منتديات الصمود الحر الشريف
زيارتكم تسرنا * ومشاركتكم لنا بالتسجيل والمساهمة في منتدياتنا تسعدنا * حللتم أهلا ونزلتم سهلا في منتدياتكم الصامدة الحرة الشريفة
منتديات الصمود الحر الشريف
زيارتكم تسرنا * ومشاركتكم لنا بالتسجيل والمساهمة في منتدياتنا تسعدنا * حللتم أهلا ونزلتم سهلا في منتدياتكم الصامدة الحرة الشريفة
منتديات الصمود الحر الشريف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الصمود الحر الشريف

هذه المنتديات تجمع الشرفاء والشريفات الذين يناضلون من أجل القضايا العادلة في فلسطين والعالمين العربي والإسلامي والعالم بأسره بالوسائل التعبيرية الشريفة والشرعية - لا تتحمل إدارة المنتديات مسؤولية ما ينشر فيها مما لا يعبر عن رأيها بالضرورة
 
الرئيسيةجديد اليوم*أحدث الصورالتسجيلدخول

وضع الأمريكان دستور العراق ........................... وضع الروس الآن دستور سوريا ..................... ربما هذا يعني أن سوريا من نصيب روسيا في مشروع الشرق الأوسط الجديد .............. لقد بدأ العد العكسي لزوال الدول العربية نهائيا من خريطة العالم

 

 رفضت النضال مع التنظيمات اليسارية لأنها مجرد دكاكين للانتهازية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد المالك حمروش
المدير العام
المدير العام
عبد المالك حمروش


عدد المساهمات : 5782
تاريخ التسجيل : 26/02/2010
الموقع : https://elsoumoudelcharif.ahlamontada.com

رفضت النضال مع التنظيمات اليسارية لأنها مجرد دكاكين للانتهازية Empty
مُساهمةموضوع: رفضت النضال مع التنظيمات اليسارية لأنها مجرد دكاكين للانتهازية   رفضت النضال مع التنظيمات اليسارية لأنها مجرد دكاكين للانتهازية I_icon_minitimeالخميس يناير 16, 2014 1:19 pm









قال إنّ كاتب ياسين مات مسمومًا بعد زيارته لأمريكا، بن عيشة / الحلقة الثالثة:

رفضت النضال مع التنظيمات اليسارية لأنها مجرد دكاكين للانتهازية

حاوره: عبد الحميد عثماني

2014/01/13



رفضت النضال مع التنظيمات اليسارية لأنها مجرد دكاكين للانتهازية Tahar_Benaicha_05_803163272


يواصل عميد الصحفيين الجزائريين الكاتب الطاهر بن عيشة شهادته في الجزء الثالث من حواره مع "الشروق"



عدت إلى مسقط رأسك مكرها بفعل أحداث 08 / 05 / 1945 ولم تتمكن من مواصلة حلمك في الدراسة بالزيتونية، هل بدأ في أعقاب ذلك مباشرة احتكاك بالحركة الوطنية؟

في الحقيقة كنت متّصلا بحزب الشعب قبل ذهابي للدراسة في تونس، وربطت اتصالاتي الأولى عام 1938 بالمناضل الثوري عبد القادر العمودي، الذي سيكون واحدا من "مجموعة 22" التي تقرر تفجير الثورة المسلحة، حيث كان هذا الأخير يتولى شخصيّا توزيع جريدة حزب الشعب، وعند رجوعي من رحلة الزيتونة عاودت الانخراط في مسار النضال الوطني، حيث عيّنوني باقتراح من أحمد لعروسي شقيق حمّي لعروسي مسؤولاً عن خلية حزب الشعب بناحية قمار وضواحيها، وأشرفت بمقتضى ذلك على الحملة الانتخابية لـ"مجلس الشعب" عام 1948، إذ استقبلت حينها المناضل الكبير عبد الحميد مهري رحمه الله لتنشيط تجمع جماهيري بجهتنا، لكن بمجرد وصوله للمنطقة، أبلغه البعض أن "الطاهر بن عيشة" قد مسح تلك الناحية، وليس في وسعه أن يضيف جديدا للسكان، وحقيقة، فقد كنت وقتها مناضلاً ثائرا ومتحمّسا، أخاطب الناس بانفعال، وفي كثير من الأحيان أبكي أثناء لقاءاتي بالمواطنين، وهذه التفاصيل التي أسردها لك تضمنها كتاب "تاريخ الحركة الوطنية في سوف" لصاحبه مصطفاوي .



إذن مكثت ثلاث سنوات وزيادة ببلدتك، قبل أن ترحل إلى الجزائر العاصمة عام 1949، ما قصة هذه الهجرة وأسبابها؟

انتقالي للعاصمة كان قدرا حسنا لم أخطط له، بل ساقتني مكانة العائلة وعلاقاتها الخاصة إلى ذلك المصير الذي سيرسم فيما بعد منحى حياتي الباقية، فأسرتي كانت تملك شاحنة نقل للبضائع، وهي على صلة صداقة ومصاهرة بالشيخ الحفناوي الهالي عضو جمعية العلماء المسلمين الجزائريين المكلف بالتعليم، وحينما قررت هذه الأخيرة أن تنقل معهد ابن باديس من قسنطينة إلى العاصمة عام 1949، اتصل الشيخ الحفناوي بشقيقي "علي" لاستئجار الشاحنة في نقل معدات المعهد، طبعا قبلت الأسرة تلك المهمة وجعلتها مجّانا، لأنها ترفض أن تتقاضى ملّيمًا واحدا على أي نشاط نضالي في تلك الحقبة الوطنية، فرافقت أخي السائق في هذه الرحلة الطويلة من باب المساعدة والإيناس دون أن أفكر في البقاء، لكن عند النزول في العاصمة، قررت لحظتها الاستقرار هناك، فاستعنت عندئذ بصديقي عبد الكريم الهالي ابن عم الحفناوي، الذي كان له أصدقاء كُثر ينحدرون من واد سوف في "شارع دي شان" يمتهنون التجارة والحرف الحرة، فآوينا إليهم وأنزلونا معهم طيلة وجودنا بالعاصمة، ومن يومها سأبدأ رحلة جديدة من أطوار الحياة.



هكذا إذن استقر بك المقام نهائيا حتى يوم الناس هذا، وقتها كانت مدينة الجزائر برحابها النضالية وآفاقها الحركيّة فضاء وطنيّا خصبًا لشابّ مثلك ثائر بطبعه، كيف بدأت المشوار الجديد بالعاصمة؟

نسيت من قبل أن أتحدث لك عن نشاطي في المسرح النضالي بوادي سوف نهاية الأربعينيات، ومع قدومي للعاصمة سوف أوظف تلك التجربة على نطاق أوسع هذه المرة، فأسست بمبادرة مستقلة ومنفردة رفقة صديقي عبد الكريم الهالي "فرقة الكوكب التمثيلي الجزائري"، والفضل يعود لأبناء الولاية الذين تكفلوا بنا في البداية كما أسلفت لك، حيث وفّروا لنا السكن والإطعام، لأننا كنا من دون مصدر رزق، فدفعتهم هوايتهم المسرحية وحبهم للنضال الوطني إلى مساعدتنا، في حين كنت أنا رفقة صديقي متفرغين للنشاط التمثيلي.



وفي عام 1950، ولجت عالم الكتابة لأول مرة، إذ أطلقت مع صديقي الشيخ سعيد الزاهري مجلة "عصا موسى".

في نفس الفترة تقريبا أظنّ، قمت بـ"عملية ثورية" رفقة صديقك عبد الكريم هالي، أحرقتم خلالها محلا تجاريا لأحد اليهود المعروفين في قلب العاصمة بمعاداته الكبيرة للجزائريين؟.


صحيح... نفذنا تلك العملية ضد هؤلاء التجار اليهود المعادين للسكان، ولم تكن على شكل فعل انتقامي معزول، بل كانت في سياق التفكير بتنظيم عمل ثوري واسع لتحريك الشعب ضد الاحتلال الفرنسي، من خلال إحداث هزة وجدانية وطنية تُعيد له الثقة في المقاومة والنضال المسلح.



معقول أن شخصين من دون أي صلات تنظيمية بالحركة الوطنية يفكران في إعلان ثورة ضد المحتل؟

وقتها لم نكن فقط فردين، بل بلغ عددنا حوالي 17 شخصا، لكن من أشرف بشكل سرّي على تنفيذ هجوم الحرق لمحلات اليهود هو المتحدث ورفيقه عبد الكريم الهالي، بغض النظر عن التنظيم والعدد، فقد كان لدينا يقين وتصميم على إنجاز ثورة عارمة، وبالتالي استمرت تلك المداهمات العشوائية إلى غاية 1954، حيث قال لي صديقي لا يمكن أن نستمر هكذا في الحرق من دون جدوى، في حين تتولى مصالح الحماية الإطفاء، علينا أن نخطط لما هو أكثر فعالية، فـأرسلوني نحو فرنسا لجلب المال والسلاح في شهر سبتمبر 1954، وشدد عليّ عبد الكريم أن لا أكشف عن علاقاتي بجمعية العلماء ولا بحزب الشعب، قابلت في باريس ابن بلدتي "أحمد نصبة" الذي كانت والدته صديقة لأمي، تستضيفها كلما نزلت بحمام الصالحين في بسكرة، كان هذا الأخير مسؤول "الحركة الوطنية الجزائرية" لمصالي الحاج في فرنسا، فحدثته عن الأعمال السابقة التي قمنا بها في الجزائر ونقلتها وسائل الإعلام الفرنسية، ثم طلبت منه الدعم المالي واللوجستي، فوجدته معترضا على الفكرة، وقال لي إن الأمر ليس بالسهولة التي نتخيلها نحن، ويجب إقناع المناضلين بنجاح المهمة أولا، وفهمت أنا من كلامه أن تحقيق الطلب الذي جئت لأجله مستحيل مع " MNA "، وخلال تلك الأيام التي قضيتها في باريس، كان مهاجر من المسيلة يدعى عيسى بختي يسهر معنا كل ليلة، أقسم لي قائلا: "أنت من حزب الشعب"، فأشرت عليه بالصمت، وطلبت منه أن يرتب لي لقاء مع الزعيم مصالي الحاج، فحصل ذلك فعلا، وقد كنت أحمل فكرة عن مصالي بأنه رجل أمي لا يقرأ ولا يكتب، لكنني تفاجأت به يقرأ مقدمة ابن خلدون، وهو ما سوف يغيّر نظرتي تماما نحوه.

لكنه حينما تحدثت معه عن ضرورة العمل المسلح في الجزائر، لم أجد لدى الزعيم أي حماس لذلك، بدعوى أن الوقت ليس مناسبا، وأن الأولوية هي لترتيب البيت المتصدع نتيجة الصراع مع المركزيين، فقلت لمصالي بحدّة: "إن ما ينهي الانقسام هو وحدة الاتفاق على إعلان الثورة التي ستسع الجميع"، فردّ عليّ: لقد خرج الشعب الجزائري عن طواعيتي مرتين، والآن تريدون أن يخرج عن إرادتي للمرة الثالثة".

استمر وجودي بباريس حوالي شهرين، وإذا بالمرحوم عبد الكريم سويسي يخبرني باندلاع الثورة المسلحة في الجزائر عن طريق الصحافة الفرنسية، فقلت له مستغربا: "بعثوني لفرنسا وهم دايرين حالة في الدزاير!!".



كيف تصرفت إذن عندما بلغك خبر اندلاع الثورة وأنت المهووس بالعمل المسلح؟

اتصل بي مباشرة صديقي عبد الكريم الهالي وطلب مني العودة عبر تونس، حيث التحقت بصفوف الثورة في منطقة الحدود الشرقية الجنوبية، عن طريق الشهيد علي شكيري رحمه الله، فوجهوني مباشرة إلى منطقة "البطّان" التونسية التي تقع شرق شمال بئر العاتر بولاية تبسة، والتي كانت مركزا تحت إشراف الدكتور التيجاني هدام للمداواة والتكفل بمعطوبي حرب التحرير، ممن فقدوا أطرافهم في المعارك مع العدو، حيث سأبقى هناك حتى الاستقلال، وسط الأطباء والممرضين في مرافقة ضحايا الثورة من المجاهدين.

وفي غضون ذلك، زارنا العقيد عميروش الذي كان يجند لإنجاح مؤتمر الصومام، لكن الدكتور التيجاني هدام حذرني من الدعاية له، وأبلغني أن الرئيس بورقيبة كان داعما لفرنسا ولمؤتمر الصومام ولمنطقة القبائل، في حين كنا نحن على تواصل مع جماعة صالح بن يوسف، طلب منّي التيجاني هدام الاتصال بالقائد الطالب العربي قصد المجيء لمركز البطّان، لإقناعه بالموقف المعارض، فوجدناه مستوعبا كثيرا للوضع القائم، وبعد ذلك، أشرفت على ندوة بتونس العاصمة لشرح أسباب الوقوف في وجه مؤتمر الصومام.



لكن لماذا وقفتم ضد مؤتمر الصومام الذي نظم الثورة؟

فشل الشهيد عميروش في إقناعنا رغم أنه مكث بيننا ثلاثة أسابيع كاملة، ببساطة...لأننا وجدنا فيه ميولات جهوية مفضوحة، ولم يكن من منظورنا في مصلحة الجزائر، وقد خسرت الثورة أبطالا من رموزها، لقوا مصرعهم بسبب التصفية والاغتيالات التي طالتهم على خلفية رفضهم لنتائج مؤتمر الصومام، خصوصا على الحدود مع تونس، لقد كنا نعتبره حينها غدرا بالثورة التي كان معقلها ومهدها في الأوراس الأشم، فتحركت إرادات لتغيير مواقع وثقل الثورة.



طيب...فهمت أنك كنت رافضا للصومام ومهمتك الثورية كانت في مركز البطان على الحدود، نريد الآن أن نتحدث عن نضالك بعد الاستقلال، كيف ومتى بدأت صلاتك الثقافية والروحية باليسار؟

في الحقيقة أن إيماني باليسار ظهر منذ أن بدأ الوعي بالذات يتشكل لديّ، وترسخ الاتجاه مع قراءة الآثار الماركسية والستالينية واللينينية في مرحلة الزيتونة، ولا زلت إلى اليوم متشبثا بأفكاري اليسارية التي اعتنقتها قبل نصف قرن.



مع ذلك لم تنخرط في أي تنظيم يساري، مع أنك كنت "عراب اليسار" الأول في الجزائر؟

لا، أبدا... ما كنت يومًا عضوا في أي تنظيم، لا في جبهة التحرير الوطني ولا في سواها، ولا في أي إطار تنظيمي آخر، هناك فترة مؤقتة فقط، انتدبني فيها الشريف مساعدية المشرف على التأطير الايديولوجي بالحزب العتيد عام 1968، لأكون مسؤولا عن اتحاد الكتاب الجزائريين، وجاء تعييني لاعتبارات جهوية لأني كنت محسوبا على الشرق، وشاءت الصدف في تلك الفترة القصيرة أن أكون أول من يكتشف الناشطين الصحراويين ببشار وتندوف، حيث كنت في محاضرة، فقلت لهم لماذا لا تفكرون في الثورة ضد الأسبان، ففرحوا بذلك، وقالوا لي: لقد كنا نبحث عمن يدلنا مثلك على الثورة، فاتصلت مباشرة بالعقيد محمد الصالح يحياوي وقلت له: "لقد جهزت لك زردة"، فردّ عليّ قائلا: "راني أنخاف من الزرد انتاعك"، فرتبت له "لقاء تنسيق" مع الصحراويين، فقابلهم حينها، وأكد لهم استعداد الجزائر لدعم ثورة صحراوية، شريطة أن لا تكون ثورة خمسة نجوم في الفنادق والصالونات الدولية.

وبالتالي علاقتي باليسار كانت في إطار ثقافي عقائدي محض، ولم تكن لي ارتباطات تنظيمية بأي جهة داخل الجزائر أو خارجها، لا في عهد السرية ولا زمن التعددية، بل كنت يساريا منتقدا للأوضاع السائدة منذ 1962، لكن من موقع شخصي حرّ، لأنني مقتنع أن الانسجام في الأفكار والصدق مع النفس والإخلاص للمبادئ هو حزب قائم بذاته.



البعض يقول إن الجزائر لم تعرف الشيوعية بمفهومها العقدي الكامل؟

في حدود علمي هذا صحيح، لأن الشيوعية تعني الإلحاد ونكران وجود الإله أصلا، فعلى المستوى الشخصي لم أقابل هذه النماذج، لكن نحن اعتنقنا مذهب اليسار في الدفاع عن مصالح الشعب والفئات الاجتماعية الضعيفة، وكان بيننا زيتونيون وأزهريون وقرويون ومن تلامذة جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، ونرى أن القيم الاشتراكية تتفق مع صميم الإسلام ومقاصده الاجتماعية.



رفضت الانخراط في الإطار الحزبي والتنظيمي، هل يعود ذلك لطبعك المنفلت، أم لتحفظات خاصة تجاه الأشخاص والهياكل القائمة وقتها؟

لأنني كنت مقتنعا وفق الواقع الذي عشته أن هؤلاء الحزبيين والمنضوين تحت لافتات التنظيمات كانوا مجرد منتفعين وانتهازيين وصوليين، يستعملون الأطر لمصالحهم الفئوية الضيقة، ليسوا صادقين في تمثيل المبادئ التي يتغنون بها، بل هم تجار باسم القضايا، يتلونون بألوان الفصول الأربعة، معتقداتهم على هوى السلطة، يدورون حيث دارت، فهم يسار ويمين وليبراليون واشتراكيون ووسط بين ذلك في آن واحد، فهم باختصار كانوا طماعين يبحثون عن الامتيازات التي توفرها السلطة، في حين كانت الثورة بحاجة إلى محاربة أعدائها الفعليين، في الانتماء والهوية والثقافة، لهذه الأسباب رفضت أن أدنّس مساري وأعطي لهؤلاء الفرصة لاستغلالي واستعمال سمعتي لخدمة مآربهم الدنيئة، فآثرت أن أناضل مع المواطنين من خلال الشارع في معركة نظيفة، بعيدا عن كل مواقع المسؤولية، كان يكفيني جمهوري من القراء والمشاهدين والمستمعين، وسموت بنفسي عن مصافحة أيّ يد خائنة أو ملطخة.

وهذا الموقف ظلّ يلازمني طيلة حياتي حتى اليوم، وسوف أقصّ عليك واقعة أرويها لأول مرة للإعلام، فقد زارني في بيتي عام 2004 الدكتور محمد بن بريكة المنسق العام للطرق الصوفية، رفقة الأستاذ لحول، وجلس الرجلان هنا في نفس المكان الذي نحن فيه الآن، قال لي بن بريكة إنه موفد فريق رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، جاء حاملا لي رسالة مفادها طلب دعم هذا الأخير في الترشح مجددا للرئاسيات، طبعا إلى اليوم لست متأكدا من زعمه ورسالته، لكني رفضت مضمونها رفضا مطلقا، وأجبته بالحرف الواحد، أنّ موقفي مبدئي بغض النظر عن تقييمي للشخص.

http://www.echoroukonline.com/ara/articles/191673.html
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elsoumoudelcharif.ahlamontada.com
 
رفضت النضال مع التنظيمات اليسارية لأنها مجرد دكاكين للانتهازية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حقدوا على جمعية العلماء لأنها كونت 40 ألف متعلم بالعربية
» حقدوا على جمعية العلماء لأنها كونت 40 ألف متعلم بالعربية
» أنا مجرد طفله
» مجرد رأي - ما رأيكم
» اسمها سيارة (السفارة الأمريكية) وليس (سيارة دبلوماسية) !!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الصمود الحر الشريف :: Votre 1ère catégorie :: في الجزائر-
انتقل الى: