ما زال ٱنتهاك قواعد اللغة الأساسية
والاستخفاف بها
يسرحان ويمرحان
ب. حسيب شحادة
جامعة هلسنكي
عالجتُ هذه القضية الهامّة في الماضي أكثر من مرّة، كما يستطيع المهتمّ أن يرى بمساعدة البحث في غوغل. وقد تطرّقت مؤخرًا لهذه القضية بإسهاب ما تحت عنوان مماثل ”إلى متى هذا الانتهاك لقواعد العربية والاستخفاف بها“، حيث أخذت مصادفةً من كتاب الدكتور محمد حسين حبيب الله، إنسان إن شاء الله. مقالات في الفكر والتربية والمجتمع. الناصرة : دار النهضة للطباعة والنشر، ط. ١، ٢٠١٩، ٢٠٩ ص. أنموذجا للانتهاك والاستخفاف المذكورين. والآن أذكر أدناه الأخطاء اللغوية: الصرفية والنحوية والهفوات الأخرى في الكتاب الآخر الصادر في العام ذاته: د. محمد حبيب الله، عندما تشرق الشمس، الناصرة: دار النهضة للطباعة والنشر، ط. ١، ٢٠١٩، ٢١٥ ص. يُذكر أنّ عدد الأخطاء المذكورة في الكتاب الأوّل قد تجاوز المائتين وعددها في هذا الإصدار فاق ذلك .
لا أجد أيّة ضرورة في إعادة ما ركّزت عليه في المقال السابق، واكتفي هنا بذِكر هذه النقاط باقتضاب:
أ) العربية المعيارية -MSA - هي لغة العرب الأدبية والقومية، وليست لغةَ أُمّ أي عربي.
ب) لغة أُمّ العربي هي لهجة محلية معيّنة.
ت) في بعض الأحيان، يتعذّر التفاهم بين ناطقي اللهجات، مثلا الفلسطيني والمراكشي.
ث) البون بين العربية المعيارية واللهجات العربية، وما أكثرَها، ما زال واسعًا وعميقا.
ج) هنالك أسباب وظروف أُخرى أدّت إلى تدنّي مستوى معرفة العربية المعيارية بين العرب، معظمها معروف ولا حاجة للتكرار (أُنظر مثلًا ص. ١٦٦ في الكتاب قيد المراجعة اللغوية).
ح) من المفروض أن يؤدّي وجود المدقِّق اللغوي إلى تنقية الكتاب من الشوائب على أنواعها، أو في أسوأ الحالات تقليص عددها، إلا أنّ ذلك لم يحصُل لا في الكتاب السابق، ولا في هذا الكتاب اللاحق. التدقيق اللغوي أضحى في عصرنا الحاضر عِلمًا قائمًا بذاته في المجتمعات المتقدّمة. ولا تخلو أيّة دار نشر معروفة من المحرّرين والمدقّقين الأكْفاء.
خ) من المفروغ منه، أنّه ليس كلّ خِريّج جامعي في موضوع اللغة العربية معصومًا من الخطأ، إذ أنّ الجامعات في البلاد وفي العالم الغربي، وفي بعض الدول العربية حتّى، لا تُخرّج معلّمين متمكّنين من اللغة العربية المعيارية حديثًا وقراءة وكتابة، بل ديدنها الأساس البحث وتذويت أساليبه المتنوّعة وإكساب أدوات المعرفة. أضف إلى ذلك، أنّ التدريس يجري دائمًا تقريبًا بلغة أجنبية أو بالعامية. أن يكون الواحد عاشقًا للعربية ومُغرمًا فيها لا يعني بالضرورة امتلاكه ناصيتها!
د) وعليه لا مندوحة للكاتب من مراجعة مادّة القواعد الأساسية قبل التفكير في الكتابة والنشر، وطلب تدقيقها وتنقيحها أكثرَ من مرّة من العارفين الضالعين حقًّا في قواعد العربية وأساليبها. هذا التدقيق، قبل دفع المادّة للطباعة ينبغي أن يكون مقابل مبلغ من المال يتّفق عليه. كفانا الاستهتار بالعربية وبالقارىء والتخجيل والكرم الحاتمي الظاهري الأجوف، قولُ الحقّ واجب، ويقول مثلنا الفلسطيني ”هُقْعُد إعْوج واحكي صحيح“! (أُنظر مثلا ما جاء في التعليق على هذا الكتاب بدون ذكر كلمة واحدة عن الجانب اللغوي: http://www.almadar.co.il/news-13,N-85172.html). الساكت عن الخطأ شيطان أخرس. ومثل هذا القول الشائع ”الأخطاء لا تخفى على القارىء اللبيب“ لا مكان له في الكتابات الجادّة.
ذ) هل أولى الكتّاب والمتعلّمون والمثقّفون ٱهتمامًا كافيًا بالحقيقة البسيطة: الكتابات باللغات الأجنبية تكون دائمًا تقريبًا خاليةً من الأخطاء والهفوات على أشكالها وتصنيفاتها.
ر) إنّ مبتغاي من هذه المقالات هو التنبيه، قرع الناقوس، ووضع الإصبع على الخلل ليتمّ علاجُه جذريًا في أقرب فرصة ممكنة. يُحسِن معلّمو العربية صُنعًا إذا استغلّوا القائمة التاليةَ ومثيلاتِها لمراجعة قواعد العربية وتذويتها. قواعد اللغة، أية لغة، يجب أن تكون وظيفية وهي ليست هدفًا بحدّ ذاته.
بين دفّتي هذا الكتاب”عندما تشرق الشمس“ اثنان وخمسون مقالًا مثل: كن جميلا تر الوجود جميلا؛ ثقافة الحوار؛ أَفيقوا يا عرب؛ أما لهذا العنف من أخر؛ ما بين الفلسطنة والأسرلة وواقع الحال؛ دور القيادة السياسية للعرب في مواجهة قانون القومية؛ أبجدية عشق اللغة العربية؛ التعليم العالي وعرب الداخل؛ ثقافة التعايش؛ لغة العيون؛ كيف أصبحت عاشقًا للغة العربية؛ ثقافة الإطراء.
لم أعثر على فصل يعالج ثقافة النقد العلمي البنّاء، ونحن بأشدّ الحاجة له. الحقّ يقال، إنّي تمتّعت في قراءة هذا الكتاب كسابقه لما فيه من مواضيعَ متباينة في ميادين علم الاجتماع والتربية والتعليم والسياسة، بالرغم ممّا رصدت عيناي ممّا يعكّر صفو المزاج وعمق المتعة، أعني أخطاء وهفوات وشوائب شتّى تفوق كلّ تصوّر.
أذكر في ما يلي عيّنة من الأقوال والعبارات والأمثال وأبيات الشعر التي راقت لي خلال القراءة، وبعضها يذكّرني بفترة الشباب:
أيُهذا الشاكي وما بك داء كن جميلا تر الوجود جميلا، ص. ١٥، ٧٥.
تمارض فمرضَ فمات، ص. ١٦.
وإذا أتتك مذمَتي من ناقص فهي الشهادة لي بأني كامل، ص. ٢٨.
لقد سمعت لو ناديت حيّا ولكن لا حياة لمن تنادي، ص. ٣٤.
العملية التعليمية ينبغي أن تتحوّل من إيداع إلى إبداع، ص. ٣٩.
يا من يريد الانتحار وجدته أن المعلم لا يعيش طويلا، ص. ٤٩.
لقد عمّت الفوضى وطَمّت، ص. ٥٦؛ البطر يعمي النظر، ص. ٥٦؛ وسائل سمرئية (سمعية مرئية)، ص. ٥٩؛
أغار عليك من نفسي ومني ومنك ومن زمانك والمكان
ولو أني وضعتُك في عيوني إلى يوم القيامة ما كفاني، ص. ٦٠.
الحمار حمار ولو بين الخيول ربا/مربى، ص. ٦٦؛ الحكمة ضالة المؤمن، ص. ٧٢؛ الكلمة الطيبة صدقة، ص.٧٧، ١٨٤؛
أمكّن عاشقي من صحن خدّي وأعطي قُبلتي من يشتهيها، ص. ٨٥
ولو أنّي وضعتُك في عيوني إلى يوم القيامة ما كفاني، ص. ٨٦.
اللي كاسرها واللي جابرها واحد، ص. ٩٣؛ لتقم صاحبة الحاجة إلى حاجتها، ص. ١٤١؛ لا يحسّ ولا يقشع، ص. ١٤٧؛ نظرة فابتسامة فسلام فكلام فموعد فلقاء، ص. ١٨٠؛ الّي بُرشّك بالميّ رُشّو بالدم، ص. ١٩٠؛ أنا ما بنزّلها (في كفرياسيف: بحطّا/ها) واطي لحدا، ص. ١٩٠؛ أهل السماح ملاح، ص. ١٩٠؛ عند العقرب لا تقرب وعند الحيّة افرش ونام، ص. ١٩٠؛ في قلّة الكلام راحة للسان، ص. ١٩٤؛ أنت شايب وعايب، ص. ١٩٩.
لا تسقني ماء الحياة بذلة بل فاسقني بالعزّ كأس الحنظل، ص. ٢٠٠.
ولك طَلّعت الشعرة البيضا على لساني، ص. ٢٠٠؛ الله يسامحه؛ في الله بحاسبه، ص. ٢٠٨؛ كفّك على هويته، ص. ٢١٣؛ من دقنة (هكذا في الأصل) اعملوا شباك، ص. ٢١٣.
قائمة الأخطاء والهفوات على اختلافها بحسب ورودها في الكتاب: عندما تشرق الشمس. لم أورد غياب همزة القطع الشائع في هذا الكتاب ولا غياب نقطتي التاء المربوطة أو الياء المتطرّفة ولا الخلط بين الهمزتين، القطع والوصل، ولا شوائب أخرى كورود حروف لاتينية قبل وبعد بعض الكلمات، أنظر مثلا: ص. ٤٨، ٦٧ عدّة مواضع، ٧٦، ١٣٤، ١٣٧، ١٥٣. أمّا عن وضع إشارات الترقيم فحدّث ولا حرج، والأمر ذاته ينسحب على ما شُكّل وما كان يجب أن يشكَّل، مثلا ”يُغني“ بدلا من ”يُغنّي“، ص. ٦١.
* من أحد عشر إخوة وأخوات، الغلاف الأيمن الداخلي.
* أنهى تعليمية الثانوي في المدرسة، الغلاف الأيمن الداخلي.
* اللقب الثالث، الغلاف الأيمن الداخلي: هذه اللفظة ”اللقب“ ترجمة عن مقابلها العبري ”توءَر“ وهي غير مفهومة للعرب الذين لا يعرفون العبرية، وعليه من الأفضل استبدالها بـ ”شهادة، درجة“، ص. ٢، ٢٢، ١٣١، ١٦٦، ١٦٩، ١٩٥، ٢٠٣.
* prophessor، الغلاف الأيمن الداخلي.
* إلى حيّز الوجود، إذا بدونها ما كنت قادرا على إصداره. ص. ٤.
* ومحاضراٌ في جامعة حيفا، ص. ٧ (مفيد صيداوي).
* من موقعه كمربي وكباحث في التربية، ص. ٨ (مفيد صيداوي).
* كنت أخذ معي صباحًا موضوعًا معينًا لمعالجته...، ص. ١٠.
* ما كنت لأن أنوي انجازه ان انشغالي في عملي، ص. ١٠.
* فالقضايا المتعلقة بالطلاب وبالمعلمين كانت تُملأ عليّ كل وقتي، ص. ١٠.
* … مقالات كثيرة تتعلق بالفكر والتربية والمجتمع … لقد تمخَضّتُ عن ولادات عديدة، ص. ١٠.
* … كتاب ”إنسان إنشاءالله“، ص. ١١.
* وهذا الكتاب الماثل بين ايدكم، ص. ١١.
* أمل ان يجد القارىء في هذه المقالات فائدةً ومتعةً. ص. ١١.
*… يداوم يوميًا سِتَّةُ أيام، ص.١٣.
* … كوُنُ عائلته قد تبرّعت، ص. ١٣.
* وقد تحوّل هذا الموقع إلى مكان يحجّ إليه كل صباح ومساء أفرادا وجماعات، ص. ١٣.
* … من خلال البليفونات المحمولة، ص. ١٣؛ أتوجد هواتف كهذه غير محمولة؟
* لمحتُ من بعيد وفي آخر الشارع صبيًّا وصبيةً جميلا الطلعة يقفان، ص. ١٣.
* تحوّلت عندنا إلى عادةٍ أدَمَنّا عليها، ص. ١٤.
* في مقالين اخرين في هذا الكتاب، ص. ١٥.
* ثم يعود إلى حياته العادية، ونعود إليه والضحكة، ص. ١٥.
* تُعتَبْر الابتسامة وبشاشة الوجه، ص. ١٦.
* في تنمية شخصِيَتَهِ وجعله محبوبًا، ص. ١٦.
* لقد أصبح همّ الناس واحد ومصالحهم واحدة ومشتركة، ص. ١٨.
* على أن تكون دراسة المسار إجبارية/إلزامية ومتطلب أساسي، ص. ٢٢.
* تشجيع لقاءات طلابية مشتركة بين أطراف التعددية في المجتمع الإسرائيلي يهودَ وعربًا وفي داخل، ص. ٢٢.
* تأكيد مساهمة الحضارة الإسلامية التي كوّنها علماءٌ ينتمون، ص. ٢٣.
* … فأبدعوا في الوصول إلى نظريات أَثْرضتْ العالم اليوم، ص.٢٣.
* لذلك اختارت المجتمعات المتحضَرة الحوار استراتيجية، ص. ٢٥.
* قال: ”لله ولكتابة ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم“، ص. ٢٦.
* إلى حالة من العُصَبيّة أو النرفزة، ص. ٢٩.
* باستعمال اليدين بالأصابع العشرة، ص. ٢٩.
* لا أعرفها ولا أتذكرها بل يعرفونها أناسها الذين عاصروها..، ص. ٣١.
* في تخليد أسمائهم ويُضَنوّنَ ويبخلون في مدننا، ص. ٣١.
* وفي اطلاق أسماء من كما اقترح على مدارسها ومؤسساتها. ص. ٣٣.
* وأن تقوم بعقد جلسات خاصة لبحث هذا الاقتراح ويوضع خطة كهذه جاهزة، ص. ٣٤.
* في تاريخ حضارتنا لتعمل على بلورة اقتراح تفي بالمطلوب، ص. ٣٤.
* ، وأن تسمعوا وتعملوا يا سلطات محلية، ص. ٣٤.
* وتترجمون ما اقترحت عليكم في مقالي هذا الى لغة المعلم. ص. ٣٤.
* School is a peace to escape from، ص. ٣٥.
* ما تعلمه ودرسه واُمْتحِنَ فيه، ص. ٣٦.
* وعندما يرمي المعلمون الطابة في ملعب الأهل، ص. ٣٨.
* … فأين أباؤونا وأين الأهل، ص. ٣٩.
* نجد فيه الطلاب المبّرزين والأقوياء، ص. ٣٩، الأولاد المبّرزين، ص. ٤١.
* … وهذا يحصُلَ فقط عند الأهل الميسورين، ص. ٣٩.
* … فقد رَوُيَ ان رجلًا تزوّج، ص. ٤٠.
* وقد أطلق في هذا العمر لِحْيَةَ بدأ يخالطها الشيب، ص. ٤٠.
* وهكذا كان ... ويبقي السؤال: لماذا لم تبادر، ص. ٤٣.
*… عنِ طريق السماسرة العرب، ص. ٤٥.
* فكانت نهاية حُبّه مأساةٌ خلّفت في قلب الشاعر جرحًا. ص. ٤٧.
* حُبّه لهذا البلد التي كانت عنده بمنزلة الوطن الثاني ، ص. ٤٩.
* بعد أن قُدّم له عرضٌ عملٍ هناك. ص. ٥٠.
* وجهت أُصبع الاتهام، ص. ٥٢؛ الصيغة الفصيحة المألوفة هي إصبع.
* يمكن ان تقوم بدورها من محاربة هذه الظاهرة؟ ص. ٥٣.
* (مثال ذلك من حدث في الأسابيع الأخيرة…)، ص. ٥٣.
* من معايير ومقاييسَ لا تُناسب مع ما يجري في المجتمع، ص. ٥٦.
* فا دكان مفتوح، ص. ٥٩.
* وقد كتب على وجهي النصب أشعارًا قالها الشاعران، ص. ٦٠.
* للرّمبام (רמב’’מ)، ص. ٦١.
* شاهدنا معالم القصر والحدائق الغَنّاء المحيطة بهم ونوافير المياه، ص.٦١.
* وصفات الصحبّة الصادقة، ص. ٦٢.
* وإذا ما أكل شيئًا وطَعْمَهُ ولم يجده ملائمًا تقيّأه، ص. ٦٢.
* ويمكن القول أن لكل حيوان نظامٌ في حياته، ص. ٦٢.
* … كان يعيش في إحدى الاسطبلات، ص. ٦٣.
* وقد صدق من سمّاني حمارً، ص. ٦٣.
* لأنك نسيت أن تُعد الحمار الذي تركبه، ص. ٦٤.
* في كتاب ”البيان والتبين“ للجاحظ، ص. ٦٥.
* من قبل الشاباك، ص. ٦٨؛ ينبغي ترجمة هذا الاختصار العبري إلى العربية.
* بالحضور وإلاَ فسيُسَجَل هذا في ملف الطالب، ص. ٦٨.
* ما كتبته الصحفية (נילי מנדלר)، ص. ٦٨؛ أين الاسم بالنقحرة العربية؟
* المعلم العربي بحاجة على تناول ”حبوب شجاعة“، ص. ٦٩؛ حبوب منشّطة/نشاط وليس شجاعة.
* أَعَلنّت فيه اللجنة استقالتها أمام التلفزيون، ص. ٧٠.
* في إعقاب وفاة الشاعر حبيب شويري الذي كان يُشغِل هذا المنصب، ص. ٧٠.
* في امتحان البجروت في اللغة العربية، ص. ٧١، ١١٤، ١٣٧، ١٤٠، ٢١٢؛ إضافة ترجمة أو مقابل للمصطلح العبري.
* وعليه أن لا يجُبن ولا يتلكأ ولا يتراجع. ص. ٧٣.
* يضرب هذا البيت الشعر مثلًا لتشجيع الناس على الاستمرار...، ص. ٧٤.
* فيمضي حياته في حال، تضّرّ به ولا يُسِرُّ من يسمعه. ص. ٧٦.
* فيه يومَا يُسُرٌ ويومَا عذابا، ص. ٧٦.
* وعلى طول خمسة وثلاثين سنة آمنت بالكلمة الطيبة، ص. ٧٧.
* ”تفائلوا بالخير تجدوه“. ص. ٧٨.
* وصهرهم جميعًا في بوتقةٍ واحدةٍ عربًا ويَهود وشرقيين واشكناز، ص. ٨٠.
* وسنبقى هنا جاثّمون على صدور من اغتصبوا أرضنا، ص. ٨١.
* وثالثه بالدلو الذي يستعمله الإعراب بنشل الماء من البئر، ص، ٨٤.
* جاء فيه: ان العيون، ص. ٨٤؛ خلل طباعي.
* بسهام عيونِهِنَّ يقتلن كل من يَنْظُرْنَ إليه، ص. ٨٤.
* كانت ولّادة ابنة الخليفة الأندلسي المستكفي بالله وكانت شاعرة، ص. ٨٥.
* وقد أهدى هذا النصب لبلدية قرطبة، جامعة الدول العربية، ص. ٨٦.
* ضع الريح من الماء زرد، ص. ٨٦.
* وقد أمسك بحبّة من التفاح جميلةً في شكلها المورّد، ص. ٨٧.
* في سخنين عندما سُمحت جهات مختلفة لنفسها بالدخول إلى المدارس، ص. ٨٩.
* ان الطلاب في هذا السن يقعون تَحْتَ طائلة الاغراء، ص. ٨٩.
* … ندعو فيه إلى التآخي وتقوية أوامر المحبة في داخل العائلة، ص. ٩٠، المقصود: أواصر.
* ويلعن الساعة التي حضر فيها إلى حفل التأبين، ص. ٩١.
* لذكرى من ماتوا وتركوا أثارًا يستحق أصحابها إحياء ذكراهم، ص. ٩١.
* وأعمال يصحّ أن تكونْ مثلًا يُحتذَى ويُقتدى به، ص. ٩١-٩٢.
* والمبادىء والمعتقدات الأخلاقية والاجتماعية التي يؤمنون بها والتي يعطيهم شعورًا بالاكتفاء الذاتي، ص. ٩٣.
* الدولة والذي تُشَتمُ منه رائحة العنصريّة. ص. ٩٦.
* أنه أبطل مكانة اللغة العربية… وإعطاها ما سَمّاه مكانة خاصة لها، ص. ٩٨.
* ما هي اسقاطات قانون القومية عن اللغة العربية؟ ص.٩٩.
* … وعندما كانت اللغة العربية لغة رسمية ثانية معترف بها في الدولة، ص. ٩٩.
* لعربية صمدت في الماضي أمام الإعصار الأكبر تاريخيًّا، ص. ١٠٠.
* كان يكمن في استحقاقنا بالعربية واتاحة حدّ العبرية يسيطر على كلامنا، ص. ١٠٠.
* وامسيات أدبية وشعرية ومهرجانات يتخللها حفلات موسيقية حول الغناء، ص. ١٠٢.
* لكنها كانت في الغالب مؤكدِّة قولًا مُغَيّبةً فعلًا في جميع الدوائر، ص. ١٠٤.
* السياسة التي كانت ولا زالت وستبقى تسعى هادفةً طمس وجودنا، ص. ١٠٦.
* ونتوقف عن ”عبرنة“ لغتنا العربية فهذا عيبُ ثم عيب ثم عيب علينا. ص. ١٠٦.
* ان اللغة العربية لغة من أجمل لغات العالم ومن اوسعها انتشارًا، ولغةً رابعةً في أروقة الأمم المتحدة، ص. ١٠٨.
* تتداولها الجمعية العامة ونتداولها اليونسكو، ص. ١٠٨.
* ان الخطر المحيق باللغة العربية في إسرائيل، ص. ١٠٨ وينظر في ص. ١٠٩ س. ٦ من الأسفل.
* التكلّم بالعبرية والباس الكلمات العبرية مشكلاً يتماشى مع قوانين العربية، ص. ١٠٨.
* وبسبب هيمنة اللغة العبرية علينا لغة لا هي عبريّ ولا هي عربيّة، ص. ١٠٩.
* أنا طلبت أن يحضر لي (עוגה) يدل كعكه و (מיץ) بدل عصير …، ص. ١٠٩.
* هكذا أصبح كلامنا اليوم خليط من العربية والعبرية، ص. ١٠٩.
* عليه فإن العيب لا يمكن في لغتنا بل في الناطقين بها. ص. ١٠٩.
* من الرتبة الرسمية التي تحملينها وتَرحيّلك عن الوطن الحبيب، ص. ١١٠.
* ان هذه الهزُة التي عصفت بنا تلزمنا بالتصدّي، ص. ١١٠.
* لم يخطر ببالي يومًا أنا عاشق العربية ان تُشطَبَ لغتي من قاموس الدولة العبرية وتَبْطُلُ مكانتها، ص. ١١١.
* كانت ولا زالت وستظلّ العربية مُتَنَفَسّي في التعبير عما يخالجني كل يوم، ص. ١١١.
* لأن مُشّرّعية قصدوا من وراء سنّه في الكنيست، ص. ١١١.
* عشق الحمال يعيش في الأجفان، ص. ١١٢.
* هذا السـؤال الكبير والإجابة عليه يتعلّق بأسباب منها سهولة القبول في الخارج أمام صعوبة القبول في الجامعات الإسرائيلية، ص. ١١٤.
* ومن هنا جاء القبول صعب جدًا في الجامعات الإسرائيلية، ص. ١١٤.
* وان مستويات التعليم في المدارس العربية متدينة وان الجامعات الإسرائيلية تضع العراقيل، ص. ١١٥.
* … وكان فيها مداخلتين، ص. ١١٥.
* وإقامة مجلس أكاديمي عام من هذا المجالس ، ص. ١١٦.
* فإن عدد الموظفين الإداريين لا تزيد عن عشرين موظف. ص. ١١٦.
* مما كان يجعلنا نخلو لنوم هادىء، ص. ١١٨؛ ربّما قصد الكاتب ”نخلُد“؟
* والذي أغنى به المكتبة العربية وكتبٍ أخرى وصلت إلى أكثر من، ص. ١١٨.
* وكنت في هذه الوقت انبهر برؤية أي شاعر، ص. ١١٨.
* لذا كان الناس ينتظرون مقالاته لمعانيتها وينتظرون سماعه، ص. ١١٩.
* مضيفًا إلى ذلك كثير من التعليقات الشخصية حول بعض المواضيع، ص. ١٢٠.
* هذا بحد ذاته نعمة وبركة نضاف إلى البركة التي يحسّ بها، ص. ١٢٢.
* يُؤكل مع الخبز الساخنَ ويُشربُ عند الكثيرين كلُّ مساء بقدر فنجان قهوة، ص. ١٢٢.
* ان كل 60 كغم زيتون جيد ينتج 12 لتر من الزيت، ص. ١٢٢.
* أما كيف نتذوق زيت الزيتون فيُنصَحْ بوضع نقاط منه على الساعد أو ظاهر اليد واستنشاق رائحته. ص. ١٢٢.
* … حيث يُبْدأُ قطفُه متأخرًا، ص. ١٢٢.
* وعند كل من يريد أكل الزيتون أسمرًا ومُمَلحًا فيؤجلون قطفه، ص. ١٢٣.
* وعندما تفرّق الناس رَجِع سقراط مزهُوًّا، ص. ١٢٧.
* بل من أجل أن يعيش شعور مليئًا بالمتعة واللذة، ص. ١٢٩.
* ويؤكد بفزنر (פוזנר) الذي بَحثَ أهمية القراءة للمتعة، ص. ١٣٠.
* مُتخَصِّصًا في فهم ونجحت في كتابة وكتبت الأطروحة بالإنجليزية، ص. ١٣١.
* مُنقّح ومصحّح (editor)، ص. ١٣١.
* ”تعليم اللغة العربية كلغة أم في المدارس العربية“، ص. ١٣٢؛ موضوع جيّد للحوار والنقاش.
* كنت أحد الذين أُختيروا لتعليم هذا الكورس، ص. ١٣٢.
* ثمّا قالت: ”أنا أظن ان وجود عرب في هذه البلاد مخالف، “، ص. ١٣٢.
* قُدِّر لنا أن نعّيش سويةً، ص. ١٣٣.
* فانت تعيش مع دول العالم في بيتك وتشاهد وما يحدث فيها من كل صغيرة وكبيرة، ص. ١٣٤.
* تيّار العولمة طغى على العيش عند شعوب الكرة الأرضية، وكثيرًا من أنماط الحياة، ص. ١٣٤.
* … ويهودًا وفلسطينين في ارض فلسطين، ص. ١٣٥.
* المساواة في التعليم أساسٌ للمساواة المدنية، שוויון בחינוך תנאי לשוויון אזרחי، ص. ١٣٦، ١٣٧.
* المؤرخ اليهودي البارون ويتماير baron wittmayar عشية قيام دولةٍ إسرائيل، ص. ١٣٦.
* حول الغبن اللاحق بفلسطيني، الداخل ومن نسبة، ص. ١٣٦.
* وزارة التربية والتعليم الإسرائيلية بأذرعتها المختلفة، ص. ١٣٨.
* وان الإبقاء على التمييز للأسوأ ضد العرب ستُبقي نتائج التحصيل للعرب وصمة عار، ص. ١٣٨.
* عمرو بن كلثوم صاحب المعلقة المشهورة عندما سمع أُمُّه تصيح: واذلّاه يا لِتَغْلب!، ص. ١٤١.
* أو الحس واللمس أو الشم والذوّق ..، ص. ١٤١.
* تتصل بالنعمان ابن المنذر ملك الحيرة، ص. ١٤٤.
* صديقك لم تلق الذي لا عاتبه، ص. ١٤٤.
* العين هي إحدى الحواس الخمس ، ص. ١٤٧.
* سهامًا تطلقها النساء وتغزوا بها قلب المحب، ص. ١٤٨.
* قتلتنا ثم لم يحين قتلانا، ص. ١٤٨.
* ومن المعروف فإن غيرة النساء على من تحبّه أقوى وأشدّ، ص. ١٥٠.
* بكلمات تحمل معنى، تكون موجودًا في الذهن على شكل فكرة محدّدة، ص. ١٥١.
* لأنها أبلغ وآمن في نظرِةِ من لغة الكلام. ص. ١٥١.
* وتعطلت لغة الكلام وخاطبت عيناي في لغة الهوى عيناك، ص. ١٥١.
* أو عندما نحاول أن تقنع غيرك، ص. ١٥٤.
* وعدم استعمال لغة الأرجل للرفص، ص. ١٥٥.
* ولكن يجب تعلمها من قبل المتلّقي أو المستمع، ص. ١٥٥.
* ”لغة الجسد“ ما يْسمّى بلغة الإشارة، ص. ١٥٥.
* من اجل تحسين القدرة على الاتصال به التأثير عليه. ص. ١٥٥.
* إن دلّ هذا الأمر على شيء فإنما يُدل على العقبات، ص. ١٥٦.
* هذا عدا ان الاعتماد في القبول على علامة البسيخومتري تجعل مجال القبول، ص. ١٥٦.
* وعدم تشغيل موظفين في السلك الإداري والذي لا تزيد عن عدد أصابع اليد الواحدة، ص. ١٥٩.
* فكما كان للأستاذٌ سهيل عطاالله، ص.١٦٠.
* تحييد هذه اللغة واعطاءها مكانة ثانوية، ص. ١٦٠.
* وتكوّنت عندي بذلك اذن موسيقية نستطيع تمييز الشعر الموزون من الشعر المكسور، ص. ١٦٢.
* يتحمّس في إلقاء القصيدة لدرجة كان يحمّر له وجهه، ص. ١٦٢.
* لقد حبني الأول بالقواعد العربية وحبني الثاني بالأدب العربي، شعره ونثره. ص. ١٦٣.
* فيه حلْ المعضلات اللغوية. ص. ١٦٣.
* إلا أني تعلمت منه كثيرًا من خلال اثاره الأدبية وكتبه في تعليم القراءة، ص. ١٦٤.
* هذا المعلم لم التقيه ولكني عشت معَه، ص. ١٦٤.
* كان خليل السكاكيني رائد في وضع كتب القراءة ”الجديد“، ص. ١٦٤.
* من جمال الشعر، قديمة وحديثة، أولئك كانوا معلمونا صغارًا وكبارًا، ص. ١٦٦.
* معلمونا أيام زمان، نتوق لذكراتهم ونَحِنُّ للأيام التي قضيناها معهم، ص. ١٦٦.
* لا أرى في غالبيتهم المعلم الذي يمتلك ناحية اللّغة وعشقها، ص. ١٦٦، قصد ناصية.
* وهو أخي وصديقي عمري على مدى أكثر من خمسين سنة، ص. ١٦٨.
* British Counsel في تل أبيب. ص. ١٦٨.
* Pro. Ivan Reid، ص. ١٦٨.
* وكنت أعلّم فيها كورسين اثنين كلّ سنة واحد حول ”الفكر التربوي الإسلامي في مرآة العصر“، ص. ١٦٩.
* لعشر سنوات، ستة منها في جامعة ”لافيرا“ وأربعة في جامعة أخرى، ١٦٩.
* Anglia Poletechhle University، ص. ١٧٠.
* كورس آخر يلائم الطلاب مسلمين ومسيحيين ويهود والذي جاء إليه فيه معلمون من أقصى آسيا، ص.١٧٠.
* المدينة التي كان يسكنها أناس من جميع الأديان ملسمين ومسيحيين ويهود وهنود وبوذيين. ص. ١٧٠.
* ونقضي ثلاث ليالِ في أحد فنادقها، ص. ١٧١.
* ما أجمل أن نغوص في بحر تراثنا وأدبنا شعرًا ونثرًا وتخرج منه بالدرائر واللآلىء، ص. ١٧٢.
* سألت الله أن يُبقيك دهرا فما لك في البرية من نظي، ص. ١٧٣.
* فأعطوه على مدحنا أربعة. آلاف فقال الأعرابي: جُعِلتْ فداك، ص. ١٧٤.
* ثم أمر له بمأتي بعير، ص. ١٧٤.
* أي ان الجمال ليس لباسٌ تلبسه حتى لو كان، ص. ١٧٤.
* إلا أن الواقع مهما حاولنا التهّرب منه يبقى تقليدي والعائلية والحمائلية، ص. ١٧٦.
* أكثر من اثني عشرة ألف نسمة، ص. ١٧٦.
* أن يعرفوا ان عائلتي ”أبو ليل“ و ”حبيب الله“ انحدروا من ظهر واحد وأولادٌ من أب واحد، ص. ١٧٧.
* وهذا يعني ان عائلتي ”حبيب الله“ و ”أبو ليل“ هم أبناء أخوة جاءوا من ”المزار“، ص. ١٧٨.
* أما بالنسبة للعائلات الأخرى في ”عين ماهل“ فيمكن إعطاؤهم وظائف أخرى، ص. ١٧٩.
* والابتسامة تعلو على شفتيه. ص. ١٨٠.
* يومُها عرفُت ان للغة الجسد تأثير للسلب أو للإيجاب، ص. ١٨١.
* بنوع التربية الاجتماعية التي نكتسبها مِمّن حولنا سلبًا وإيجابًا، بحيث ننعكس على سلوكنا قولًا وفعلًا، ص. ١٨٤.
* والدخول إلى غرفتي وتُشَجِّعْ الدخول مباشرة عندي، ص. ١٨٥.
* بعض الشيىء، ص. ١٨٥.
* وهو عود يشبه عود القصيب وكانت تستعمله العرب في تصحيح الرمح، ص. ١٨٧.
* يتصل بإداة التثقيف فأداة الثقافة اليوم الإلمام بكل ما امتلأ به تراثنا، ص. ١٨٧.
* الذكاء الذي هو في غالبه وراثي … وهذا هو الفرق بين ولدين يولدا من أب وأم واحدة، ص. ١٨٨.
* ولولاه تَسَلَكَ الناس سلوكًا منافيً للعُرف الاجتماعي، ص. ١٨٨.
* هنالك من يعتقد ان العنف هو وليدة الحياة، ص. ١٨٩.
* ان الدعوة الحقيقية إلى محاربة العنف السائد في مجتمعنا اليوم يكمن في إكساب الولد ثقافة، ص. ١٨٩.
* هذه هي عناصر ”ثقافة اللاعنف“ التي يجب محاربتها بين الناس، ص. ١٩٠.
* يحضرني هنا في ختامة هذا المقال حكاية ”أبو عارف“، ص. ١٩٠.
* وفجأة شعر بحيّة تدخ من رجل اللباس في أسفل قدميه، ص. ١٩١.
* وقد هذا المعنى استعاره العرب من أجل التعبير عن تصحيح اللسان، ص. ١٩٢.
* ونعني بها ان يُحسن الواحد منا مَن الصمت ويختار عدم الكلام والثرثرة، ص. ١٩٣.
* وكما قيل البلاغة من لا يجاز، ص. ١٩٣.
* وليس عبثًا ان الله خلق للإنسان فمًا واحدًا وأُذنتين اثنتين، ص. ١٩٣.
* وكيف ان قلّة الكلام فيه راحة للسان، ص. ١٩٤.
* عيبٌ عليه فعلُه، فقالوا مخاطبينه: ”أت شايب وعايب“، ص. ١٩٩.
* وشاب شعره وضَعُفَ جسمُه عن الإنصاف بالعزم والحزم وان الخُلق والولاء والهمم الكبيرة، ص. ٢٠٠.
* علينا أن نفضل ”جهنم“ مع عزّة نفس على جنّة مع ذلّةِ وإهانة، ص. ٢٠٠.
* عندما يُبرَّرُ الشاعر ظهور الشيب في رأسه بأنه علامة للحزن على الشباب، ص. ٢٠٠.
* ”ولك شيّبْبتي بكفي تعمل هيك“، ص. ٢٠٠.
* تعال معي إلى المدير ودعني أحَلّ الإشكال كما أراه أنا، ص. ٢٠٣.
* من قبل الأهالي أباءً وأمهات ومن قبل شباب طائش، ص. ٢٠٤.
* والرادع في هذه الحالات ضعيف، والمجتمع غيرَ مبالٍ بذلك، ص. ٢٠٤.
* والقائمة طويلة، هو شيء مُقلِقْ حقًا …، ص. ٢٠٤.
* ووضعه في مصافٍ ”عامل جمهور“ עובד ציבור، ص. ٢٠٥.
* في أعين الشباب والطلّاب وفي اعيّن الاباء والامهات، ص. ٢٠٥.
* لسانك لا تذكر به عورة امرئٍا، ص. ٢٠٧.
* مسامحة الغير على عمل أُقتُرِف ضِدّه، ص. ٢٠٧.
* ان هذه الكلمة تفعل فعل السحر في من نخاطبه، وتجعَلَهُ يفكر في إعادة النظر، ص. ٢٠٧.
* ومع كل هذا تطلّ المسامحة قيمة إنسانية نسبيّة، ص. ٢٠٨.
* يجب اعتبار هذه الرسالة نهجَ حياة فريد مفتوح نُتاح فيه الفرصة للنقاش، ص. ٢٠٩.
* بحيث نطوّر كلَّ مع الآخر حوارًا حضاريًا بالرغم من عدم الموافقة من الواحد مع الآخر في قوله أو فعله، ص. ٢٠٩.
* مشروع حضاري ثقافي يهدف الى ويعَجّل على التنمية الإنسانية، ص. ٢٠٩.
* ومن خلال تعليم الدين والأدب والتاريخ حيث تزخَرٌ المواد التعليمية بالقصص، ص. ٢١٠.
* اعلنت وزارة المعارف مؤخرا نتائج امتحانات النجاعة والنماء (ميتساف) الذي يجري كل سنة في المدارس في اسرائيل، ص. ٢١١.
* من المعروف ان نسبة الطلاب العرب من مجموع الطلاب في اسرائيل يفوق نسبتهم السكانية، ص. ٢١١.
* بدلا من اتباع سياسة التمييز للافضل للعرب وهكذا نَتّسِعُ الهوة في التعليم، ص. ٢١٢.
* لغة الام ولغة الكتاب ولغة التعليم، ص. ٢١٢؛ موضوع جوهري للنقاش والتفكيك بين الطلاب والمعلم.
* امتحانات البجروت وامتجانات الوزارة، ص. ٢١٢.
* على حساب اللغة العربيةَ بعكس ما يجري في الوسط اليهودي، ص. ٢١٣.
* من دقنة اعملوا شباك، ص. ٢١٣.
* في الساعات المخصصة للغات الثلاثة بنسبة 8%. ص. ٢١٣.
* ان التراجع في امتحانات النجاعة والنماء تعني تراجعا في قدرات الطالب، ص. ٢١٣.
* عن الطالب اليهودي في هذا المجال الامتحان ليكون 475 نقطة مقابل 575 نقطة، ص. ٢١٤.
* ثانيا: تخصص ساعتين في الاسبوع لموضوع فهم المقروء، ص. ٢١٤.
* التعليم والاقلية العربية الفلسطنية، ص. ٢١٦؛ (مرّتين).
* تعليم العربية الفصحة للمدارس اليهودية، ص. ٢١٦.
من اللغة تبدأ ثورة النهوض والتجديد؛ اللغة بالنسبة للإنسان كالأرض، يجوعُ إذا لم تُطعمْه، وتجدُِب وتموت إذا لم يعمل للحفاظ على خُضرتها ونَضارتها.