حقائق عن اغتيال المبحوح

الشروق تحصل على حقائق تنشر لأول مرة حول اغتيال البمحوح

حماس أعادت تشريح جثة المبحوح والموساد عطل كاميرات الفندق ودحلان تدخل لحماية جواسيسه

قطر توسّطت لتسليم الجثة لحماس


رغم مرور أكثر من شهرين على استشهاد القيادي في حركة حماس محمود عبد الرؤوف المبحوح، فإن خفايا عملية الاغتيال التي وقعت في أحد فنادق إمارة ...

90 دقيقة من محادثات أوباما نتنياهو: لا صور أو بيان أو مؤتمر صحفي
إسرائيل تستبق اللقاء بالموافقة على إنشاء 20 وحدة استيطانية في القدس الشرقية
فشل الرئيس الأمريكي باراك أوباما ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في نزع حالة التوتر في العلاقات بين واشنطن وتل أبيب بعد أن فشلت محادثاتهما مساء أول من أمس في تحقيق انفراجة في عملية السلام في الشرق الأوسط.

القدس المحتلة.. ساحة لبداية معركة «الانتفاضة الثالثة»
عواصم- وكالات -اندلعت مواجهات هي الأعنف بين متظاهرين فلسطينيين وعناصر من الشرطة الإسرائيلية في القدس الشرقية المحتلة، وسط أجواء من التوتر السياسي-الديني وأزمة دبلوماسية بين الولايات المتحدة وإسرائيل. وارجأ الموفد الأميركي الخاص للشرق الأوسط جورج ميتشل

لم تكن مواجهات القدس المحتلة والضفة الغربية الأسبوع الماضي إلّا هبّة عابرة، ما لبثت أن أُخمدت، لكن نارها لا تزال تستعر تحت الرمار. نار لاسعة بحاجة إلى من يقرّر أن يخرجها من سباتها. الحديث عن الانتفاضة الثالثة في الأسبوع الماضي كان عارماً، لكنه بقي في إطاره الإعلامي، وبعض الشعبي. فالكل يعلم أن مثل هذه الخطوة بحاجة إلى قرار سياسي صريح وواضح يفتح الباب أمام حركة شارع واسعة النطاق، غير مقتصرة على مواجهة هنا وإطلاق نار هناك.

شؤون سياسية
الخميس 25-3-2010م
علي سواحة

شكلت سياسة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو من خلال تحديه السافر للإدارة الأميركية في الاستمرار بمشروعه الاستيطاني منحى جديداً في ملف الصراع العربي الصهيوني في وقت ما زال فيه الموقف العربي لا يرتقي إلى اتخاذ القرار الحاسم للرد على هذه العربدة الصهيونية الجديدة.

تفاقمت حدة الخلافات بين ادارة الرئيس الامريكي باراك اوباما والحكومة الاسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو حول قضية الاستيطان في القدس المحتلة، وانعكست بشكل واضح على لقاءات الاخير بالمسؤولين الامريكيين ومحادثاته المتوترة معهم حسب الصحف الامريكية.
نتنياهو يعتبر نفسه اقوى من الرئيس الامريكي، ومسؤولي ادارته، لانه يحظى بدعم اكبر مؤسستين في الولايات المتحدة وهما الكونغرس، واللوبي اليهودي (ايباك)، ولهذا بدا غير مهتم بالدعوات التي تطالبه بوقف الاستيطان، والعودة الى طاولة المفاوضات غير المباشرة مع الطرف الفلسطيني.

هم بالتأكيد لا يريدون ذلك يا سيد جرماني, لكن إرادتهم لم تعد تحجب كل شيء نظرا لعالم القرية الصغيرة جدا الذي أنعمت به علينا التكنولوجيا المعاصرة. تحياتي