منتديات الصمود الحر الشريف
زيارتكم تسرنا * ومشاركتكم لنا بالتسجيل والمساهمة في منتدياتنا تسعدنا * حللتم أهلا ونزلتم سهلا في منتدياتكم الصامدة الحرة الشريفة
منتديات الصمود الحر الشريف
زيارتكم تسرنا * ومشاركتكم لنا بالتسجيل والمساهمة في منتدياتنا تسعدنا * حللتم أهلا ونزلتم سهلا في منتدياتكم الصامدة الحرة الشريفة
منتديات الصمود الحر الشريف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الصمود الحر الشريف

هذه المنتديات تجمع الشرفاء والشريفات الذين يناضلون من أجل القضايا العادلة في فلسطين والعالمين العربي والإسلامي والعالم بأسره بالوسائل التعبيرية الشريفة والشرعية - لا تتحمل إدارة المنتديات مسؤولية ما ينشر فيها مما لا يعبر عن رأيها بالضرورة
 
الرئيسيةجديد اليوم*أحدث الصورالتسجيلدخول

وضع الأمريكان دستور العراق ........................... وضع الروس الآن دستور سوريا ..................... ربما هذا يعني أن سوريا من نصيب روسيا في مشروع الشرق الأوسط الجديد .............. لقد بدأ العد العكسي لزوال الدول العربية نهائيا من خريطة العالم

 

 هام...أكثر 15 دولة في العالم تستورد السلاح

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبير البرازي
مديرة
مديرة
عبير البرازي


عدد المساهمات : 7200
تاريخ التسجيل : 02/03/2010
الموقع : https://elsoumoudelcharif.ahlamontada.com

هام...أكثر 15 دولة في العالم تستورد السلاح Empty
مُساهمةموضوع: هام...أكثر 15 دولة في العالم تستورد السلاح   هام...أكثر 15 دولة في العالم تستورد السلاح I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 17, 2012 8:57 am







شعرت بضيق وأنا أقرأ التقرير التالي , والذي فيه توضيح لما تعانيه أمتنا ..دول منتجة للسلاح تخفض نفقاتها عليه


وتزيد تصديره للدول النامية , تتربح من دماءنا وهي تراقب وترى المجازر والعنف .


أقرأوا التقرير واحكموا بأنفسكم..!!


كتب:


أحمد شهاب الدين



المجلة : الإنفاق العسكري لأمريكا والدول الكبرى يتراجع داخليا ..


وتجارة السلاح تتزايد للخارج أكبر الدول استيرادا للسلاح :


الهند وكوريا وباكستان والصين وسنغافورة والجزائر والإمارات والسعودية وتركيا وماليزيا وفنزويلا


أمريكا فقط تنفق 41 في المائة من إجمالي الإنفاق العسكري في العالم..


وصادرات السلاح في الصين وروسيا تزايدت


أشارت مجلة"فورين بوليسي" في تقرير مطول نشرته على موقعها الإلكتروني إلى أن


الإنفاق العسكري لأمريكا وحلفائها من الدول الكبرى بدأ يتراجع مؤخرا،


على النقيض من مبيعات أسلحتها التي تزايدت إلى دول صديقة مثل السعودية،

التي تعتبر من أكثر الدول استيرادا للأسلحة، وأشارت إلى أن ذلك يعكس

سياسات مختلفة تتبعها للمحافظة على نفوذها السياسي والاقتصادي.




وقالت "فورين بوليسي" أن البيانات واضحة حول هذه الاتجاهات، لأول مرة منذ 14عاما


لم يزد الإنفاق العسكري العالمي العام الماضي، وجزء من التباطؤ


العالمي في الإنفاق العسكري بدأ عام 2008 ، ومن جهة أخرى تفيد تقارير معهد


بحث السلام العالمي باستكوهولم الخاصة بنقل الأسلحة في جميع أنحاء العالم،


وذلك بين دولة وأخرى زادت شحنات الأسلحة التقليدية الرئيسية بنسبة 24%


مقارنة بالخمس السنوات بين 2002 و2006 مقارنة بالفترة الواقعة بين


2007 و 2011 ، وفي عام 2011 وحده وفقا لخدمة أبحاث الكونجرس أ


ن قيمة اتفاقات نقل الأسلحة مع البلدان النامية أكثر من ضعف الرقم الخاص بعام 2010 ،


حيث بلغت أكثر من 71 مليار دولار، وزادت قيمة التسليم الفعلي بين الدول عام 2011


لتصل إلى أعلى نقطة منذ 2004 بلغت 28 مليار دولار.



وانتقلت المجلة لتفسر تغيير هذه الأرقام، فمعظم الإنفاق العسكري في الدول الكبرى،


وبشكل خاص الولايات المتحدة وحلفائها الرئيسيين شهد انخفاضا كبيرا في ميزانياتها العسكرية،


على النقيض من الدول الرئيسية في العالم النامي، فالتخفيضات جاءت ورياح الحرب


في أفغانستان والعراق هدأت وإجراءات التقشف الاقتصادي بدأت تؤلم.



وأشارت المجلة إلى أن أكبر 15 دولة في الإنفاق أظهرت انخفاضا في ميزانياتها العسكرية


العام الماضي، مشيرة إلى أن هذه الدول تنفق بمعدل 64 في المائة من إجمالي الإنفاق العسكري العالمي،


وتشير المجلة إلى أن أمريكا فقط تنفق 41 في المائة من إجمالي الإنفاق العسكري في العالم،


أي إن إنفاقها يفوق الـ 14 دولة مجتمعة.



وترفض المجلة اعتبار التخفيضات في الإنفاق العسكري ناجمة عن الأزمة المالية والركود الاقتصادي،


فمعظم الميزانيات العسكرية ظلت ثابتة وعلى نفس مستوى الأسعار من عام2003 إلى 2011 ،


ولكن بين عامي 2002 و 2011 انخفض الإنفاق العسكري الألماني ما يقارب 4%،


وإيطاليا تقلصت إلى 21%، كما أن الأزمة المالية زادت في أوروبا، ينبغي


أن نتوقع استمرار تباطؤ الإنفاق العسكري في القارة.




وفي محاولة للإجابة حول تساؤل عن الزيادة الكبيرة في التجارة الدولية للسلاح على ا


لرغم من انكماش الإنفاق العسكري، طرحت "فورين بوليسي" عدة تفسيرات


منها أن البلاد المصنعة لها هي الدول المتقدمة وتصدرها إلى البلاد النامية،


حيث شكلت اتفاقيات نقل الأسلحة مع الدول النامية ما يزيد قليلا عن 72 % من اتفاقات


نقل الأسلحة على الصعيد العالمي 2008 حتى 2011 ووصلت إلى


84% بالمائة في 2011 لوحدها، وأشارت المجلة اعتمادا على تقارير أن


أكبر 15 دولة تستورد الأسلحة في الفترة من 2007 إلى2011 تشمل


الهند وكوريا الجنوبية وباكستان والصين، وسنغافورة


والجزائر والإمارات العربية المتحدة، والسعودية، وتركيا وماليزيا، وفنزويلا.




وقالت المجلة أنه نتيجة لذلك وعلى النقيض من الولايات المتحدة ومعظم حلفائها المقربين،ل


م تتأثر دول العالم النامي المستوردة للسلاح بتباطؤ الاقتصادي العالمي،


وبعض الدول الأخرى تعتمد على تصدير الموارد مثل الجزائر والإمارات والسعودية واستراليا،


مما يسمح بالمزيد من الإنفاق على الواردات العسكرية.




وطرحت المجلة تفسير آخر، فمن المعقول أن ميزانيات الجيش تقلصت في الدول


التي تعتبر من أكبر الدول التي تصنع السلاح، فمن المعقول أن ميزانيات الشراء


تقلصت في الداخل الأمريكي وتراجعت المتطلبات العسكرية، على النقيض من


الأسواق الخارجية فنشاط تصدير الأسلحة أصبح أكثر إلى الأسواق الخارجية.



وتتطلع بعض الجيوش إلى تصدير المعدات الفائضة التي لا تحتاج إليها.



وأشارت المجلة إلى أن الدول الكبرى شهدت زيادات كبيرة في صادرات الأسلحة


في السنوات الأخيرة، فالصين التي تعتبر صغيرة مقارنة بأمريكا وروسيا


شهدت تناميا كبيرا في صادرات الأسلحة، أكثر ثلاثة أضعاف في عمليات نقل الأسلحة


بين عامي 2007 و 2011وفقا لبيانات المعهد.



والسلاح الروسي شهد زيادة في صادراتها بنسبة 43 في المائة من 2007 إلى 2011 ،



وعلقت الصحيفة أن هذه الدول تبدو وكأنها تستفيد من النمو الاقتصادي الجيد نسبيا


وتزيد من ميزانيات عسكرية في أجزاء من العالم النامي.



وفي انعكاس زيادة تجارة السلاح على سياسات الدول الكبرى، قالت "فورين بوليسي"


أن موقف الولايات المتحدة كأكبر الدول المنفقة والمصدرة للسلاح من المستبعد أ


ن يحدث تغيير على المدى القريب، والقيود المالية والسياسية ستضع حدودا


على حرية العمل العسكري الأمريكي الخارجي، وبينما تكافح أمريكا للحفاظ


على نفوذها في الخارج، تقلص ميزانية الشراء ستدفع إلى زيادة


صادرات الأسلحة الأمريكية وتجدد التركيز على تطوير علاقات عسكرية


أوثق وتعزيز قدرة الحكومات الصديقة مثل السعودية في الخليج والإمارات وسلطنة عمان،


من خلال هذه المبيعات.




وأشارت المجلة إلى أن الفجوة بين الإنفاق الدفاعي وتطوير الأسلحة والقدرة العسكرية


سوف تزيد بين أمريكا وحلفائها مثل اليابان والدول الأوروبية،


وأضافت "فورين بوليسي" أن هناك إدراك متزايد في العواصم الأوروبية،


أن الحلول العسكرية احتمالية طرحها أصبحت أقل أهمية في التصدي للتحديات


الأمنية في المستقبل، كما يتضمن خيارات السياسة العامة وتخصيص الموارد.




وتنتقل المجلة إلى الدول النامية التي زادت ميزانيتها العسكرية، وتأتي على


مقدمتها السعودية حيث زادت ميزانيتها العسكرية بنسبة 90


% بين عامي 2002 و 2011 ، وبعدها الهند بنسبة 66% ،


حيث تخصص هذه الدول استثمارات طويلة الأجل في قدراتها العسكرية


في محاولة لترسيخ أنفسهم كقادة إقليميين،



السعودية تحتل المرتبة رقم 1 بسهولة في عام 2011 بين الدول النامية


بميزانية تقدر بنحو 34 مليار دولار في اتفاقيات نقل الأسلحة وتهدف إ


لى جعل جيشها الأقوى في الخليج، والهند في المركز الثاني


بـ7 مليار دولار لعام 2011 ، ولكنها وضعت خطط إنفاق تقدر


بنحو 150 مليار دولار على مدى عشر سنوات على تحديث قواتها المسلحة،


أما الولايات المتحدة فهي تسعى إلى لعب دور كبير دبلوماسي وعسكري


كمورد في تلك التطلعات السعودية والهندية.



ووصلت"فورين بوليسي" الأمريكية إلى أن الميزانيات العسكرية لأمريكا


وحلفائها ستواصل تراجعها، فإن ذلك لن يكون صحيحا لبقية العالم.


• سياسة• البديل














الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elsoumoudelcharif.ahlamontada.com
 
هام...أكثر 15 دولة في العالم تستورد السلاح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إسرائيل من أكثر دول العالم فساداً
» قائمة أكثر الدول فساداً في العالم
» حسب تقرير لأبحاث الكونغرس الأمريكي: "الجزائر أكبر مستورد للأسلحة الروسية في المنطقة العربية" .. تجارة السلاح في العالم
» كلينتون تنادي بمنع السلاح عن المقاومة
» أيها الإخوان المسلمون.. إيّاكم وحمل السلاح

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الصمود الحر الشريف :: Votre 1ère catégorie :: Votre 6ème forume - المنتدى السياسي :: منتدى الإعلام :: منتدى المقالات والتحقيقات الهامة-
انتقل الى: