ها قد مضى اربعة اشهر منذ كتابة هذا الموضوع , وما زاد النظام الا تغول في دماء ابناء الشعب الذي قرر التحرر من هذه العصابة الحاكمه له , جرب الكثير من الطرق لكبح جماح المنتفضين من ذل الانبطاح ولم ينجح حتى الان , وهاهو يعد من جديد قوانين في ظاهرها الجمال والخير ولكنها مكبلة بقيود تفنن في صناعتها خبراء ومستشارين اتقنوا صياغة الكلمات واللعب على الحبال .
والى الان يستمر اخضاع الناس بالقوة لعبادة بشار والسجود له وعلى صوره وقد قام علماء السلطان مثل البوط _ي ومفتي الرئيس بتقديم الفتاوي لتحليل هذا العمل ولمنع المسلمين من الخروج الى صلاة التراويح ولتحليل الاعمال المخزية اللاانسانية للشبيحة والامن مع العزل والتي فاقة بكثير اعمال الامريكان في ابو غريب وغوانتنمو .