منتديات الصمود الحر الشريف
زيارتكم تسرنا * ومشاركتكم لنا بالتسجيل والمساهمة في منتدياتنا تسعدنا * حللتم أهلا ونزلتم سهلا في منتدياتكم الصامدة الحرة الشريفة
منتديات الصمود الحر الشريف
زيارتكم تسرنا * ومشاركتكم لنا بالتسجيل والمساهمة في منتدياتنا تسعدنا * حللتم أهلا ونزلتم سهلا في منتدياتكم الصامدة الحرة الشريفة
منتديات الصمود الحر الشريف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الصمود الحر الشريف

هذه المنتديات تجمع الشرفاء والشريفات الذين يناضلون من أجل القضايا العادلة في فلسطين والعالمين العربي والإسلامي والعالم بأسره بالوسائل التعبيرية الشريفة والشرعية - لا تتحمل إدارة المنتديات مسؤولية ما ينشر فيها مما لا يعبر عن رأيها بالضرورة
 
الرئيسيةجديد اليوم*أحدث الصورالتسجيلدخول

وضع الأمريكان دستور العراق ........................... وضع الروس الآن دستور سوريا ..................... ربما هذا يعني أن سوريا من نصيب روسيا في مشروع الشرق الأوسط الجديد .............. لقد بدأ العد العكسي لزوال الدول العربية نهائيا من خريطة العالم

 

 كذب أينشتايْن وصدق القرآن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبير البرازي
مديرة
مديرة
عبير البرازي


عدد المساهمات : 7200
تاريخ التسجيل : 02/03/2010
الموقع : https://elsoumoudelcharif.ahlamontada.com

كذب أينشتايْن وصدق القرآن Empty
مُساهمةموضوع: كذب أينشتايْن وصدق القرآن   كذب أينشتايْن وصدق القرآن I_icon_minitimeالأحد أبريل 08, 2012 8:13 pm








كذب أينشتايْن وصدق القرآن








تنبأت النظرية النسبية للعالم الشهير "ألبرت

أينشناين" بأن الضوء قابل

للانحناء
bending إذا ما مرّ في مجال الجاذبية لجرم
سماويٍّ ضخم.

وفي العام 1919 زعم علماء الفلك البريطان بأنّ


الحسابات المبنية على أرصاد

جرت أثناء كسوف الشمس الكلي في ذلك العام قد

أظهرت ما يشير إلى انحناء

الضوء .. ومما لا ريبَ فيه أنها كانت حسابات مزيّفة

بقصد الخروج بنتائج

تؤيد تنبؤات النظرية النسبية لأينشتاين.


وباستعراض آيات القرآن الكريم يمكنُ الوصول إلى


نتيجة قاطعة وهي أنَّ

الضوءَ لا يخضع للانحناء أبداً لا بفعل جاذبيّةٍ، ولا بفعل

مغناطيسيّةٍ..

فكيف نصلُ إلى ذلكَ؟


1- لقد جاءَ القرآن نوراً:


"يا أيُّها الناسُ قدْ جاءَكم برهانٌ من ربِّكم

وأنزلْنا إليْكم نوراً مبيناً
" (النساء: 174).

2- لقد جاءَ القرآن صراطاً مستقيماً :


"واللهُ يهدي مَنْ يشاءُ إلى صراطٍ
مستقيم
" (النور: 46).

وبالجمع بينَ الأمريْنِ فإنَّ النور يسير في "صراطٍ

مستقيم". وقد بيّنَ

العلمُ أنَّ الضوءَ بالفعل يسير في الوسط الواحد

المتجانس في خطوطٍ

مستقيمةٍ، ولكنَّه ينكسر بالانتقال من وسطٍ إلى آخرٍ

مختلفٍ عنه. والانكسار

refractionهو ظاهرةٌ غير الانحناء bending.

3- لقد وصف الله تعالى كتابَه الكريمَ بأنَّهُ "قيِّم"، أيْ:

لا عوجَ فيه

أبداً :"
الحمد لله الذي أنزلَ على عبدِهِ الكتابَ ولمْ
يجعلْ لهُ عِوَجاً.

قيِّماَ ..." (الكهف: 1-2)، ولا يعتريه الاعوجاجُ أبداً؛


لأنَّه محفوظٌ

بحفظِ ربِّ العالمينَ سبحانَه وتعالى.





بيّنَ العلمُ أنَّ الضوءَ بالفعل يسير في الوسط الواحد

المتجانس في خطوطٍ

مستقيمةٍ



4- وقد وصف اللهُ تعالى صراطَهُ بأنّهُ أبداً مستقيم:


"وأنَّ هذا صراطي
مستقيماً فاتَّبعوه
" (الأنعام: 153)،

فهوَ في حالٍ دائمةٍ من الاستقامةِ.

والقرآن هوَ صراطُ الله تعالى؛ ولذلكَ هوَ أبداً


مستقيم. وسواءٌ كانَ

القرآنُ نوراً مجازاً (على التشبيهِ) أوِ على الحقيقةِ،


فهذا يستلزمُ أنْ

يكونَ وصفُهُ بالنورِ مشيراً إلى أنَّ النورَ لا يسيرُ إلاّ مستقيماً،


وأنَّ استقامتَهُ في سيرِهِ لا تخضعُ لأيِّ مؤثّرٍ طبيعيٍّ،

أيْ لا يمكنُ

أنْ ينحنيَ أوْ أنْ يطرأَ عليهِ الاعوجاجُ ولا تحتَ أيِّ

مؤثّرٍ من

جاذبيّةٍ أو غيرِها.


حسناً، لوْ كانَ الضوءُ قابلاً للانحناء فإنَّهُ سيسير في

خطوطٍ ذاتِ

اعوجاجٍ، وبذلكَ لا يكونُ صالِحاً ليوصَفَ بأنَّهُ قيِّمٌ لاعوجَ

فيه، أيْ

لو كانَ الضوءُ قابلاً للاعوجاجِ لَما وصفَ الله بهِ صراطَهُ

ولا قرآنَهُ.

وبناءً عليْهِ، فإنَّ كونَ القرآنِ صراطاً مستقيماً لا عوجَ

فيهِ يستلزمُ

أنْ يكونَ ما يجعلُهُ الله وصفاً للقرآنِ، وهوَ هنا النور، ذا طبيعةٍ لا


تقبلُ الانحناء من أجلِ أنْ لا يعتريَهُ اعوجاجٌ أبداً.


ومن هنا، فلا يمكنُ

أنْ يكون الضوءُ قابلاً للانحناءِ


بفعلِ الجاذبيّةِ الكتليّةِ كما تنبّأتِ

النظريّةُ النسبيةُ.


والخلاصةُ هي أنَّ الضوءَ لا ينحني أبداً،


وإنَّ كلَّ ادعاءٍ يخالفُ هذا

الاستنتاج هو محضُ زيْفٍ وتلفيقٍ..


ولا ريْبَ أنَّ استحالةَ طروءِ الانحناءِ


على مسار الضوءِ بفعل الجاذبيّةِ

وغيرِها يمثّلُ ضربةً قاضيةً للنظريّةِ النسبيّة.


أجل، كذَبَ أينشتايْن وصدقَ القرآن.


وقد يذهب البعضُ إلى القولِ بأنَّ وصفَ اللهِ تعالى

للقرآن بالنور قد جاءَ

مجازاً على التشبيه، أيْ إنَّ القرآنَ يعملُ في الهدايةِ


في السلوكِ كما

يعملُ الضوءُ في هدايةِ السيرِ.


وهذا التفسير جميلٌ ولكن على هؤلاءِ أن

يجيبوا مثلَ هذه الأسئلةِ:


1) ما المانعُ أنْ يكونَ وجهُ الشبهِ هوَ الاستقامةَ؟


أيْ، ما المانعُ أنْ

يكونَ وجهُ الشبهِ هوَ انعدام الاعوجاجِ - استحالة

طروء الانحناء في

القرآنِ - كما هوَ الحالُ في انعدامِ الاعوجاج في


مسارِ الضوءِ؟

2) ما المانعُ أنْ يتعدَّدَ وجهُ الشبهِ؟


3) ما المانعُ أنْ يكونَ وصفُ القرآنِ بالنورِ قد جاءَ على الحقيقةِ


والمجازِ معاً؟


"
ويأبى اللهُ إلاّ أنْ يُتِمَّ نورَهُ ولوْ كرهَ الكافرونَ" (التوبة: 32).

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elsoumoudelcharif.ahlamontada.com
 
كذب أينشتايْن وصدق القرآن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هجر القرآن
» فلسطين في قلب القرآن
» أرقام في القرآن الكريم
» جمع القرآن الكريم
» القرآن كلام الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الصمود الحر الشريف :: Votre 1ère catégorie :: votre 3ème forume - المنتدى الثقافي :: منتدى الثقافة :: المعرفة-
انتقل الى: