الشبيحة في لبنان هم كما ذكرتي اخت عبير يوم كان الجيش السوري كانوا جماعة خدام وسرايا الدفاع عصابة رفعت
لا اقول ان الآخرين هم افضل وان جماعتهم كانت ملائكة انما تهريب البنزين والمخدرات وزراعتها والخوات على التجار والمقاولين وكل ما كان يستورد عبر المرفأ او المطار او الحدود وتصفية الذي لا يدفع كانت تحت اشراف خدام وابنه ورفعت واولاده وها هما الآن شرفاء مكة فكيف يستطيعاي انسان ان يصدق هؤلاء الخونة السارقين الارهابيين لذلك الشبيحة اليوم هم على ما اظن نفس الاشخاص المستفيدين من الفوضى والقاء اللوم على الاجهزة الامنية اما ما تكتبه الجرائد فهو للقراءة فقط حيث ان جميع الجرائد تقبض لنشر المقال ولا توجد جريدة مستقلة للأسف