منتديات الصمود الحر الشريف
زيارتكم تسرنا * ومشاركتكم لنا بالتسجيل والمساهمة في منتدياتنا تسعدنا * حللتم أهلا ونزلتم سهلا في منتدياتكم الصامدة الحرة الشريفة
منتديات الصمود الحر الشريف
زيارتكم تسرنا * ومشاركتكم لنا بالتسجيل والمساهمة في منتدياتنا تسعدنا * حللتم أهلا ونزلتم سهلا في منتدياتكم الصامدة الحرة الشريفة
منتديات الصمود الحر الشريف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الصمود الحر الشريف

هذه المنتديات تجمع الشرفاء والشريفات الذين يناضلون من أجل القضايا العادلة في فلسطين والعالمين العربي والإسلامي والعالم بأسره بالوسائل التعبيرية الشريفة والشرعية - لا تتحمل إدارة المنتديات مسؤولية ما ينشر فيها مما لا يعبر عن رأيها بالضرورة
 
الرئيسيةجديد اليوم*أحدث الصورالتسجيلدخول

وضع الأمريكان دستور العراق ........................... وضع الروس الآن دستور سوريا ..................... ربما هذا يعني أن سوريا من نصيب روسيا في مشروع الشرق الأوسط الجديد .............. لقد بدأ العد العكسي لزوال الدول العربية نهائيا من خريطة العالم

 

 الأردوغانية والقرضاوية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبير البرازي
مديرة
مديرة
عبير البرازي


عدد المساهمات : 7200
تاريخ التسجيل : 02/03/2010
الموقع : https://elsoumoudelcharif.ahlamontada.com

الأردوغانية والقرضاوية Empty
مُساهمةموضوع: الأردوغانية والقرضاوية   الأردوغانية والقرضاوية I_icon_minitimeالأحد أبريل 10, 2011 12:22 pm


الأردوغانية والقرضاوية

يسجل رئيس الحكومة التركية رجب طيب أردوغان هدفاً آخر في مرمى بعض قادة
الحركات الإسلامية في العالم العربي، بل الإسلامي أيضا.
ليس الأمر ناتجاً من كون أردوغان لاعبا سابقا في كرة القدم، وهو الذي ظهر
على شاشة تلفزيونية تركية قبل أيام ليقيّم مباراة القمة بين فنر باهتشه
وغلطة سراي. ولم يكن الأمر من كون أردوغان خريج معاهد «إمام خطيب»
الدينية في اسطنبول. كلا الأمرين لا يحث أردوغان على تسجيل الأهداف ولا
في مرمى الحركات الإسلامية.
لكن الرجل الذي أراد البعض أن يطلق عليه لقب «السلطان العثماني الجديد»،
لم يظهر يوماً من الحكمة وسعة الأفق، ما أظهره خلال الأشهر القليلة
الماضية من خلال «ثلاثية نظيفة».
كانت البداية من الاحتفال بذكرى عاشوراء في اسطنبول في كانون الأول
الماضي حين شارك اردوغان الشيعة والعلويين في اسطنبول مراسم العاشر من
محرّم، وألقى خطابا تاريخيا لم يشك أحد لحظة بأنه صيغ بروح كربلائية. ومن
يعد إلى نص الخطاب، الذي نشرنا معظمه في «السفير» حينها، لا يظن لحظة أن
صاحبه ليس شيعيا بل رئيس حكومة أحد أهم البلدان الإسلامية «السنّية».
وفي دلالة إضافية كان أيضا إلى جانبه حينها علي أكبر ولايتي مستشار
الزعيم الديني والسياسي الشيعي الأبرز في العالم السيد علي خامنئي.
والمناسبة الثانية كانت أحداث البحرين حين حذر اردوغان من كربلاءات
(بالجمع) ضد المتظاهرين البحرينيين، وجلهم من الشيعة في مواجهة الملكية
المسيطرة، ذات الصبغة السنية.
والمناسبة الثالثة حصلت أمس خلال زيارته إلى العراق التي شهدت سابقة
تاريخية في العلاقة مع الأكراد بزيارته عاصمة إقليم كردستان ليكون أول
رئيس وزراء تركي يزورها.
مع ذلك فإن الحدث التاريخي لم يكن في اربيل بل في النجف عندما سجّل
اردوغان لنفسه ولتركيا وللسنّة انه أول زعيم سنّي في العالم الإسلامي،
وفي تركيا، يزور ضريح الإمام علي في النجف الأشرف.
«ثلاثية» نظيفة سجلها أردوغان في مرمى»الآخر». وفي هذه المرحلة من
«الثورات» يبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود وتسقط الأقنعة عن الوجوه.
ليس من رمز يستحق أن نضعه في خانة «الآخر» هنا أكثر من رجل الدين المصري
الشيخ يوسف القرضاوي، الذي سجل سوابق غير مشرّفة في مسيرة رجل دين يفترض
به الحكمة والتعقل في زمن التوترات والاضطراب السياسي والاجتماعي.
حرّض القرضاوي حتى الثمالة ضد الإيرانيين، ليس كفرس بل كشيعة، معتبرا أن
الإيرانيين يريدون أن يشيّعوا المنطقة. ولم يستطع حتى الأكثر اعتدالا
وانفتاحا من رجال الدين الشيعة، المرجع الراحل السيد محمد حسين فضل الله،
أن يتحمل تلك المظالم فردّ عليه وكانت تلك المساجلة المعروفة.
ولم يكتف الشيخ القرضاوي بذلك بل ناقض نفسه حين اعتبر الانتفاضة في
البحرين طائفية شيعية وليست ثورة، في حين اعتبر كل الثورات الأخرى
(المدعومة من الأطلسيين) أنها شعبية.
وأكمل الشيخ القرضاوي «النقل بالزعرور» عندما حرّض الشعب السوري على
نظامه، انطلاقا من أن غالبية السوريين سنّة فيما غالبية النظام من
العلويين.
«الشيخ المفتون» لم يكتف أيضا بفتنته السنية - الشيعية، بل دعا في إساءة
إلى رجال الدين إلى القتل، عندما حرّض الشعب الليبي علنا على قتل رئيسه
معمر القذافي، فيما لم يدع إلى قتل الرئيس المصري حسني مبارك أو الرئيس
التونسي زين العابدين بن علي. ودعوة القتل هذه لاقت اعتراضاً حتى من كبار
المفكرين المصريين، ومنهم على سبيل المثال الأستاذ جميل مطر.
في اللحظات الصعبة والحرجة من تاريخ الأمة تكبر هامات وتصغر أخرى. والأمة
ترى وتدرك وتعرف وتفهم وتميّز ويمكن لها أن تحاسب عند الضرورة.
صورتان تختزلان عقليتين وذهنيتين. صورة تنتمي إلى الحاضر والمستقبل،
وتدخل التاريخ لتحفر عميقا في ذاكرة الأجيال، وأخرى تنتمي إلى ماضي
الجاهلية، السابقة على الدعوة النبوية السمحة، ليلفظها التاريخ إلى حيث
لا يبقى منها حتى مجرد ذكرى.
محمد نور الدين
نقلاً عن جريدة السفير اللبنانية

تعليق صغير مني شخصيا: القرضاوي أصابه الخرف, خرف القرضاوي, وعلية أن
يستقيل, ستون عاما من التنظير, ستون عاما من التفكير المتحجر, الذي جلب
التخلف العلمي للمسلمين, مع العلم أن الإسلام الحقيقي كله علم وعلماء,
ومعظم آيات القران الكريم وأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم, تحث على
العلم والتفكير العلمي, والقرضاوي لا يفقه إلا القليل جدا في العلم
الحقيقي, أن إسلام القرضاوي كله جهل وجهالة.
القرضاوي انتهى.. انتهى.. انتهى القرضاوي.





--
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elsoumoudelcharif.ahlamontada.com
 
الأردوغانية والقرضاوية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الصمود الحر الشريف :: Votre 1ère catégorie :: Votre 6ème forume - المنتدى السياسي :: منتدى الإعلام-
انتقل الى: