منتديات الصمود الحر الشريف
زيارتكم تسرنا * ومشاركتكم لنا بالتسجيل والمساهمة في منتدياتنا تسعدنا * حللتم أهلا ونزلتم سهلا في منتدياتكم الصامدة الحرة الشريفة
منتديات الصمود الحر الشريف
زيارتكم تسرنا * ومشاركتكم لنا بالتسجيل والمساهمة في منتدياتنا تسعدنا * حللتم أهلا ونزلتم سهلا في منتدياتكم الصامدة الحرة الشريفة
منتديات الصمود الحر الشريف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الصمود الحر الشريف

هذه المنتديات تجمع الشرفاء والشريفات الذين يناضلون من أجل القضايا العادلة في فلسطين والعالمين العربي والإسلامي والعالم بأسره بالوسائل التعبيرية الشريفة والشرعية - لا تتحمل إدارة المنتديات مسؤولية ما ينشر فيها مما لا يعبر عن رأيها بالضرورة
 
الرئيسيةجديد اليوم*أحدث الصورالتسجيلدخول

وضع الأمريكان دستور العراق ........................... وضع الروس الآن دستور سوريا ..................... ربما هذا يعني أن سوريا من نصيب روسيا في مشروع الشرق الأوسط الجديد .............. لقد بدأ العد العكسي لزوال الدول العربية نهائيا من خريطة العالم

 

 لليبراليون والعلمانيون يهرولون – عبثا - خلف الإسلاميين في مصر.. وجارديان: التيار الليبرالي يائس من مواجهة النفوذ الاسلامي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبير البرازي
مديرة
مديرة
عبير البرازي


عدد المساهمات : 7200
تاريخ التسجيل : 02/03/2010
الموقع : https://elsoumoudelcharif.ahlamontada.com

لليبراليون والعلمانيون يهرولون – عبثا - خلف الإسلاميين في مصر.. وجارديان: التيار الليبرالي يائس من مواجهة النفوذ الاسلامي Empty
مُساهمةموضوع: لليبراليون والعلمانيون يهرولون – عبثا - خلف الإسلاميين في مصر.. وجارديان: التيار الليبرالي يائس من مواجهة النفوذ الاسلامي   لليبراليون والعلمانيون يهرولون – عبثا - خلف الإسلاميين في مصر.. وجارديان: التيار الليبرالي يائس من مواجهة النفوذ الاسلامي I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 18, 2011 6:52 pm


«واشنطن بوست»: الليبراليون والعلمانيون يهرولون – عبثا - خلف الإسلاميين في مصر.. وجارديان: التيار الليبرالي يائس من مواجهة النفوذ الاسلامي

لليبراليون والعلمانيون يهرولون – عبثا - خلف الإسلاميين في مصر.. وجارديان: التيار الليبرالي يائس من مواجهة النفوذ الاسلامي Bnv80852

تواصل - وكالات:
أكدت صحيفة "واشنطن بوست" أن جهود القوى الليبرالية والعلمانية وغيرها من التيارات السياسية مازالت تحاول بكل طاقاتها مجاراة التيار الإسلامى الذى أظهر تفوقا كبيرا فى الجولة الانتخابية الأولى، معبرا عن تنام واضح فى النفوذ الدينى على مستوى الشعب المصري.


وأشارت الصحيفة إلى أن هذه المحاولات التى يقف وراءها المئات من شباب الثورة المنتمين لتيارات غير إسلامية كاليسارية والليبرالية يحاولون جاهدين إنقاذ مكاسب ثورتهم، من أجل الحفاظ على نصيب ولو ضئيل من المقاعد البرلمانية، ومن ثم أن يكونوا قادرين على المشاركة فى وضع الدستور الجديد وتشكيل الحكومات القادمة، حتى لا يبدو أن جهدهم فى إشعال الثورة قد ضاع هباء، خاصة فى ظل الصراع الناشب بينهم وبين المجلس العسكرى، فى ظل محاولة الأخير ركوب موجة الثورة، الأكثر من ذلك ما تردد عن تحالفه سرا مع جماعة الإخوان المسلمون وهو ما ظهرت بوادره فى أكثر من مناسبة.

بالمقابل وعلى الجانب الآخر، فإن القوى الإسلامية التى انخرط ممثلوها فى حزبى "النور" و"الحرية والعدالة"، يحاولون بدورهم اللحاق بركب المشاركة فى الحياه السياسية بعد عقود من القهر المنظم الذي تعرضوا له فى ظل نظام الرئيس المخلوع "مبارك"، الذى اتسم بالحفاظ على المظاهر العلمانية ومحاربة أى مظهر إسلامى على الساحة السياسية، وهو ما عبرت عنه نتائج الجولة الأولى المبهرة التى كشفت عن اجتياح قوى التيار الإسلامى لنحو 70 % من مقاعد البرلمان فى المرحلة الانتخابية الأولى، وهو ما يتوقع أن يتكرر مجددا ولكن ربما بصورة أقل فى المرحلة الثانية الجارية فعالياتها حاليا.



جارديان: التيار الليبرالي يائس من مواجهة النفوذ الاسلامي

من جهة أخرى ذكرت صحيفة جارديان في مقال لها ان بعد سيطرة الاسلاميين في الانتخابات البرلمانية ، يسعي شباب الجماعات العلمانية والليبرالية الذين كانوا القوة الدافعة وراء انتفاضة مصر جاهدين لضمان عدم ضياع أصواتهم ووضع دستور جديد و تشكيل الحكومة.

فقد فازت الكتلتين الاسلاميتين الذين ظهروا حديثا بعد عقود من القمع في ظل نظام مبارك العلماني بما يقرب من 70 % من المقاعد في الاقتراع الأولي في 28-29 نوفمبر ، في حين حصلت الأحزاب الثورية علي أقل من 15 % حتى الان ، وفقا للنتائج الرسمية التي اطلعت عليها أسوشيتد برس فقد أدى الصراع على السلطة بين الفصائل الناشئة الدينية والعسكرية الحاكمة ، الي تهميش دور الليبراليين .
ومن غير المتوقع ان تتغير النتيجة في الجولة الثانية من التصويت يوم الاربعاء والخميس والمرحلة الأخيرة في يناير ، وحتى جماعات الإسلاميين قد تعزز مكاسبها.

دون شك ، فإن وجود الشباب الليبراليين وراء الانتفاضة التي أطاحت بحسني مبارك سيكون ضئيل في البرلمان وسيكون للاسلاميين السيطرة الكاملة. ولكن أعلن وائل خليل ، وهو عضو في أحد التحالفات التي نشات بعد الانتفاضة "الثورة مستمرة" أنه سيتم الكفاح من أجل مستقبل مصر حتي خارج المؤسسات الرسمية.

واضاف " ستلعب وسائل الإعلام ، في الساحات الثورية و الإعلام الجديد دورا مهما في توجيه والتأثير على المناقشات (بعيدا عن الصراع و) تجاه القضايا الاساسية".

و الاهتمام الاكثر اهمية للثوار الان هو صياغة دستور جديد للبلاد فإن البرلمان الجديد سيكون مسؤولا عن اختيار الجمعية التأسيسية المكونة من 100 عضوا لوضع مشروع الدستور في المستقبل لاكبر دول العالم العربي و يخشى كثيرون ان البرلمان الذي يهيمن عليه الاسلاميون سيؤدي إلى وثيقة تسترشد بالمبادئ الاسلامية الصارمة.

وقد اشار حكام مصر العسكري لمخاوف الليبراليين بشكل واضح فبعد وقت قصير من تصاعد الإسلاميين في الجولة الأولى ، طرح المجلس العسكري فكرة جديدة تهدف إلى منع البرلمان الذي يهيمن عليه الاسلاميون من احتكار صياغة الدستور. وقال عضو المجلس العسكري الحاكم ان البرلمان لا "يمثل" جميع طوائف البلاد ، وأن العسكرية الموازية ستعمل علي تعيين مجلس استشاري ، جنبا إلى جنب مع الحكومة المنتخبة حديثا لاختيار الذينن سيقوموا بصياغة الدستور .

بينما ادار الاسلاميون حملة علي درجة عالية من التنظيم والانضباط ، كانت الجماعات الليبرالية مختلفة حيث لم تستطع عشرات الأحزاب العلمانية الاتحاد بسبب خلافات حول الاستراتيجيات في الوقت الذي كان يقدم فيه الاخوان المسلمون ، العديد من الخدمات الاجتماعية ، ومزايا متعددة في انحاء البلاد فشلت الحكومة في تقديمها.

و حصلت الكتلة المصرية ، وهي مجموعة من الأحزاب الليبرالية والاشتراكية ،علي 9 % فقط من المقاعد في الجولة الأولى من الانتخابات و حصل على تحالف الثورة مستمرة، التي تتألف من الشباب الاسلامية الاشتراكية والليبرالية والمعتدلة ،علي نحو 3 % من الاصوات.

يدعي بعض الليبراليين ان الأحزاب الإسلامية أثرت بشكل غير صحيح علي بعض الناخبين الذين لم يحسموا اختيارهم بعض خارج مراكز الاقتراع في الجولة الأولى ، وكانت تراقب الانتخابات يوم الاربعاء لتجنب التكرار لكن آخرين يقولون ان الاحزاب العلمانية ببساطة لا تبذل الجهد الكافي للاتصال بغالبية الناخبين المصريين.

في حين أن البعض لعب علي عامل الخوف من الجماعات الإسلامية أو نغمة الخلافات في تفسير الإسلام فيما بينها ، فقد حاول ليبراليون أخرون على توضيح صورتهم بوسائل أخرى كما صورت بعض الأحزاب مرشحيها في ضوء أكثر إسلامية ، والتي تبين بعضهم يصلي ، و بعضهم يشجع النساء المحجبات في القوائم.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elsoumoudelcharif.ahlamontada.com
 
لليبراليون والعلمانيون يهرولون – عبثا - خلف الإسلاميين في مصر.. وجارديان: التيار الليبرالي يائس من مواجهة النفوذ الاسلامي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الجزائر: الحكومة تسلِّح المدنيين في مواجهة المسلحين الإسلاميين
» الذئب لا يهرول عبثا ً
» النفوذ الصهيوني في المخزن - (14)
»  لماذا نجح الإخوان المسلمون في ما فشل فيه البقية و خاصة التيار القومي
» العمل المقاوم أربك المحتل - رئيس التيار الوطني العراقي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الصمود الحر الشريف :: Votre 1ère catégorie :: الصراع المصيري في مصر-
انتقل الى: