حاخام يهودي يرى ويُصرح: أن الإسلام دين المستقبل إذا ما تم القضاء على دولة أصل الشر الصهيونية.

نعم أخي الداعية الكريم فذلك أمر لا جدال فيه وقد قال به الكثير من النزهاء في العالم وهو حتمية لا مفر منها ولكن المكابرة والطمع الجشع ومواصلة الابتزاز والاستغلال تقف كلها صفا واحدا في مواجهة الإسلام الصحيح الذي يتهدد وجودها بحق, تعميم الإسلام على مجمل البشرية لا مفر منه لأنها تورطت في حضارة مادية ظالمة لا إنسانية ولا علاج لها إلا بالإسلام الذي هو الملجأ والمنجاة والخلاص للبشرية من عذاب الحضارة الغربية اللاإنسانية, وسيأتون إلى الإسلام مجبرين ذاتيا ومن غير حرب عما قريب بإذن الله. جزاك الله خيرا أخي العزيز الداعية الإسلامي وليد عدنان علامة. دمت متألقا

حاخام يهودي يرى ويُصرح: أن الإسلام دين المستقبل إذا ما تم القضاء على دولة أصل الشر الصهيونية.

وهذا تلخيصي لما قاله على هذا الرابط في اليوتيوب

https://www.youtube.com/watch?v=1D1o2nhFh6k&feature=player_embedded#at=23

أحد الحاخامات اليهود المحترمين وهو روسي الجنسية يقول :
المسيحية انتهت حين كتب ماركس البيان الشيوعي وأما الإسلام فقد تم بناؤه بحيث يكون قادراً على الصمود وهو ذو عقيدة قوية تستطيع أن تتحمل حالات التغيير في العالم .

وقال : نشأ الإسلام وله قائد حي وحقيقي أوحي إليه ، وفي هذا لا يوجد أدنى شك ، ليس كما في المسيحية لوجود اختلاف (أي في نشأتها ) حتى المسيحيون يثيرونها فيما بينهم .

ويقول: اليوم بعد مجيء الديموقراطية وهي الإلحاد الجامح في أعلى مراتبه على الإطلاق وهي شيء قبيح في هذه الحقبة بدأت تُغرق العالم في هذا الوقت الذي لم يبقَ فيه من المسيحية غير المباني الأثرية كما لم يبق من اليهودية أي شيء بحكم وقوعها تحت الطاقية الصهيونية.

ويقول حول صلاة المسلم: المسيحي إذا ما ذهب كل يوم أحد إلى الكنيسة فهذا جيد ، بينما المسلم يجثوا على ركبتيه خمس مرات كل يوم ، خمس مرات كل يوم محدودة بمواعيد دقيقة ،مع أنها صلوات غير طويلة ولكنها جادة جداً وعميقة جداً وهذا بمجمله له معانٍ كثيرة فهو عندها في تخاطب مع العلي (الله جل جلاله) لذا فالإسلام في مجمله هو دين المستقبل .

ويقول: أن المشاكل والفتن الواقعة بين السُنة والشيعة في العالم الإسلامي: هي من عمل دولة إسرائيل وستنتهي حين تنتهي هذه الدولة التي وصفها بأصل الشر .

وتحدث عن انغلاق العالم على الدولة اليهودية فقال: فنحن حالياً نوجد في هذه المرحلة وهي أن العالم متوجه باندفاع نحو الانغلاق لأن الدولة (الإسرائيلية) لا تملك الحق في الوجود ، فمنذ سنة ونصف انتهت كل المواعيد المتاحة والممكنة( وأشار أن الذي يغلقها في وجه الدولة اليهودية الصهيونية هو الله العلي . وقال كل التنبؤ بحلول مستقبلية لإيقاف الكوارث الاقتصادية وغيرها التي تتوالى تباعاً سوف تكون بلا معنى ، العالم سوف ينغلق وهذا أمر لا مفر منه إذا ما لم يتم القضاء على هذه الدولة والتي هي في حقيقة الأمر أصل الشر ، وقال: فإنه كما أعتقد إذا ما تم القضاء عليها فبعد سبعين عاما سوف يدين أكثر سكان الأرض بدين الإسلام، لأن هذا الدين قوي كفاية وصحيح ويقود الناس في الاتجاه الصحيح .

الداعية الإسلامي وليد علامة