سقطات حقيقية لبعض السياسيين

سقطات حقيقية لبعض السياسيين

رصدتها آذان من عايشها فنقلوها لنا


اشتهر الرئيس الأميركي ريتشارد نيكسون بثقل ظله

ومن أجل إيصال رسالته إلى جميع الشعب قرر نيكسون أن يلقي خطاباً في السجن المركزي

وعلى الفور اتصل العديد من السجناء معترضين قائلين :

إننا نعترض ,,، فالاستماع إلى خطب الرئيس ليس جزءاً من عقوبتنا


كان الرئيس كلينتون يركب بسيارته وإلى جانبه زوجته هيلاري عندما دخل محطة بنزين

فنظرت هيلاري إلى عامل المحطة وقالت للرئيس :

هل ترى هذا الشخص ؟.. كنت أحبه في طفولتي ،،، وكنا سنتزوج !

فقال كلينتون باسماً :
أحمد الله أنك لم تفعلي وإلا لأصبحت ِ الآن زوجة عامل محطة بنزين
فأجابت هيلاري بثقة :
فلتحمد الله أنت ،،، إذ لو تزوجته لأصبح هو الرئيس بدلاً منك

احتاج صدام حسين إلى مترجم ،،، فسأل عن أفضل مترجم فقالو له :
الدكتور فلان الفلاني ... فطلب من المخابرات أن تحضره فوراً
بعد إسبوع سأل صدام حسين عنه لأن المخابرات لم تحضره له فقالوا :
اعتقلناه وحاكمناه واعترف وأعدمناه


كان السادات يركب طائرة فسأل الطيار :
لو رميت عشرة جنيه فكم اسره تنبسط ..؟
الطيار : واحده
السادات : لو قسمت المبلغ نصين ..؟
الطيار : تسعد أسرتين
السادات : لكن أنا عايز أسعد كل الناس
الطيار : مفيش غير حل واحد
السادات : إيه هو ؟
أنه أنت اللي ترمي نفسك ! ..


اختفى قلم السادات الذي يسميه " قلم الإمضا" وهو في مجلس الشعب
فطلب من النبوى إسماعيل البحث عنه
وفي البيت وجد السادات القلم بين أوراقه
فأتصل بالنبوي إسماعيل وقال له : خلاص يا نبوي لقيته
النبوي : لكن يافندم ..
السادات : لكن إيه يا نبوي ؟
النبوي : حنعمل إيه في العشرة اللى اعترفوا بسرقته يافندم ؟



في احتفال سنوي أقيم في البحرين بمناسبة ذكرى استشهاد الإمام حسين بن علي ،، اعتبرته الدولة خطراً
فابلغ الشرطي الشيخ الذي سيخطب في الناس فيما ينبغي أن يقول وما لا يقول
فقد منع من القول بأن الأمويين هم الذين قتلوا الإمام حتى لا يستفز السوريين
أو أن يقول السنة فعلوا ذلك حتى لا يسيء إلى الوحدة الوطنية
كما منع أن يتهم بقتله المسيحيين حتى لا يثير التمييز الديني
ولا يقول اليهود حتى لا يتهم الصهاينة البحرين بأنها تعادي السامية
فالتفت الشيخ إلى الشرطي وقال له :
هل يسمح لي بأن أقول انه صعق بتيار كهربائي فمات ؟؟


قال تيمو ستوكل _ القائد السياسي الأثيني _ لابنه ذات مرة :
إنك أقوى شخص في بلاد اليونان جميعها
فسأله الصبي : كيف ذلك ؟
قال ستوكل : لأن أهل أثينا يقودون جميع الإغريق ،، وأنا أقود الأثينيين ،، وأمك تقودني ،، وأنت تقود أمك


يحكى عن الزعيم الروسي ( خروتشوف ) هذه الحادثة التي رواها بنفسه ( وكان يتمتع بروح الدعابة ) قال :
اخترق شخص روسي بسيارته مبنى الكرملين في موسكو
وأخذ يصيح داخل الساحة : خروتشوف أحمق ،، خروتشوف أحمق
فقبض عليه الحرس وقدم للمحاكمة وحكم عليه بما يلي :
- السجن شهرا لاختراقه مبنى الكرملين
- السجن عشرة أعوام لإفشائه سر من أسرار الدولة


سأل الرئيس الأمريكي الأسبق أيزنهاور وزير ماليته :
لاأعرف لماذا تقلدني دائما في تسريحة شعري ؟
(( كان يضحك لأن كليهما كان أصلع ))

الرئيس الأمريكي فرانكلين روزفلت كان دائم الحنق من تصرفات زوجته
ذات يوم استيقظت مبكرة وذهبت لزيارة أحد السجون دون أن تخبر زوجها
وعندما استيقظ ولم يجدها سأل سكرتيرها الخاص عنها فقال له : إنها في السجن
قال الرئيس : هذا ما توقعته ولكن بأي تهمة ؟!


تقول اليزابيث يوسف وهي خادمة باكستانيه في قصر الشيخ زايد :
كنت أخاف كلما يمر الشيخ زايد من أمامي لأنه و رغم كل شيء يبقي رئيس دولة ..
وتقول: كنت معتادة علي المشي وظهري مقوس ورأسي دائمًا للأسفل
وعندما يراني الشيخ زايد يضع يديه علي كتفي ويجعل ظهري مستقيمًا
وكان دائمًا يقول لي : المرأة يجب ان تسير وظهرها مستقيم ورأسها مرفوع للأعلى... يجب أن تفتخر بأنها امرأة

وتقول فيلافيور وهي خادمة فلبينية عملت في قصر الشيخ زايد لمدة 14 عامًا
تقول : كان الشيخ يمزح معنا ..
وأحيانا كان يخفي بعض الفواكه في جيب العاملين والخدم ويقول لماذا تسرقون فواكهي....وفي النهاية يضحك معنا


وكان من بين الرؤساء الذين صُوروا في أوضاع خاصة : الرئيس الأندونيسي الأسبق أحمد سوكارنو
وكان مولعًا بالنساء ،، يسقط في أحضان أي امرأة توضع في فراشه
ولم يصور فقط في القاهرة .. بل صورته المخابرات الروسية أيضاً في موسكو
ولكن .. عندما أرادوا ابتزازه وعرضوا عليه الصور الفاضحة ،، طلب نسخة منها ليأخذها الى بلاده وينشرها علناً
ثم قال : "سيكون شعبي فخوراً بي بالتأكيد "