منتديات الصمود الحر الشريف
زيارتكم تسرنا * ومشاركتكم لنا بالتسجيل والمساهمة في منتدياتنا تسعدنا * حللتم أهلا ونزلتم سهلا في منتدياتكم الصامدة الحرة الشريفة
منتديات الصمود الحر الشريف
زيارتكم تسرنا * ومشاركتكم لنا بالتسجيل والمساهمة في منتدياتنا تسعدنا * حللتم أهلا ونزلتم سهلا في منتدياتكم الصامدة الحرة الشريفة
منتديات الصمود الحر الشريف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الصمود الحر الشريف

هذه المنتديات تجمع الشرفاء والشريفات الذين يناضلون من أجل القضايا العادلة في فلسطين والعالمين العربي والإسلامي والعالم بأسره بالوسائل التعبيرية الشريفة والشرعية - لا تتحمل إدارة المنتديات مسؤولية ما ينشر فيها مما لا يعبر عن رأيها بالضرورة
 
الرئيسيةجديد اليوم*أحدث الصورالتسجيلدخول

وضع الأمريكان دستور العراق ........................... وضع الروس الآن دستور سوريا ..................... ربما هذا يعني أن سوريا من نصيب روسيا في مشروع الشرق الأوسط الجديد .............. لقد بدأ العد العكسي لزوال الدول العربية نهائيا من خريطة العالم

 

 مقال مهم ..سقوط حزب الله...

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عبير البرازي
مديرة
مديرة
عبير البرازي


عدد المساهمات : 7200
تاريخ التسجيل : 02/03/2010
الموقع : https://elsoumoudelcharif.ahlamontada.com

مقال مهم ..سقوط حزب الله... Empty
مُساهمةموضوع: مقال مهم ..سقوط حزب الله...   مقال مهم ..سقوط حزب الله... I_icon_minitimeالإثنين أبريل 02, 2012 8:52 pm

المستقبل - الاحد 4 آذار 2012 - العدد 4274 - شؤون لبنانية - صفحة 5


هذا ما جناه "حزب الله" على نفسه
فادي شامية








رسب "حزب الله" في امتحان الصدقية، عندما انتقل من دعم الشعوب المظلومة إلى دعم النظام الظالم. مهما تكن مبرراته فإن لهذا السقوط الأخلاقي آثاراً هائلة عليه. قد لا يعترف الحزب بما فعل به "امتحان" الثورة السورية، وقد لا يرى جمهوره الدمار الهائل في الصورة الذهنية للحزب في الخارج، غير أنه ليس مهماً ما يقوله الحزب عن نفسه، أو ما يعتبره الجمهور صواباً، وإنما المهم هو التداعيات والوقائع الماثلة للعيان. قد لا يبالي الحزب بمواقف الأنظمة منه ـ مع أنه خسر في هذا المجال دولاً حليفة أيضاً ـ، لكنه بالتأكيد يهتم بنظرة الشعوب إليه، لاعتبارات لها علاقة بمشروعه. وفي هذا المجال يمكن رصد الخسائر الآتية، مع الأخذ في الاعتبار أن هذه الخسائر محققة لا متوقعة، ولا علاقة لها بمآل الثورة السورية، لجهة الانتصار أو الفشل:
أولاً: حدث تغير هائل في موقف الشعب السوري من "حزب الله"؛ فقبل الثورة كان الحزب ـ حتى لدى معارضي النظام المقموعين ـ يمثل شعلة للمقاومة، ولو تحالف مع نظام جائر، باعتبار الضرورة، شأنه في ذلك شأن المقاومة الفلسطينية، أما اليوم فأقل ما يقال عن الحزب لدى الشعب الثائر في سوريا إنه خصم، وكثير من المعارضين يتخذونه عدواً، وينشدون الانتقام منه، بعدما تورّط في دمهم!، فيما حرقُ أعلام الحزب أو صور أمينه العام أو الهتاف ضده باتت من يوميات الثورة!. هذه ليست مجرد خسارة شعبية لـ "حزب الله"، وإنما كارثة، باعتبار تبدُّل موقف غالبية شعب إلى نقيضه، وباعتبار أن الثورة حينما تنتصر فإنها ستنقل سوريا من دعم الحزب إلى مواجهته... وغني عن التبيان ماذا تعني سوريا لـ "حزب الله"!.
ثانياً: انتقلت غالبية الشارع الفلسطيني، من التأييد شبه المطلق لـ"حزب الله" إلى التنديد به ـ ويسري الأمر نفسه على الشارع الأردني ـ وهذا أمر ليس عادياً، بالنظر إلى أن الحزب "يتبنى" القضية الفلسطينية، ويرفع شعار الزحف نحو القدس، إذ ليس سهلاً أبداً أن يُرفع علم الاستقلال السوري في أكبر حشد تنظمه "حماس" في غزة في ذكرى انطلاقتها، وليس عادياً أبداً أن يقف خطيب في غزة فيشتم بشار الأسد وحسن نصر الله فيكبّر وراءه المصلون. وليس مألوفاً أيضاً أن يتظاهر الفلسطينيون في غزة أو عمان أو في مخيم اليرموك في سوريا ضد الأسد وحلفائه، مرات عدة، أو أن يتحول الفلسطينيون في الشتات إلى داعمين للثورة السورية بالمطلق، وأن ينخرط قياديون في "حماس" أو أبناؤهم في التحركات المناصرة للثورة السورية، فيما الحزب يعتبرها مؤامرة كونية على سوريا وعليه!.
ثالثاً: حصل انهيار كبير في صورة الحزب لدى شعوب عربية؛ لطالما تحدث الحزب باسمها، وناصرها في ثورتها على النظام الجائر، وكان في حساب الحزب أنه كسب ساحات جديدة، بسقوط الأنظمة التي أطاحت بها الثورة، فإذا بهذه الشعوب ـ وتالياً القوى التي انتخبتها الناس وصارت في الحكم ـ تصبح هي الساحات الأكثر تنديداً بالحزب؛ فتونس أصبحت شعبياً ورسمياً مع الثورة السورية وضد نظام الأسد وحلفائه؛ في ميادينها تُنظّم التظاهرات، وفي فنادقها تُقام المؤتمرات، وهي من أوائل البلدان التي طردت سفير النظام السوري لديها. مصر صارت موئلاً لمعارضي بشار الأسد و"حزب الله"، أما القوى التي اختارها الشعب لتمثيله، فقد باتت على طرفي نقيض مع الحزب؛ السلفيون سابقاً وراهناً، و"الأخوان" راهناً، بل وصل الأمر إلى حد الهتاف بالأزهر ضد "حزب الله"، بعد أن كان يحدث العكس!. في ليبيا يكاد الثوار والحكام الجدد هناك يحرّمون اقتران لفظ الجلالة بالحزب، وقد سلموا السفارة السورية عندهم لـ "المجلس الوطني السوري"، وأعلنوا ـ رغم أوضاعهم الصعبة ـ عن مئة مليون دولار مساعدة لمعارضي النظام السوري!. أما في اليمن فالمسألة محسومة؛ "الثورة في يمننا هي نفسها الثورة في شامنا، وأعداؤهما أعداؤنا"... كما ظهرت مواقف سلبية لدى الشعوب والأنظمة التي حدثت فيها تغيرات أشبه بثورة سلمية كالمغرب أيضاً. هذه كلها ليست خسائر شعبية عادية، وإنما استثنائية، بالنظر إلى مواقف هذه الشعوب في السابق من "حزب الله" ما قبل الثورة السورية!.
رابعاً: ازدادت مواقف الشعوب الخليجية سوءاً من "حزب الله"، ـ بما فيها قطر التي اعتبرها الحزب في السابق حليفته ـ، ووصل الأمر في البحرين ـ التي يناصر الحزب شيعتها بشراسة ـ إلى حد إحراق أعلام الحزب، وحظيت فضائيات في السعودية والكويت بجمهور هائل بسبب عدائها المعلن للحزب، وينسحب الأمر نفسه على سُنّة العراق... وهؤلاء جميعاً يتحسسون من إيران و"حزب الله" أصلاً، فكيف والحال أن مرجعيات إيرانية كبرى اضطرت الى خلع القفازات في مقاربتها للشأن السوري، لدرجة أن آية الله أحمد جنتي، المقرب من الرئيس أحمدي نجاد، دعا في خطبة الجمعة (24/2/2012) بجامعة طهران: "الشيعة العرب للدخول إلى سوريا، والجهاد إلى جوار النظام السوري، حتى لا تقع سوريا بأيدي أعداء آل البيت"؟!.
خامساً: ظهر تبدل واضح في نظرة الشعوب الإسلامية الى "حزب الله" وإيران، بعد موجات من التقارب على الصعيدين الشعبي والرسمي، ويكفي للدلالة على هذا التبدل أخذ تركيا كمثال، ففي هذا البلد المؤثر تُنظم حالياً تظاهرات تركية وسورية للتنديد بالأسد وحلفائه، وفيها يدعو أئمة المساجد على "الظالم بشار"، وفوق ترابها يقيم النازحون، ويأتمر المعارضون، ويخطط المنشقون... ونائب رئيس حكومتها بولند أرينج يتساءل: "هل أن إيران جديرة فعلاً بحمل اسم الإسلام؟!". وللتذكير؛ فإن تركيا هي الدولة التي اعتبرها منظرو الحزب جزءاً من محور الممانعة قبل نحو سنة من الآن!.
سادساً: انتقل النقاش حول مبدئية مواقف "حزب الله" وأخلاقيتها إلى الشارع الشيعي نفسه في لبنان، للمرة الأولى بهذا الشكل. بعضُ الاعتراض هو رفض لمناصرة الظالم خلافاً لأدبيات التراث الشيعي، وبعضه الآخر هو رفض لعزل الشيعة في لبنان عن محيطهم العربي والإسلامي. وقد تمظهر هذا الحراك الشيعي في خروج الشيخ صبحي الطفيلي عن صمته، وردِّ السيد حسن نصر الله عليه مرتين من دون أن يسميه، وتوقيع شخصيات شيعية معروفة بيانات ترفض مواقف "حزب الله" من الثورة السورية، وتشكيلها أطراً للتعبير عن نفسها، وتواصلها مع المعارضة السورية لإعلان "براءتها من مواقف الحزب". يضاف إلى ذلك الحصار الشعبي على حلفاء الحزب وواجهاته في الشارع السني، وعلى نحو غير مسبوق، في حين أن من يتكلم منهم على النحو الذي يرضي "حزب الله"؛ يصبح مرفوضاً إلى حد توجيه الناس إهانات مباشرة إليه.
هذه الوقائع كلها؛ تعني أن "حزب الله" خسر فضاءه العربي والإسلامي، وحصر نفسه في بيئته الشيعية فقط، وحتى في هذه البيئة، صار الحزب يحتاج جهداً استثنائياً لتسويق كثير من مواقفه!، بمعنى آخر حطمت مواقف الحزب من الثورة السورية جهود سنوات طوال من تلميع الصورة، ومحاولة إبعادها عن الشرنقة الطائفية، فإذا بها تظهر كما لم تكن من قبل؛ لاأخلاقية، وطائفية... وقمعية.
وإلى جانب الخسائر الشعبية الفادحة، جراء موقفه المناهض للثورة للسورية، أصيبت علاقات "حزب الله" الدولية بضربات كبيرة أيضاً؛ فسوريا الجديدة لن تكون معه؛ لا عسكرياً (تمرير شحنات الأسلحة من إيران)، ولا سياسياً، ولا شعبياً. وللأسف؛ فإنه يصعب أن يتكرر الاحتضان الذي حصل في العام 2006، في أي جولة جديدة من الصراع... سيفقد الحزب ساحته الخلفية وصلة الوصل مع إيران، كما فقد اليوم أصدقاء بلسموا جراح اللبنانيين بعد حرب تموز 2006 بمساعداتهم، وعلى رأسهم قطر، التي نقل الحزب خطابه بشأنها من المدح إلى الذم ومن التبجيل إلى التخوين، في أقل من سنة!.
وغير بعيد عن ذلك؛ تراجعت علاقة الحزب بتركيا، التي حاولت حتى الأمس القريب أن تكون وسيطاً حيادياً بين فريقي الانقسام اللبناني، فإذا بها تدرك متأخرة أن بشار الأسد وحلفاءه خدعوها، فتُسِر القيادة التركية للرئيس سعد الحريري أثناء زيارته الأخيرة بالقول: "لقد كنت محقاً وصادقاً تماماً معنا يا أخ سعد"!.
نتيجةً لذلك؛ لم يعد اليوم ثمة محور اسمه محور "ممانعة"؛ يتوسط "حزب الله" عقده، ولم يعد يصح الحديث عن حركات مقاومة في لبنان وفلسطين بالجملة، ولم يعد مقبولاً في دول الربيع العربي أن يزايد عليها أحد في العداء لـ "إسرائيل"، ولم يعد واضحاً مسار العلاقة بين الحزب والقوى الإسلامية الصاعدة، التي سبقته إلى مقاومة الصهاينة (منذ العام 1948)، وقد تناغمت معه فترة من الزمن (لا سيما "الأخوان المسلمون" في مصر)، ثم وصلت اليوم إلى حد التناقض معه، وتبني رؤية "الأخوان" السوريين منه، أو التأثر بها على الأقل.
وفوق ذلك كله؛ فإن الواقع الذي فرضه "حزب الله" على لبنان والقوى السياسية فيه، منذ اتفاق الدوحة في العام 2008 لم يعد هو نفسه؛ فلا 7 أيار جديداً يمكن تكراره، ولا القوى السياسية اليوم في وضع من يقبل الرضوخ، ولا الغالبية التي اكتسبها الحزب بالإكراه في العام 2010 ما زالت معه، ولا وضعه الشعبي يسمح له باكتساب غالبية في انتخابات نظيفة، ولا الحكومة التي شكلها أقنعت الناس، بمن فيهم جمهوره الذي وُعد بالإصلاح، والنهوض، والتغيير الجذري، واجتثاث "الفاسدين والمتآمرين"... وإنهاء المحكمة الدولية، فلم يجد إلا عكس ذلك كله، فيما بات همّ الحزب الأول التمسك بالحكومة على علاتها، لأهميتها في التعويض عن العزلة السياسية الخانقة التي يعاني منها النظام السوري دولياً!.
حقاً؛ يعجب المرء مما أحدثته الثورة السورية من تغيير في أوضاع "حزب الله"، والأعجب هو ما أحدثه الحزب بنفسه، جراء فشله في امتحان الثورات العربية!


.


٤‏/٣‏/٢٠١٢ ٣:٤٤ م

almustaqbal.com/storiesv4.aspx…
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elsoumoudelcharif.ahlamontada.com
عبد المالك حمروش
المدير العام
المدير العام
عبد المالك حمروش


عدد المساهمات : 5782
تاريخ التسجيل : 26/02/2010
الموقع : https://elsoumoudelcharif.ahlamontada.com

مقال مهم ..سقوط حزب الله... Empty
مُساهمةموضوع: مقال مهم ..سقوط حزب الله...   مقال مهم ..سقوط حزب الله... I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 03, 2012 3:49 am


السقوط حقيقة لاغبار عليها .. وتبقى تساؤلات محيرة بادية في الأفق عن السبب أو الأسباب التي جعلت حزب الله ينتحر بهذا الشكل المحير فعلا هل كان بإمكانه أن يتخذ موقفا يحافظ على مكانته لدى الشعوب العربية والإسلامية التي فاقت كل مكانة؟ وهل أن ذلك لا يعنيه ولا يدفعه إلى
المحافظة عليه كرصيد لا مثيل له يسعى إليه كل تنظيم سياسي ليتمكن من الاستمرار والاستقرار والحركة المريحة في أداء مهماته بفضل السند الشعبي القوي على مدى أمتين كاملتين بحجم الأمتين العربية والإسلامية؟ .. بالطبع هناك ارتباط حبوي فلا مجال لتصور وجود حزب الله المقاوم بدون سوريا وإيران .. أو بالأحرى النظامين السوري والإيراني لأن الشعبين مسألة أخرى .. لكن ما دام الموت لا مفر منه لحزب الله في هذه الحالة سواء وقف مع الشعب أو مع النظام .. فالأكرم له أن يموت شهيدا وليس منتحرا .. أن يموت بسبب الثورة والشعب وليس بسبب الوقوف إلى جانب نظام بل عصابة تمارس النهب والسلب وتشن حرب إبادة على شعبها صاحب كل الحقوق فضلا عن المناكر الفظيعةالتي تمارسها من تدمير وحرق وتعذييب وتنكيل واغتصاب والقائمة طويلة جدا من ممارسات هذا النظام السفاح .. المنظق السليم وطبيعة الأشياء تقتضي من حزب كحزب الله قاهر الكيان الصهيوني أن يقبل بحل نفسه على أن يقف إلى جانب طرف تلطخت يده المجرمة بدماء شعب أعزلعبر عن حقه المشروع في الحرية والكرامة والازدهار والتقدم سلميا فكان أن أعلن النظام الفاسد عليه حرب إبادة لم يقم بها الكيان الصهيوني نفسه ضد شعب فلسطين وشعوب الطوق .. لقد انتحر حزب الله وخسر كل المجد الذي سجله كحزب مقاوم سكن قلوب شعوب العرب والمسلمين .. وقد بين هذا الامتحان التاريخي القاسي أن ذلك الحزب ليس إلا كيانا أنانيا يجعل من نفسه هدفا وليس أداة لخدمة القضايا الكبرى التي كان الاعتقاد سائدا بأنه ما وجد إلا لصونها وحمايتها وتطويرها لتصبح معاصرة تعود بالأمة إلى سالف مجدها وبالشعوب إلى الحرية والكرامة والازدهار والتقدم .. فإن لم يكن حزب الله هكذا فكيف يكون؟ لقد كان هذا الحزب هو المكسب الأكبر للأمتين العربية والإسلامية .. فأصبح الآن للأسف الشديد الخسارة المعاصرة الأكبر للأمتين .. هكذا أنت دوما سيدتي الفاضلة عبير مديرة المنتديات تختارين عيون الموضوعات وتضيفين رصيدا هاما لمسار النضال المبذول من أجل رفعة الأمة ونصرة الشعوب .. دام عزك وتألقك سيدتي الكريمة ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elsoumoudelcharif.ahlamontada.com
عبير البرازي
مديرة
مديرة
عبير البرازي


عدد المساهمات : 7200
تاريخ التسجيل : 02/03/2010
الموقع : https://elsoumoudelcharif.ahlamontada.com

مقال مهم ..سقوط حزب الله... Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقال مهم ..سقوط حزب الله...   مقال مهم ..سقوط حزب الله... I_icon_minitimeالسبت أبريل 07, 2012 11:22 pm

العزيز المحترم
الكاتب والمحلل السياسي البارع
الاستاذ عبدوو المعلم
ما شاء الله ما أضته كان اهم من الموضوع بتشريحك السياسي له العميق
وكلنا نشعر بالأسف الشديد لما وليناه من محبة وتقدير وعملنا له مجندين
كونه حافظ العروبة والاسلام
وكم كنا نقرأ عن حزب الله الممثل بالسيد نصر الله من تحذيرات وبيانات
عن ماضيه وكيف تمت تهيئته للاستلام منصبه واين تدرب وكيف كان يقود فيلق بدر بعراقنا الحبيب
كنا ننفي الامر وعقولنا لا تريد تصديق اية شائبة تمسه
وحتى التحليلات السياسية ابان حرب 1996 قرأت حينها
إنها مؤامرة واستعراض لكسب حب العرب وتضامنه معه ومن ثم يتقدم لهدفه الموكل اليه من الدولة الصفوية والصهيوامريكية
واستنكرنا الامر ودعينا لله ينصره...
ولكن اسهمه تراجعت قبل ثورة الشعب السوري وانفضح امرهم ابان الثورة بقتل الشعب السوري
وممارسة عناصر حزب الله للقمع والتنكيل والخ
امر مؤسف حقا وكنت اتمنى له الاستمرارية وكلنا بايعناه على المحبة والصمود ورضينا به عن قناعة
فلم يكن امامنا الخيار واعتقدنا انه المخلص من براثن الاستعمار ..
ومع كل ذلك ربما زج الان بما لا يرضاه للحفاظ على استراتيجية معينة فالسياسة ليس لها لون ولا دين
وكل الاساليب مشرعة لها لتنفيذ هدف ما يريدون له..
الله وحده العالم وعليه الاتكال ولا نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل
استاذي الفاضل دوما وجودك فخر وثراء
تحياتي وتقديري















الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elsoumoudelcharif.ahlamontada.com
 
مقال مهم ..سقوط حزب الله...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» موقع لبناني ينشر ما اسماه خطة (حزب الله) للسيطرة على لبنان بعد سقوط الأسد .. عبير البرازي
» من سقوط البرجين إلى سقوط الطغاة: دروس العقد الدامي .. بقلم: فرانسوا باسيلي
» يوم سقوط غرناطة
» ليلة سقوط الديكتاتور
»  سقوط «الإخوان» في مصر.. وفي غيرها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الصمود الحر الشريف :: Votre 1ère catégorie :: منتدى العالم - 2ème forum :: العالم العربي والإسلامي-
انتقل الى: