منتديات الصمود الحر الشريف
زيارتكم تسرنا * ومشاركتكم لنا بالتسجيل والمساهمة في منتدياتنا تسعدنا * حللتم أهلا ونزلتم سهلا في منتدياتكم الصامدة الحرة الشريفة
منتديات الصمود الحر الشريف
زيارتكم تسرنا * ومشاركتكم لنا بالتسجيل والمساهمة في منتدياتنا تسعدنا * حللتم أهلا ونزلتم سهلا في منتدياتكم الصامدة الحرة الشريفة
منتديات الصمود الحر الشريف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الصمود الحر الشريف

هذه المنتديات تجمع الشرفاء والشريفات الذين يناضلون من أجل القضايا العادلة في فلسطين والعالمين العربي والإسلامي والعالم بأسره بالوسائل التعبيرية الشريفة والشرعية - لا تتحمل إدارة المنتديات مسؤولية ما ينشر فيها مما لا يعبر عن رأيها بالضرورة
 
الرئيسيةجديد اليوم*أحدث الصورالتسجيلدخول

وضع الأمريكان دستور العراق ........................... وضع الروس الآن دستور سوريا ..................... ربما هذا يعني أن سوريا من نصيب روسيا في مشروع الشرق الأوسط الجديد .............. لقد بدأ العد العكسي لزوال الدول العربية نهائيا من خريطة العالم

 

 المخابرات الأمريكية .... بعد 10 سنوات لن تكون هناك إسرائيل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبير البرازي
مديرة
مديرة
عبير البرازي


عدد المساهمات : 7200
تاريخ التسجيل : 02/03/2010
الموقع : https://elsoumoudelcharif.ahlamontada.com

المخابرات الأمريكية .... بعد 10 سنوات لن تكون هناك إسرائيل Empty
مُساهمةموضوع: المخابرات الأمريكية .... بعد 10 سنوات لن تكون هناك إسرائيل   المخابرات الأمريكية .... بعد 10 سنوات لن تكون هناك إسرائيل I_icon_minitimeالأحد يوليو 27, 2014 11:02 pm







المخابرات الأمريكية .... بعد 10 سنوات لن تكون هناك إسرائيل



رصد - سواليف
نشر هذا المقال عام 2012 وقام بترجمته الأستاذ بسام أبو غزالة عن احدي الصحف الأمريكية...وقامت سواليف برصده مرة أخرى وتعيد نشره لأهميته
****

توقّع تقرير جديد للمخابرات الأمريكية، تلاشي دولة إسرائيل في عام 2025م، وأوضح أنّ اليهود ينزحون إلى بلادهم التي أتَوْا منها إلى إسرائيل منذ الفترة الماضية بنسبة كبيرة، وأنّ هناك نصف مليون إفريقي في إسرائيل سيعودون إلى بلادهم خلال السنوات العشر القادمة، إضافة إلى مليون روسيّ وأعداد كبيرة من الأوروبيين.

وأشار التقرير الذي أعدته 16 مؤسسة استخبارية أمريكية -وهو تقرير مشترك تحت عنوان: (الإعداد لشرق أوسط في مرحلة ما بعد إسرائيل)- إلى أنّ انتهاء دولة إسرائيل في الشرق الأوسط أصبح حتما قريبا.

وأشار التقرير إلى أنّ صعود التّيّار الإسلامي في دول جوار إسرائيل، وخاصة مصر، قد أشعر اليهود بالخوف والقلق على حياتهم، وجعلهم يخشَوْن على مستقبلهم ومستقبل أولادهم؛ لذا فقد بدأت عمليات نزوح إلى بلادهم الأصلية.

وأوضح التقرير أنّ هناك انخفاضًا في معدلات المواليد الإسرائيلية مقابل زيادة سكان فلسطين، وأنّه يوجد 500 ألف إسرائيلي يحملون جوازات سفر أمريكية، وأنّ الإسرائيليين الذين لا يحملون جوازات أمريكية أو أوروبية فى طريقهم إلى استخراجها، والبديل سيكون دولة متعدّدة العرقيّات والديانات، وستُطفأ فكرة الدولة القائمة على أساس النّقاء اليهودي، التي لم يستطع قادة إسرائيل تحقيقها حتى الآن.

التقرير السّرّيّ الذي اختُرق وجرى الاطّلاع على فحواه، أعربت المخابرات المركزية الأمريكية CIA فيه عن شكوكها فى بقاء إسرائيل بعد عشرين عاما.
الدراسة تنبّأت بعودة اللاجئين الفلسطينيين أيضا إلى الأراضي المحتلة؛ ما سيُفضى بدوره إلى رحيل ما يقارب مليوني إسرائيلي عن المنطقة إلى الولايات المتحدة خلال الخمس عشرة سنة القادمة، مؤكدة أنّ هناك ما يزيد عن 500 ألف إسرائيلي يحملون جوازات سفر أمريكية؛ ثلاثمائة ألف منهم يعيشون في كاليفورنيا وحدها. ومن لا يحملون جوازات سفر أمريكية وغربية تقدموا بطلبات للحصول عليها، كما صرح بذلك القانوني الدولي السيد فرانكين لامب، فى مقابلة مع تلفزيون برس PRESS ، واستطرد يقول إنّ ذلك بسبب ما يدركونه من مصير ينتظرهم، وكأنّه كلام مكتوب على الحائط وواضح يقرءونه بعيونهم. وأضاف أنّ الأمريكيين لنْ يسيروا بعكس التاريخ ويستمرّوا فى دعمهم التّمييز العنصريّ.

كما تنبّأت الدراسة بعودة ما يزيد عن مليون ونصف إسرائيلي إلى روسيا وبعض دول أوروبا؛ هذا بجانب انحدار نسبة الإنجاب والمواليد لدى الإسرائيليين مقارنة بارتفاعها لدى الفلسطينيين؛ ما يُفضى إلى تفوّق أعداد الفلسطينيين على الإسرائيليين مع مرور الزمن.
وأشار لامب إلى أنّ تعامل الإسرائيليين مع الفلسطينيين، وبالذات في قطاع غزة، سوف يُفضى إلى تحوّل في الرأي العام الأمريكي عن دعم إسرائيل خلافا للخمس وعشرين سنة الماضية. وقد أُعلم بعض أعضاء الكونجرس بهذا التقرير.

كسينجر: بعد عشر سنوات لن تكون هناك "إسرائيل"
في إحدى تصريحاته المُثيرة للجدل، قال هنرى كيسنجر وزير الخارجية الأمريكية سابقا وأحد أبرز منظّري ومهندسي السياسة الخارجية الأمريكية، المعروف بتأييده وبدعمه المطلق لإسرائيل؛ إنّه بعد عشر سنوات لن تكون هناك إسرائيل؛ أيْ في عام 2022 إسرائيل لن تكون موجودة.

وقد حاولتْ مُساعِدة كيسنجر (تارابتزبو) نفي هذه التصريحات بعدما أثارت استياء إسرائيل ورُعبها، إلا أنّ (سندى آدمز) المحرِّرة فى صحيفة (نيويورك بوست) أكّدتْ أنّ مقالها الذي نشرت فيه هذه التصريحات كان دقيقا، موّضِّحة أنّ كيسنجر قال لها هذه الجملة نصًّاً.

وسبق لرئيس جهاز الموساد سابقا (مائير داغان) القول فى مقابلة مع صحيفة (جيروزلم بوست) في أبريل الماضي عام 2012: "نحن على شفا هاوية، ولا أريد أنْ أبالغ وأقول كارثة، لكنّنا نواجه تكهّنات سيئة لما سيحدث في المستقبل ".
***********
العالم من غير إسرائيل!
أمريكا لم تعدْ تملك الموارد العسكريّة والماليّة للاستمرار فى دعم إسرائيل ضدّ رغبات أكثر من مليار إنسانٍ بجوارها.
بقلم: المستشرق د. كيفِن بارِت

لقد شيطنت وسائل الإعلام الغربيّة الرئيس الإيراني أحمدي نجاد لتجرُّؤه على تصوّر "العالم من غير وجود إسرائيل"، بيد أنّ هنرى كيسنجر ومجتمعَ الاستخبارات الأمريكي متفقون جميعا على أنّ إسرائيل لن تكون موجودة فى المستقبل القريب؛ فقد أوردت "نيويورك بوست" كلمات كيسنجر حرفيا؛ إذ قال: "بعد عشر سنين، لن يكون هناك إسرائيل".

ومقولة كيسنجر هذه واضحة حاسمة. إنّه لا يقول إنّ إسرائيل في خطر، ويمكن إنقاذها إنْ منحناها ترليوناتٍ إضافيةً مِنَ الدولارات وسحقنا أعداءها بجيشنا. ولا يقول إننا إذا انتخبنا صديق نتنياهو القديم مِت رُمْنى، أمكن إنقاذ إسرائيل بطريقة ما، ولا يقول إننا إنْ قصفنا إيران فستتمكّن إسرائيل من البقاء. كذلك فإنّه لا يعرض وسيلة للخلاص.. إنّه ببساطة يقرر حقيقة: في عام 2022، لنْ تكون إسرائيل موجودة.

لعلّ المجتمع ألاستخباري الأمريكيّ يوافق على ذلك، وإنْ لم يكنْ تحديدا في عام 2022؛ ذلك أن 16 وكالة استخبارية أمريكية تتمتع بميزانيّات يفوق مجموعها 70 مليار دولار، أصدرت تحليلا من 82 صفحة عنوانه
"الاستعداد لشرقٍ أوسطى بعد إسرائيل".

يرى التقرير الاستخباري الأمريكي أنّ 700 ألف مستوطن إسرائيلي قد استولوا بأسلوب غير قانوني على أراض مغتصبة من أراضى عام 1967 يعُدُّها العالم كلُّه جزءا من فلسطين، لا من إسرائيل، ولن يرحلوا بطريقة سلمية. ولما كان العالم لنْ يقبل مطلقا وجودهم المستمرّ على أراض مغتصبة، فقد غدا حال إسرائيل كحال جنوب إفريقيا في أواخر ثمانينيات القرن العشرين.

وحسب التقرير ألاستخباري الأمريكيّ، فإنّ الائتلاف الليكوديّ الحاكم في إسرائيل ماضٍ في دعمه وتجاهله لما يفعله المستوطنون الخارجون على القانون من عنف جامح وأعمال منتهكة للقانون. ويذكر التقرير أنّ وحشيّة المستوطنين وإجرامهم، وتزايد البنية التحتيّة للفصل العنصريّ، ومنها جدار الفصل والحواجز التي تتزايد وحشية؛ لا يمكن الدّفاع عنها أو دعمها وغير متوافقة مع القيم الأمريكيّة.

وتوافق الوكالات الاستخبارية الأمريكية الستّ عشرة على أّنّ إسرائيل لا تستطيع تحمّل العاصفة المؤيّدة لفلسطين التي يتّسم بها "الربيع العربيّ"، ولا "الصّحوة الإسلاميّة"، ولا صعود نجم الجمهوريّة الإسلاميّة فى إيران.

في الماضي، كانت النُّظُم الاستبداديّة تكتُم التّطلّعات الدّاعمة للقضيّة الفلسطينيّة لدى شعوبها، بيد أنّ هذه الدكتاتوريّات أخذتْ تنهار بانهيار شاه إيران المؤيّد لإسرائيل عام 1979 وقيام جمهورية إسلامية ديمقراطية، لم يكنْ لحكومتها إلا أنْ تعكس معارضة شعبها لإسرائيل. وتتسارع اليوم في المنطقة كلّها العملية عينُها -أيْ الإطاحة بالمستبدّين الذين تعاملوا مع إسرائيل، أو تحمّلوها على الأقلّ- أما النتيجة، فستكون بقيام حكومات أكثر ديمقراطية، وأكثر إسلاميّة، وأقل وُدّاً لإسرائيل.

ويقول التقرير الاستخباريّ الأمريكيّ إنّ الحكومة الأمريكية، فى ضوء هذه الحقائق، لم تعدْ، ببساطة، تملك الموارد العسكريّة والماليّة للاستمرار فى دعم إسرائيل ضد رغبات أكثر من مليار إنسانٍ بجوارها. ولأجل تطبيع العلاقات مع 57 دولة إسلاميّة، يقترح التقرير أنّ على الولايات المتحدة أنْ تتّبع مصالحها الوطنيّة وتسحب دعمها لإسرائيل.

والطريف أنّه لا هنرى كيسنجر ولا من حرَّرَ التقرير الاستخبارى المذكور، ألمح إلى أنّهم سيندبون موت إسرائيل. وهذا جدير بالملاحظة حين نعلم أنّ كيسنجر يهوديّ، وكان دائماً يُعَدُّ صديقاٍ -ولو كان أحيانا صديقاٍ قاسياٍ- لإسرائيل، وأنّ جميع الأمريكيين، بمَنْ فيهم الذين يعملون فى الوكالات الاستخبارية، قد تأثّروا بوسائل الإعلام المؤيّدة لإسرائيل.

فما الذي يفسر هذا الأمر؟

إنّ الأمريكيّين المهتميّن بالشؤون الدوليّة -والمؤكّد أنّ منهم كيسنجر ومن كتبوا ذلك التقرير الاستخبارى- قد مَلُّوا من العناد والتعصُّب الإسرائيليّيْن. إنّ أداء نتنياهو الّشّاذّ، الذي استثار سخرية واسعة في الأمم المتحدة حين لوّح بصورة كرتونيّة لقنبلة بطريقة ٍجعلت منه كاريكاتيرا لـ"صهيوني مجنون"، كان الأخير في سلسلة الزّلّات التي وقع فيها القادة الإسرائيليون الذين بدَوْا ميّالين إلى المبالغة.

هناك عامل ثانٍ يتمثّل في الحقد الذي يحمله الأمريكيّون على قوّة الضّغط الإسرائيليّة التي تهيمن هيمنة متغطرسة على الخطاب العام؛ ففي كل مرة يُطرَد صحفيّ أمريكيّ مشهور لخروجه على النّصّ تجاه إسرائيل، كما حدث لهلن طومس، ورِك سانشيز، تتعاظم قوّة ردّة فعلٍ غير مرئيّة على الأغلب، تشبه موجةَ جَزْرٍ تنساب تحت سطح البحر. وفى كلّ مرّة تصفع قوّةُ الضّغط الإسرائيليّة أحد الناس، مثل مورين داوْد، التى لاحظت مؤخّرا أنّ المتعصّبين الإسرائيليّين أنفسهم الذين جرّوا الولايات المتحدة إلى حرب العراق، يحاولون اليوم أنْ يفعلوا الشيء ذاته مع إيران، تزداد صحوة الناس ويشتدُّ يقينهم بأنّ أناسا مثل داوْد، وطومس، وسانشيز إنّما يقولون الحقّ.

أما السبب الثالث من الرضا عن زوال إسرائيل، فيتمثل في أنّ المجتمع اليهودي الأمريكي لم يعدْ متوحِّدا في دعمه لإسرائيل، خاصة على مستوى قيادته الليكوديّة الهوى؛ فالصحفيّون والمحلِّلون اليهود المحنّكون، من أمثال فيليب فايس، أصبحوا يدركون حمق القيادة الإسرائيلية الحالية، وغياب الأمل في ورطتها. وحسب تقارير حديثة، لم يعدْ دارجا بين الشّباب اليهود الأمريكيّين أنْ يُعيروا إسرائيل اهتمامهم. ورغم محاولات نتنياهو المسعورة لتوجيه الناخبين صوب [المرشح الجمهوري للرئاسة] مِت رُمنى، ذي الهوى الّليكوديّ، فإنّ استبيانات الرأى العام تُظهر أنّ أوباما، الذي يُسجَّل له أنّه "يكره" نتنياهو "الكذاب"، سوف يفوز بأغلبية الأصوات اليهوديّة بسهولة.

أخيرا نأتي إلى الأقلّ وضوحا -لكنه الأقوى- من سبب رضا كيسنجر ووكالة الاستخبار المركزية عن تداعى إسرائيل: إنّها المعلومة التي أخذت تتسلل بعناد أنّ إسرائيل وأنصارها، لا المسلمين الأصوليين، هم مَنْ نفّذوا اعتداءات الحادى عشر من أيلول ذات العلَم الزائف.

ليست المجموعات المعادية للسامية، بل المراقبون من ذوى المسئولية العليا، من يقول هذا بنسبة متزايدة؛ فقد ظهر في برنامج الإذاعيّ ألن سَبْرُسْكى، وهو نصف يهوديّ، ومدير سابق لمديرية الدراسات الإستراتيجية فى كلية الحرب التابعة للجيش الأمريكي، وقال إنّه بحث مع زملائه "الحقيقة المؤكّدة تماما" التى تفيد بأنّ إسرائيل وأنصارها هممَنْ نفّذ اعتداءات التاسع من أيلول. كذلك ظهر على برنامج الإذاعيّ ألن هارت، المراسل السابق لهيئة الإذاعة البريطانية فى الشرق الأوسط (وصديق جولدا مئير وياسر عرفات)، فأعلن أنّه أيضا يعلم أنّ إسرائيل وشركاءها قد نسّقوا أحداث التاسع من أيلول.

واليوم لدينا مرشحة للرئاسة "ميرلن ميلر" التى يقال إنّها أكّدتْ أنّ إسرائيل، لا القاعدة، قد نفّذتْ اعتداءات الحادى عشر من أيلول.
والغاية من اعتداءات الحادي عشر من أيلول " أنْ يُعمَّد بالدّم" ميثاق عاطفيٌّ قويّ، لا تُفصم عراه بين الولايات المتحدة وإسرائيل، في محاولةٍ يائسةٍ لتوكيد بقاء إسرائيل على قيد الحياة بشن حرب أمريكية طويلة على أعداء إسرائيل. وحين اعتُقِل الإسرائيليّون الذين كانوا يرقصون احتفالا بأحداث الحادي عشر من أيلول، حاولوا أنْ يُقنعوا الشرطة بالقول: "أعداؤنا أعداؤكم. إنّ الفلسطينيين هم أعداؤكم".

لكنّ أعداداً متزايدة من الأمريكيّين، ومنهم مجتمع الاستخبار الأمريكيّ عموما، يدركون اليوم أنّ أعداء إسرائيل (العالم المسلم برمّته الذي يُعدّ أكثر من مليار ونصف مليار نسمة، ومعهم معظم العالم غير الأوروبيّ) ليسوا بالضّرورة أعداء الولايات المتحدة. والحقيقة أنّ الولايات المتحدة تواجه الإفلاس، وتضحي بآلاف الأرواح في حروب لصالح إسرائيل.. حروب تضرّ المصالح الإستراتيجية الأمريكيّة، بدل أنْ تساعدها. ( إحدى هذه المصالح، بطبيعة الحال، شراء النفط والغاز من حكومات مستقرة متعاونة).

وإذْ يتنامى الإدراك بأنّ أحداث الحادي عشر من أيلول لم تكن اعتداءً إسلاميّا أصوليّا، بل كان عملا خيانيّاً دمويّاً جبانا نفّذه أنصار إسرائيل، سيغدو أسهل من ذي قبل لصُنّاع السياسة الأمريكيّين، في حذوهم حذو كيسنجر ووكالات الاستخبار الستة عشرة، أنْ يدركوا ما هو واضح:
أنّ إسرائيل قد بلغت نهاية عمرها الافتراضيّ.

( نقلها إلى العربية: بسام أبو غزالة )

ف . ع




















**
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elsoumoudelcharif.ahlamontada.com
 
المخابرات الأمريكية .... بعد 10 سنوات لن تكون هناك إسرائيل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المخابرات الأمريكية تعلنها بالأسماء... المتورط;ن بتهريب اموال مبارك
» الشهيد محمد مصدق رئيس حكومة أيران الذي اغتالته المخابرات الأمريكية
» المخابرات الأمريكية: مبارك بليد الفهم عاشقا للكذب يكره الإسلام والمسلمين
» بحث : إسرائيل منجم ذهب استراتيجي في اللعبة الصفرية الأمريكية
» "لا يمكن للمرأة أن تكون جميلة إلا على صورة واحدة، لكنها تكون محبوبة على ألف صورة"

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الصمود الحر الشريف :: Votre 1ère catégorie :: رياح التغيير العربي-
انتقل الى: