فنجان قهوة في مقهى ستاربوكس يعادل فنجان دم فلسطيني لبناني
هوارد شولتز : شكرا لكم بلا قهوتكم لا تستطيع إسرائيل الدّفاع عن نفسها
كما ذكرت جريدة الأهرام المصرية في عددها الصادر يوم الجمعة 1 /9/2006 تحت عنوان قهوة أمريكية تدعم إسرائيل .. أن مدير الشركة يشكر عملاؤه عن دعمهم ستاربكس ويطمئنهم أن " كل مشروب تتناوله في احد فروعنا يسهم في توطيد العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل .. إن مشروبك اليومي يسهم في نفقات برامج الطلاب في أمريكا الشمالية وإسرائيل .. و هو ما يوفر لهم حاجتهم الملحة لمناهضة الانتفاضة " .. " وتضيف محررة الخبر " مشيرة موسى " ..هذه الرسالة المستفزة تعنى بكل وضوح أن كل كوب قهوة يعادل كوبا من الدم العربي
معلومات عن ستاربوكس
• رئيس ستاربوكس الصهيوني يدعى هوارد شولتز ... وهو يهودي أبا عن جد ومن اليهود المتعصبين جداً لإسرائيل وتقدر تبرعاته بمئات الملايين للجيش الإسرائيلي حيث يتبنى هاورد الكثير من تكلفة تطوير الأسلحة الخاصة بالجيش الإسرائيلي علاوة على أن جميع خدمات ستاربكس تقدم مجاناً للجيش الإسرائيلي طوال العام ومن المعروف عنه تعصبه الشديد لإسرائيل لدرجة انه دائماً يثير المشاكل مع رجال الأعمال اليهود لزيادة التبرعات لإسرائيل ودعمه الكامل والشامل لإيصال هذه التبرعات بسلام لإسرائيل .
• في 1998 وكان يشرف علي " صندوق القدس " HaTorah the Jerusalem Fund of Aish و استحق جائزة كونه صديق إسرائيل لمدة خمسين عام " لما قدمه من خدمات إلي الدولة الصهيونية و للعبه "دورا أساسيا في تعزيز التحالف الوثيق بين الولايات المتحدة وإسرائيل ".
• في الأوقات التي مر بها الاقتصاد الاسرائيلى بأزمات ، قررت ستار بوكس أن تساعد إسرائيل في الاقتصاد والاستثمار في إسرائيل وهو المشروع المشترك مع الشركات الإسرائيلية و التعاون مع مجموعة ديليك .
• وقد تم كشف أن ستاربوكس لا تزال تدعم إسرائيل بتقديم الأموال من الصندوق إلي إسرائيل
هوارد شولتز معلومات عن صندوق القدس الذي يرأسه مدير ستاربوكس
1 . يهدف صندوق القدس إلى "تعزيز الاتصال بين إسرائيل و بين أوروبا وأمريكا ، و الترويج لصناعات الدفاع الاسرائيلية و عرض احدث الابتكارات في الجيش الإسرائيلي
2. صندوق القدس يتولى أيضا مشروع الدعاية الصهيونية العالمية honestreporting.com
صورة المرأة على شعار ستاربوكس
ما معنى هذا الشعار ؟
صورة هذه المرأة الغريبة التي تظهر في الشعار ماهي الا الملكة استر , ياترى من هي الملكة استر وماسر وجودها على شعار ستاربكس؟
أستير هى هي حامية اليهود وهي بطلة السفر المسمى باسمها فى الكتاب المقدس. وإستير هو السفر السابع عشر من أسفار التوراه بحسب طبعة دار الكتاب المقدس. غير أنة يوضع بعد سفر يهوديت بحسب عقيدة الكنيستين الكاثوليكية والأرثوذكسية. وإستير كلمه هندية بمعنى "سيدة صغيرة" كما أنها أيضاً كلمه فارسية بمعنى "كوكب", غير أن إستير كان لها اسم آخر عبرانى هو "هدسة" ومعناه شجرة الآس ويعنى بها نبات الريحان العطر. وينطق بلغة أهل بلاد اليمن العرب "هدس". وأستير أو هدسة وصفها الكتاب بأنها فتاه يهودية يتيمه "لم يكن لها أب ولا أم.. وعند موت أبيها وأمها اتخذها مردخاي لنفسه ابنة" (إس2: 7) ويفهم من السفر أنها (إبنه أبيجائل) عم مردخاى (إس2: 15) وكون مردخاى بحسب وصف الكتاب له أنه (ابن يائير بن شمعى بن قيس رجل يمينى) (إس2: 5) وهو ابن عم استير, هذا يرجع أن مردخاى وإستير كانا من سبط بنيامين. وقد كان الاثنان أصلاً من مدينة أورشليم. فلما سبى مردخاى من أورشليم مع السبى الذى سبى منيكنيا ملك يهوذا الذى سباه نبوخذ نصر ملك بابل, أخذ مردخاى أبنة عمة معه الى مدينه (شوش) التى كانت عاصمة مملكة فارس. وكانت إستير "جميلة الصورة وحسنة المنظر" (إس2: 7) فلما طلب الملك أحشويرس أن يجمعوا له كل الفتيات العذارى الحسناوات المنظر ليختار من بينهم واحده تملك مكان "وشتى" الملكة السابقة التى احتقرت الملك ولم تطع امره. أخذت إستير إلى بيت الملك مع باقى الفتيات المختارات. وبالنظر لأنها حسنت فى عينى الملك ونالت نعمة من بين يديه فقد انتخبت ضمن السبع الفتيات المختارات اللواتى نقلن إلى أحسن مكان فى بيت النساء. "ولما بلغت نوبة أستير لتمثل أمام الملك فى الشهر العاشر فى السنة السابعة لملكة, أحبها الملك أكثر من جميع العذارى. فوضع تاج الملك على رأسها وملكها مكان وشتى.
طبعاً كما هو معروف للجميع بأن مؤسس ستاربوكس ومديرها التنفيذي هو Howard Schultz وهو يهودي اباً عن جد ومن اليهود المتعصبين جداً لاسرائيل وتقدر تبرعاته بمئات الملايين للجيش الاسرائيلي حيث يتبنى هاورد الكثير من تكلفة تطوير الاسلحة الخاصة بالجيش الاسرائيلي علاوة على ان جميع خدمات ستاربوكس تقدم مجاناً للجيش الاسرائيلي طوال العام , ومن المعروف عنه تعصبه الشديد لاسرائيل لدرجة انه دائماً يثير المشاكل مع رجال الاعمال اليهود لزيادة التبرعات لاسرائيل ودعمه الكامل والشامل لايصال هذه التبرعات بسلام لاسرائيل
حملة مقاطعة ستاربوكس:
فنجان قهوة أمريكي يعادل فنجان دم فلسطيني ولبناني"، هذه الرسالة وغيرها تداولها السعوديون ضمن حملة رمت إلى مقاطعة
مقهى ستاربكس المنتشر بمدن المملكة والذي يقدم الدعم المالي المباشر لإسرائيل التي تواصل عدوانها على الشعبين الفلسطيني واللبناني.
ووضع نشطاء المقاطعة هذا المقهى في صدارة قائمة الشركات والمنتجات والمطاعم الأمريكية المراد مقاطعتها.
وأفاد مراسل "إسلام أون لاين.نت" الأربعاء 9-8-2006 بأن الحملة ضد شركة القهوة العالمية "ستاربكس" بدأت في أعقاب انتشار
مقال كتبه الرئيس التنفيذي للشركة هاورد شولتز على موقع "زيوبيديا" الإلكتروني، الذي يهتم بكل ما يخص الصهيونية، وأعلن
فيه تبرعه بنصف أرباح شركته إلى الدولة العبرية منذ بداية عدوانها على لبنان يوم 12 يوليو 2006.
وفي مقاله شكر شولتز "الزبائن المخلصين" الذين يساهمون بكل كوب قهوة يشترونه من شركته في دعم إسرائيل؛ وذلك لكونهم
استطاعوا "جمع مئات الملايين من الدولارات التي خصصت لمساعدة الإسرائيليين في حماية أنفسهم
من الهجمات الإرهابية، وتذكير كل يهودي في أمريكا بضرورة حماية إسرائيل".
شركة القهوة الأمريكية ستاربكس تتصدر قائمة المقاطعة بالسعودية
وبجانب تبادل الرسائل عبر الهاتف الجوال، لعبت المنتديات الإلكترونية الدور الأبرز في الدعوة لمقاطعة ذلك المقهى.
وشدد المشاركون في المنتديات السعودية على أهمية مقاطعة هذا المقهى باعتبار ذلك جهادا بالمال.
وأشار المراسل إلى أنه عقب انتشار هذا المقال، بدأ السعوديون يتداولون رسائل
عبر الهاتف الجوال تدعو إلى مقاطعة مقاهي "ستاربكس".
إحدى هذه الرسائل تقول: "انتبه.. أنت تدعم اليهود بفنجان قهوة.. قاطع ستاربكس". كما ظهرت ملصقات ومطبوعات يتم تداولها على
المنتديات الإلكترونية تقول: "مدير ستاربكس يتبرع بنصف الأرباح لحكومة إسرائيل منذ الحرب على لبنان.. أشهد الله وملائكته لمقاطعتي لستاربكس".
واكتسبت حملة مقاطعة المقهى الأمريكي مزيدا من المصداقية عقب تأكيد الدكتور عبد الوهاب بن سعيد القحطاني، أستاذ الإدارة الإستراتيجية
والتسويق المساعد بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، أن المدير التنفيذي لستاربكس "صهيوني في المقام الأول، ومن أكثر المؤيدين السياسيين لإسرائيل".
وأضاف في مقال له نشرته صحيفة "اليوم" السعودية : "لا يفوتني هنا ذكر مواظبة هاورد شولتز على العبادة اليهودية كل سبت؛
وهو ما يزيد التزامه بدعم إسرائيل بما تجنيه شركته من أرباح في العالمين العربي والإسلامي أولاً، وفي بقية أنحاء العالم".
واستطرد القحطاني بقوله: "إن ما يؤديه شولتز من دعم مالي للاحتلال الإسرائيلي لا يقل خطرا عما قامت به الصحيفة الدانماركية
من سخرية بالرسول صلى الله عليه وسلم؛ لأنه يتلقى أموالنا في الدول العربية والإسلامية ليمول بها الحرب ضد الفلسطينيين؛
أطفالا وشيوخا ونساء ومناضلين من أجل الحرية، وذلك ضمنيا يعد سخرية بنا وبنبينا وبديننا".
ولفت أستاذ الإدارة الإستراتيجية والتسويق إلى أن إسرائيل كرمت شولتز عام 1998 بمناسبة ذكرى مرور 50 عاما على قيامها،
ومنحته درع الشرف الصهيوني لخدماته الكثيرة التي تحسن صورة إسرائيل وتشوه سمعة أطفال الانتفاضة الفلسطينيين الذين وصفهم شولتز بالإرهابيين وأعداء السامية.
كما أشار القحطاني إلى أن شولتز حث في مناسبات عديدة داخل إسرائيل وفي الولايات المتحدة على ضرورة مواصلة دعم واشنطن لتل أبيب والدفاع عنها مهما كان الثمن، على حد قوله.
ودعا الخبير الاقتصادي السعودي إلى ضرورة تفعيل مقاطعة المقهى الأمريكي قائلا: "إن ثقافة الحرب الاقتصادية بمقاطعة الشركات الداعمة
لإسرائيل يجب أن تنمو لدى المسلمين؛ لأنهم لا يملكون القوة العسكرية التي تجعلهم يستطيعون الدفاع عن حقوقهم واستعادة ما اغتصب من أراضيهم".
ومضى موضحا: "تذكروا أنني قلت الدفاع عن حقوقهم ولم أقل للهيمنة والسيطرة على غيرهم لنهب مواردهم الطبيعية وأموالهم وأرضيهم،
وهذا ما نراهم عليه اليوم من عدوان غاشم مدمر بشتى أنواع سلاح الدمار الشامل في فلسطين ولبنان".
واستنكر القحطاني موقف كل من لم يقم بمقاطعة هذه المقاهي قائلا: "كيف نتلذذ بشرب قهوة ستاربكس ونعلم
أن أموالنا تذهب إلى صندوق يدعم إسرائيل لتزداد وحشيتها وعدوانها".
انظروا الى المكتوب ..
we proudly serve
مقال الدكتور عبد الوهاب بن سعيد القحطاني كاملا :
يعتبر ستاربكس Coffee Starbucks من المقاهي المنتشرة حول العالم، حيث يزيد عدد فروعه على
9700 مقهى توظف حوالي 90000 موظف. وقد تحدث الكثير من الناس عن مساندته المستمرة لدولة
إسرائيل الصهيونية في العديد من المواقف، حيث قام بإنشاء صندوق لدعم إسرائيل التي منحته شهادة
للثناء على رئيسه التنفيذي هاوارد شولتز Howard Schultz الذي يعد أحد أهم الداعمين الموالين للاحتلال
الإسرائيلي في فلسطين. وكان في كل حديث يدلي به للإعلام الإسرائيلي يؤكد على استمرار دعم
ستاربكس Starbucks لإسرائيل ضد من سماهم بالإرهابيين الفلسطينيين.
الصندوق الذي أنشأه المدير التنفيذي لستاربكس برعاية الشركة يعرف باسم The Jerusalem Fund of
Aish Ha Torah. والكثير من المعلومات يشير إلى أن هاوارد شولتز صهيوني في المقام الأول ومن أكثر
المؤيدين السياسيين لإسرائيل. ولا يفوتني هنا ذكر مواظبة هاوارد شولتز على العبادة اليهودية
كل سبت ما يزيد التزامه بدعم إسرائيل بما يجنيه مقهى ستاربكس من أرباح في العالمين العربي
والإسلامي أولاً وفي بقية أنحاء العالم.
إن ما يؤديه الرئيس التنفيذي لستاربكس من دعم مالي للاحتلال الإسرائيلي لا يقل خطراً عما قامت به
الصحيفة الدانماركية من سخرية بالرسول صلى الله عليه وسلم لأن ستاربكس يتلقى أموالنا في الدول
العربية والإسلامية ليمول بها الحرب ضد الفلسطينيين أطفالاً وشيوخاً ونساءً ومناضلين من أجل الحرية،
وذلك ضمنياً يعد سخرية بنا وبنبينا وبديننا. الرئيس التنفيذي لستاربكس كرمته إسرائيل في ذكرى
(الخمسين عاما) على قيامها بمنحه درع الشرف الصهيوني لخدماته الكثيرة التي تحسن صورة إسرائيل
وتشوه سمعة أطفال الانتفاضة الفلسطينيين الذين وصفهم هاوارد شولتز بالإرهابيين وأعداء السامية.
لقد تحدث هاوارد شولتز في مناسبات إسرائيلية عديدة في الولايات المتحدة وإسرائيل،
حيث أكد على ضرروة مواصلة دعم الولايات المتحدة لإسرائيل والدفاع عنها مهما كان الثمن.
أعتقد أن ثقافة الحرب الاقتصادية لمقاطعة الشركات الداعمة لإسرائيل يجب أن تنمو لدى المسلمين
لأنهم لا يملكون القوة العسكرية التي تجعلهم يستطيعون الدفاع عن حقوقهم واستعادة ما أغتصب
من أراضيهم. تذكروا إنني قلت الدفاع عن حقوقهم ولم أقل للهيمنة والسيطرة على غيرهم لنهب
مواردهم الطبيعية وأموالهم وأرضيهم، وهذا ما نراهم عليه اليوم من عدوان غاشم مدمر بشتى
أنواع سلاح الدمار الشامل في فلسطين ولبنان.
وتذكروا إننا كنا نقول أدفع ريالاً تنقذ فلسطينياً، لكننا اليوم وبصمت مخيف ندفع ريالات لنقتل
من غير وعي فلسطينياً حرمه الصهاينة من أساسيات الحياة والحرية. كيف نتلذذ بشرب قهوة ستاربكس
ونعلم أن أموالنا تذهب إلى صندوق يدعم إسرائيل لتزداد وحشيتها وعدوانها ضد أهلنا في فلسطين!!
وكيف نصرخ بأعلى أصواتنا للدفاع
عن فلسطين وأهلها ونحن ندفع ثمن القهوة والكاباتشينو
والشوكولاتة في ستاربكس ونعرف أن نسبة من دخله تذهب لتسليح الجيش الصهيوني لقتل الأبرياء
في فلسطين!! نحن نملك دعم الفلسطينيين بمقاطعة ستاربكس وتذكروا إنه عندما رفع مزارعو البطاطا
سعرها في الولايات المتحدة قاطعهم المستهلكون الأمريكيون لجشاعتهم، لكن مقاطعتنا ستاربكس
لها معنى وهدف أكثر من معنى وهدف محبي البطاطا لأننا نحب فلسطين وأهلها أكثر من حبنا لقهوة
ستاربكس وأكثر من حب الأمريكيين للبطاطا . وإذا لم نقف مع أهلنا في فلسطين الآن فمتى نقف معهم؟!
لقد حان الوقت للدفاع عن قيمنا ومعتقداتنا بالطرق السلمية من خلال المقاطعة الاقتصادية للشركات التي
تدخل المعترك السياسي والديني والثقافي لتصفنا بالإرهابيين مستخدمة في ذلك أموالنا التي تحاربنا
بها بشتى الطرق. لا أتعاطف على الإطلاق مع الوكلاء العرب والمسلمين لتلك الشركات في جميع أنحاء العالمين العربي
والإسلامي، فقيمنا وكرامتنا لا تباع وتشترى، وهي فوق أي مصلحة.
بقلم الدكتور عبدالوهاب القحطاني
جامعة الملك فهد للبترول والمعادن
الرسالة الموجهة من هوارد شولتز إلى زبائن المقهى :
A Thankyou To All Starbucks Customers
Written by Howard Schultz
Tuesday, 11 July 2006
Dear Starbucks Customer,
First and foremost I want to thank you for making Starbucks the $6.4 billion global company it is today,
with more than 90,000 employees, 9,700 stores, and 33 million weekly customers.
Every latte and macchiato you drink at Starbucks is a contribution to the close alliance between the
United States and Israel, in fact it is - as I was assured when being honoured with the "Israel 50th Anniversary
Friend of Zion Tribute Award" - key to Israel's long-term PR success. Your daily chocolate chips frappucino
helps paying for student projects in North America and Israel, presenting them with the badly needed Israeli perspective of the Intifada.
Starbucks, through the Jerusalem Fund of Aish HaTorah, an international network of Jewish education centres,
sponsors Israeli military arms fairs in an effort to strengthen the special connection between the American,
European and Israeli defense industries and to showcase the newest Israeli innovations in defense.
As my contribution to the fight against the global rise of anti-Semitism, the reason behind the
current conflict in the Middle-East, I help Aish HaTorah sponsoring the website
"honestreporting.com" and produce material informing of Israel's side of the story.
Without you, my valued customer, I wouldn't be able to raise hundreds of millions of dollars each year to
support Israeli citizens from terrorist attacks and keep reminding every Jew in America,
to defend Israel at any cost. $5 billion per year from the US government are no way
near enough to pay for all the weaponry, bulldozers and security fences needed to
protect innocent Israeli citizens from anti-Semitic Muslim terrorism. Corporate sponsorships are essential.
Having the bigger picture in mind, Starbucks have donated a store to the US army to
help in the "War on Terror". I cannot emphasise enough, how vital the
"War on Terror" is for the continued viability and prospering of the Jewish State.
So next time you feel like chilling out at a Starbucks store, please remember
that with every cup you drink at Starbucks you are helping with a noble cause.
Howard Schultz
Chairman & Chief Global Strategist
Starbucks Coffee St