منتديات الصمود الحر الشريف
زيارتكم تسرنا * ومشاركتكم لنا بالتسجيل والمساهمة في منتدياتنا تسعدنا * حللتم أهلا ونزلتم سهلا في منتدياتكم الصامدة الحرة الشريفة
منتديات الصمود الحر الشريف
زيارتكم تسرنا * ومشاركتكم لنا بالتسجيل والمساهمة في منتدياتنا تسعدنا * حللتم أهلا ونزلتم سهلا في منتدياتكم الصامدة الحرة الشريفة
منتديات الصمود الحر الشريف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الصمود الحر الشريف

هذه المنتديات تجمع الشرفاء والشريفات الذين يناضلون من أجل القضايا العادلة في فلسطين والعالمين العربي والإسلامي والعالم بأسره بالوسائل التعبيرية الشريفة والشرعية - لا تتحمل إدارة المنتديات مسؤولية ما ينشر فيها مما لا يعبر عن رأيها بالضرورة
 
الرئيسيةجديد اليوم*أحدث الصورالتسجيلدخول

وضع الأمريكان دستور العراق ........................... وضع الروس الآن دستور سوريا ..................... ربما هذا يعني أن سوريا من نصيب روسيا في مشروع الشرق الأوسط الجديد .............. لقد بدأ العد العكسي لزوال الدول العربية نهائيا من خريطة العالم

 

 أكبر من القس "برانسون": التصعيد الأمريكي التركي بين دعاية ترامب الانتخابية وطموح أردوغان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد المالك حمروش
المدير العام
المدير العام
عبد المالك حمروش


عدد المساهمات : 5782
تاريخ التسجيل : 26/02/2010
الموقع : https://elsoumoudelcharif.ahlamontada.com

أكبر من القس "برانسون": التصعيد الأمريكي التركي بين دعاية ترامب الانتخابية وطموح أردوغان Empty
مُساهمةموضوع: أكبر من القس "برانسون": التصعيد الأمريكي التركي بين دعاية ترامب الانتخابية وطموح أردوغان   أكبر من القس "برانسون": التصعيد الأمريكي التركي بين دعاية ترامب الانتخابية وطموح أردوغان I_icon_minitimeالأحد أغسطس 05, 2018 9:05 am



أكبر من القس "برانسون": التصعيد الأمريكي التركي بين دعاية ترامب الانتخابية وطموح أردوغان

أكبر من القس "برانسون": التصعيد الأمريكي التركي بين دعاية ترامب الانتخابية وطموح أردوغان Ryysy_16

رئيسان التركي والأمريكي



تشير بوصلة العلاقات الأمريكية التركية إلى مزيد من التوتر غير المسبوق، ورغم الأسباب المعلنة ظاهريًا بشأن مسؤولية اعتقال أنقرة الطويل للقس الأمريكي أندرو برانسون المتهم بارتكاب جرائم دعم لمنظمة "خدمة" التابعة للداعية المقيم في أمريكا فتح الله غولن وحزب العمال الكردستاني المصنفين - تركيًا - كحركتين إرهابيتين، فإن أبعاد هذا التوتر تتجاوز وبشكل كبير ما تم إعلانه.

قائمة الخلافات بين أمريكا وتركيا طويلة، فهي تتعلق بمجمل العلاقات السياسية الخارجية للبلدين، كما أنها تتعلق إلى حد كبير بالشؤون الداخلية التركية التي جعلها التحالف الطويل بين البلدين، على مدى 70 عامًا، شديدة التداخل والتأثير، ولكن من طرف واحد هو واشنطن.

تهديد أمريكي بفرض عقوبات إن لم يتم الإفراج عن القس فورًا، قابله رد تركي مؤكدًا رفضه تلقي الأوامر من أحد، في الوقت الذي يواصل فيه الجانبان مشاورات تفعيل خريطة الطريق المشتركة في منبج شمال سوريا، فما الدوافع الحقيقية وراء هذه الأزمة؟ وبالتحديد ماذا يريد ترامب من التصعيد مع تركيا في هذا التوقيت؟

تصدع في العلاقات

واقعة برانسون كشفت النقاب عن حجم التوتر الذي تشهده العلاقات بين البلدين منذ قرابة 70 عامًا، فرغم أن نشوء الجمهورية التركية الحديثة بقيادة (أتاتورك) عام 1922 جاء على شكل مواجهات ومناوشات أقرب للاشتباك العسكري والسياسي مع الغرب الذي كان يسعى بقوة كبيرة لاحتلال البلاد وتقسيمها، فإن النخبة في أنقرة كان خيارهم بعد ذلك الاتجاه نحو أوروبا على حساب آسيا، وهو ما أثار حينها الكثير من التساؤلات.

سياسيًا فقد تبنى نظام أتاتورك النظام العلماني الديمقراطي وبات عضوًا في عدد من المنظمات الأوروبية، على رأسها مجلس أوروبا وحلف شمال الأطلسي ومنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية ومنظمة الأمن والتعاون في أوروبا ومجموعة العشرين والسوق الأوروبية المشتركة، بل إن أنقرة ومنذ 2005 تسعى للانضمام الكامل للاتحاد الأوروبي.

لا يمكن لأحد أن يفرض إملاءاته على تركيا، و لا يمكن لأنقرة التسامح مع أي تهديد

غير أن محاولة الانقلاب العسكري الفاشلة في 2016 أحدثت تغييرًا كبيرًا في الخريطة السياسية التركية، ساهمت بشكل واضح في إعادة التموضع الداخلي وفق أيديولوجيات ومعتقدات وتوجهات جديدة غير التي اعتاد عليها الأتراك والعالم على حد سوء، فلأول مرة في تاريخ تركيا الحديث يستطيع الشعب التركي وقواه السياسية منع المؤسسة العسكرية من كسر الإرادة الشعبية التي يعكسها التصويت الديمقراطي.

وعلى الفور جاء توجيه أصابع الاتهام لغولن المقيم في أمريكا وجماعته بالتورط في هذه المحاولة، قابلها صمت غير مبرر من واشنطن، ليثير الشك لدى أنقرة، ما أدى إلى تصدع كبير في العلاقات بين البلدين، بجانب بعض المستجدات الأخرى التي رأت فيها أمريكا شذوذًا تركيًا عن المسار المرضي للأمريكان، كاضطرار التقارب مع روسيا ردًا على دعم واشنطن لأكراد سوريا.

brnswn.jpg


https://www.noonpost.org/content/24367
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elsoumoudelcharif.ahlamontada.com
 
أكبر من القس "برانسون": التصعيد الأمريكي التركي بين دعاية ترامب الانتخابية وطموح أردوغان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  الشعب التركي "يختار أردوغان" بفارق حاسم منذ الدورة الأولى .. 25 06 2018
» حسب تقرير لأبحاث الكونغرس الأمريكي: "الجزائر أكبر مستورد للأسلحة الروسية في المنطقة العربية" .. تجارة السلاح في العالم
» تعال إلى غزة يا "أردوغان" .. د. فايز أبو شمالة .. : بمناسبة زيارة أردوغان لبلدان الربيع العربي
» منع المزيد من التصعيد في غزة .. ديفيد ماكوفسكي
» هل تعود العلاقات بين إيران وأمريكا إلى ما قبل ترامب؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الصمود الحر الشريف :: Votre 1ère catégorie :: أهم موضوعات اليوم-
انتقل الى: