أردوغان يطمئن : سأقصف اسرائيل إذا تعرضت قافلة شريان الحياة لمكروه

أردوغان يطمئن : سأقصف اسرائيل إذا تعرضت قافلة شريان الحياة لمكروه

تركيا وعدت بقصف إسرائيل إذا حاصرت أسطول شريان الحياة
كشف محمد براهيمي، منسق اللجنة الشعبية المشاركة في أسطول شريان الحياة في تصريح خص به ''الشروق'' أنه تلقى معلومات من قبل القائمين على تنظيم الأسطول، مفادها تهديد الحكومة التركية بالتدخل عسكريا في حال ما إذا قصفت إسرائيل السفن المشاركة.
وأضاف براهيمي الذي قال إن اللجنة الشعبية أرادت أن تكون الباخرة هدية بلد المليون ونصف المليون شهيد إلى بلد المليون ونصف المليون محاصر، أن أكثر من مليون تركي سيخرج للشارع بأنطاليا تعبيرا عن رفضهم للحصار المفروض على مدينة غزة وإبداء تمسكهم ومساندتهم للمشاركين في الأسطول، كما سيحدث الشيء نفسه بعد عودة المشاركين إلى تركيا، حيث ستشهد شوارع تركيا تجمعا شعبيا يرحب بعودة الوفود، وكذا للتنديد بما يقوم به الكيان الصهيوني من جرائم في حق الشعب الفلسطيني الأعزل.

أردوغان يطمئن : سأقصف اسرائيل إذا تعرضت قافلة شريان الحياة لمكروه Kafila_766343503

المزيد - الشروق الجزائرية هذا الصباح

تاثرت كثيرا من مجمل الخبر الجميل
فموقف بلاد المليون ونصف شهيد الانساني المشرف
والموقف التركي البطولي ,لاوردغان الرائع الذي اسميه
بطل من هذا الزمان
مواقف عز وفخر وصفحات بيضاء سيسطرها التاريخ للاخوة النبلاء
دمت لنا استاذ عبدووه لتوافينا بكل جديد
لك الاحترام والتقدير

عاش أردوغان ومن معه من بقايا المعتصم, في هذا الزمن العربي والإسلامي الأغبر. مشاركة قيمة سيدتي الفاضلة روزانا.

أخي الاستاذ عبدو المحترم لا شك هذا الخبر سيفرح كل قلوب الأمة المقهورين والمظلومين
ولكن لا أخيفك سرا إن قلت لك لم استغرب
هذا بل كنت أنتظره منذ انتهاء الاعتداء الأخير على غزة وقد قلت لكل أخواني في بيروت أن الله امتحن العرب في غزة وسقط أكثرهم وسوف يستبدل الله العربي بلفارسي والتركي و مسليمي أوروبا والأفغاني وذلك مصداق قوله تعالى:
إِلاَّ تَنفِرُواْ يُعَذِّبْكُمْ عَذَاباً أَلِيماً وَيَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ وَلاَ تَضُرُّوهُ شَيْئاً وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [التوبة : 39]

بل دعني أقول لك فقد رأيت ذلك فيما يرى النائم . والأيام قادمة لتشهد على ما أقول.

فاستبدال العرب في السماء قد تم وسيظهر في
الأرض جليا في الأيام القادمة
وعذرا من العرب مع كامل الاحترام لهم .

الداعية الإسلامي وليد علامة

لدى العرب بقية باقية في المقاومة الشريفة المنصورة بإذن الله تعالى
والمهم هو أن ينصر الله دينه بالعرب أو بغير العرب, فالعبرة بالنصر وبمنجزيه باذن الله من المسلمين أي كان عرقهم. لقد زاغ حكام كبريات البلدان العربية عن الطريق, وانخرطوا في فريق الشيطان فاستحقوا اللعنة معه إلى يوم الدين. والحمد لله الذي سخر المقاومة وبعض الدول الإسلامية للوقوف في وجه العدو الغاصب المتغطرس المجرم وقهره وتحجيمه ووضعه في مكانه المناسب, حيث لا يخيف أحدا بعد أن قلمت المقاومة أظافره, وتلقى التحذثر الرادع من زعماء أشراف مخلصين لبلدان إسلامية شقيقة, حياك الله فضيلة الداعية الأخ الكريم وليد.