كنعان العربي عضو جديد
عدد المساهمات : 12 تاريخ التسجيل : 15/05/2011 العمر : 63 الموقع : http://kanan3.blogspot.com/
| موضوع: بشار الأسد طبيب العيون..اعمى البصر والبصيرة الأحد يونيو 12, 2011 4:00 am | |
| شكر لتحرير الجولان من الإحتلال يا قوى الممانعة ..!!!!....هذا ما كان متوقعا من قوى الممانعة بعد 40 عام من التنظير.. وتهليل.. وتطبيل وتخوين.. وتبشير.. وتركيب.. وتفكيك الخخخ......؟؟ الممانعة انكشفت بقيادة الممانع الأول ( بشار الأسد )!! خرج اليث من سم الخياط فتمخض (نمسا)..!!في جحره , في مكان مامن دمشق حاضنة التاريخ والثورة يبحث عن علاج ما لعقمه الذي اصابه على يد الإسرائيليون عندما اعطوه عقارا مانعا للمقاومة حين مارسو معه (المتعة)40 عام على طريقة ولايه الفقيه الإيرانية, أي لاحرب ولاسلم؟؟ لو كان يعلم شاعرنا الكبير نزار قباني لسمى باكورة اعماله (طفولةرئيس) بدل من (طفولة نهد)هذه السذاجة التي يتمتع بها سيادة الطبيب مذهلة لا ادري كيف يقوم طبيب عيون ما بإجراءعملياته الجراحية لستأصال قرنيات شعب بكامله استفاق من العتمة ليرى النور.. برصاصة, طبيب العيون هذا اعمى البصر والبصيرة ومصاب بالزكام, لم يعد يرى او يعلم أن ياسمين الشام فقد رائحتة من كثرة الدم والجثث المتعفنة وانه سيتم استأصاله كارئيس (عضال) بمبضع الثورة الذي سيكون ارحم عليه بكثير من الرصاصة, بعد أن استعان برصاص إسرائييييييل واحمد جبرائيييييل وتأكد أن رصاص شبيحتة لم يعد يكفي للقتل ,هذه هي الممانعة التي منعت فعلا خلال 40 عام الذباب الوطني من الإقتراب من الحدود, ما تقوم به اليوم قوى الممانعة هو مقاومة الحرية والعدالة والمساواة وإطلاق الرصاص وبكثافة ليس على الإحتلال لإسرائيلي..؟ ولكن على النساء والأطفال والشيوخ في كل المحافضات السورية بستثناء الجولان؟؟؟؟؟ تمهيدا لتطهيرها من سكانها الأصلين على الطريقة الأمريكية عندما ابادة أمة بكاملها وهم الهنود الحمر قبل 200 عام , لاشك ان طبيب العيون هذا اعمى البصر والبصيرة ولم يعد يرى ابعد من انفه. كنعان العربي/فلسطين المحتلة
عدل سابقا من قبل كنعان العربي في الجمعة يونيو 17, 2011 10:48 pm عدل 1 مرات | |
|
عبير البرازي مديرة
عدد المساهمات : 7200 تاريخ التسجيل : 02/03/2010 الموقع : https://elsoumoudelcharif.ahlamontada.com
| موضوع: رد: بشار الأسد طبيب العيون..اعمى البصر والبصيرة الأحد يونيو 12, 2011 10:34 pm | |
| تسلم اخ كنعان ويسلم قلمك بما اجاد وسطر من حقائق واضحة للعيان ولكنهم سكات ان الاوان لينطق الاحرار وان الاوان لرفع الظلم من عدو قهار ما يحدث الان رجعني بذاكرتي لايام التتر والمغول مع فارق كبير انهم غزاة ...اي لم يقتحموا شعوبهم اما حكامنا اليوم الممثلين بالشعب ومن الشعب فمن وجهة نظري اصبحوا اشد بلاء واخطر من المغول والتتر لم يعد يكفيهم سفك الدماء بل ابتدأو بهتك الاعراض وحرق الاراضي الزراعية وخاصة الان مواسم الحصاد اسال الله ان يفرج كرب الامة العربية ويصلح حالها بافضل الاحوال تحياتي وتقديري اخي الكريم وما حرمنا من مدادك الساحر ابدا | |
|
عبد المالك حمروش المدير العام
عدد المساهمات : 5782 تاريخ التسجيل : 26/02/2010 الموقع : https://elsoumoudelcharif.ahlamontada.com
| موضوع: بشار الأسد طبيب العيون..اعمى البصر والبصيرة الأربعاء يونيو 15, 2011 12:14 am | |
| كنا دائما نخشى من حلول هذه اللحظة التاريخية ونؤمن بحتميتها وهذا مسجل في مقالات منذ سنوات خاصة منها السنة الماضية سواء في هذه المنتديات أو في غيرها من مواقع ومدونات تعاملت معها أو خاصة بي, كنت أقول ليت النظامين السوري والإيراني يتحولان ذاتيا وطوعا إلى الديمقراطية تجنبا للتغيير الذي قد يكون عنيفا ومأساويا ثم إن الظروف قد تأتي بمن يركبون الدبابة الأمريكية كما حدث في العراق وينجح المشروع الصهيوأمركي غربي وعملاؤه في المنطقة, غير أنه ثبت عمليا أن النظام المستبد يعجز عن إصلاح نفسه ولا حل معه غير التغيير الذي يفضل أن يكون سلميا إلا إذا اضطرت الثورة للعنف كما وقع في ليبيا وما في ذلك من مخاطر على السيادة الوطنية نتيجة الضغوط والظروف الصعبة التي قد تفرض بعض الانزلاقات الخطيرة. أحب أن أقول أن النظام السوري ومعه صديقه الإيراني قاما بالفعل بدور إيجابي واستطاعا الوقوف في وجه مشروع الشرق الأوسط الجديد ثم الكبير..لكن هذا شيء والتغيير الديمقراطي شيء آخر, فلا الممانعة ولا مساندة المقاومة تصلح عذرا للاستبداد أما استعمال السلاح ضد المواطنين فهذا إجرام ما فوقه إجرام. وهو تصرف طائش بائس يائس وبذلك يكون النظام السوري قد انتحر عمليا إذ لا يمكن أن نتصوره يستطيع حكم الشعب السوري بعد أن استعمل السلاح بكثافة لم تكن متوقعة إلى درجة وصفها بجرائم الحرب. المهم مهما كان الثمن باهظا فإن الشعب العربي في كل بلاد العرب قد تخلص من الخوف وقرر التخلص من الطغاة الذي يحكمونه وقد عرتهم الثورة وبينت وجوههم القبيحة وبرهنت على أنه لا خير فيهم للشعوب بل هم الشر كل الشر ومن تم وجب التخلص منهم نهائيا سواء منهم الذين يتصفون بالاستبداد والفساد أو العمالة أو الذين لا يمكن وصفهم من باب الانصاف بهذه الأوصاف الثلاثة بل ثبت في حقهم اثنان منها هما الاستبداد والفساد..حتى في هذه الحالة فقد تبين أن النظام العربي عدو للشعب العربي وقد حان وقت الطلاق البائن بين الإثنين بغير رجعة, وهذا ما هو بصدده شعب العرب الأبي. تقبل مع مودتي فائق احترامي السيد كنعان العربي. | |
|