منتديات الصمود الحر الشريف
زيارتكم تسرنا * ومشاركتكم لنا بالتسجيل والمساهمة في منتدياتنا تسعدنا * حللتم أهلا ونزلتم سهلا في منتدياتكم الصامدة الحرة الشريفة
منتديات الصمود الحر الشريف
زيارتكم تسرنا * ومشاركتكم لنا بالتسجيل والمساهمة في منتدياتنا تسعدنا * حللتم أهلا ونزلتم سهلا في منتدياتكم الصامدة الحرة الشريفة
منتديات الصمود الحر الشريف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الصمود الحر الشريف

هذه المنتديات تجمع الشرفاء والشريفات الذين يناضلون من أجل القضايا العادلة في فلسطين والعالمين العربي والإسلامي والعالم بأسره بالوسائل التعبيرية الشريفة والشرعية - لا تتحمل إدارة المنتديات مسؤولية ما ينشر فيها مما لا يعبر عن رأيها بالضرورة
 
الرئيسيةجديد اليوم*أحدث الصورالتسجيلدخول

وضع الأمريكان دستور العراق ........................... وضع الروس الآن دستور سوريا ..................... ربما هذا يعني أن سوريا من نصيب روسيا في مشروع الشرق الأوسط الجديد .............. لقد بدأ العد العكسي لزوال الدول العربية نهائيا من خريطة العالم

 

 أغلب يهود الجزائر كانوا معادين للثورة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد المالك حمروش
المدير العام
المدير العام
عبد المالك حمروش


عدد المساهمات : 5782
تاريخ التسجيل : 26/02/2010
الموقع : https://elsoumoudelcharif.ahlamontada.com

أغلب يهود الجزائر كانوا معادين للثورة Empty
مُساهمةموضوع: أغلب يهود الجزائر كانوا معادين للثورة   أغلب يهود الجزائر كانوا معادين للثورة I_icon_minitimeالأربعاء يناير 29, 2014 12:11 pm




الباحث رشيد خطاب لـ"الشروق":


أغلب يهود الجزائر كانوا معادين للثورة
[

حوار: ميلود بن عمار



2014/01/28



أغلب يهود الجزائر كانوا معادين للثورة Rachid_Khettab_01_608617458
الباحث رشيد خطاب رفقة صحفي الشروق


عدد يهود الجزائر بلغ 150 ألف قبل الاستقلال وأنريكو ماسياس آخر من يُمكنه الحديث باسمهم


لا يعود تاريخ وجود الأقلية اليهودية بالجزائر إلى فترة الاستعمار الفرنسي التي بدأت بسنة 1830، تاريخ احتلال فرنسا للجزائر، وإنما يعود بحسب بعض المصادر التاريخية، إلى موجة من الهجرات التي قامت بها هذه الجالية اليهودية باتجاه شمال إفريقيا نتيجة ما عانته في أوروبا من اضطهاد عبر مراحل تاريخية مختلفة، الأمر الذي دفعها إلى النزوح جنوباً، حيث وجدت هذه الجالية شعوب شمال إفريقية تتعايش مع الآخر المختلِف دون أدنى عقدة.

وهذا الأمر دفع الأقلية اليهودية إلى الاستقرار بشمال إفريقيا وممارسة شعائرها الدينية بحرية تامة، ليس هذا وحسب، بل استطاعت أن تمارس أيضا حريتها الاقتصادية وتمتهن التجارة، كما استطاعت تطوير فنونها المختلفة، وهذا ما يؤكد عليه الباحث رشيد خطاب، حيث يُرجع تاريخ وجود اليهود بشمال إفريقيا إلى القرن الثاني قبل الميلاد.  

كما يؤكد الكاتب والباحث رشيد خطاب في كتابه "الخاوة والرفاق" على مسألة هامة قامت عليها الإيديولوجية الاستعمارية في الجزائر فيقول إنها بُنيت على تراكمات اجتماعية واقتصادية يتمثل معيارها في الانتماء العرقي والديني، وأن التنظيم الاجتماعي وكل جوانب الحياة ارتكزت منذ العدوان الفرنسي على الجزائر سنة 1830 على التفوق الاقتصادي والسياسي والثقافي للعنصر الأوروبي على العناصر الأخرى المكوِّنة للمجتمع، وهذا ما أدى إلى تكون أو نشأة نموذج لمجتمع غير متكافئ، أي نظام قائم على التمييز العنصري.

وهنا يمكن طرح السؤال التالي هل دفع هذا التمييز العنصري بعض الأقليات الموجودة في الجزائر في ذلك الوقت إلى التعاطف مع قضية الشعب الجزائري، وعلى رأسها مطلب الاستقلال؟ وهل وقوف بعض المثقفين الأوربيين واليهود خاصة إلى جانب القضية الجزائرية دفع باتجاهه هذا التهميشُ الذي عانت منه هذه الأقليات؟

في هذا الحوار مع الباحث والكاتب رشيد خطاب إجابة عن بعض الأسئلة ذات العلاقة بوجود اليهود في شمال إفريقيا، وخاصة الجزائر، مع التركيز على موقف الجالية اليهودية إزاء الثورة التحريرية، وكيف كانت تنظر إلى الاستعمار الفرنسي، وأيضا موقفها بعد سنة 1962.



في البداية ماذا لو نتحدث عن تاريخ تواجد اليهود بالجزائر؟

يعود تاريخ وجود اليهود في شمال إفريقيا بشكل عام إلى القرن الثاني قبل الميلاد وهذا الوجود مؤكد في شرق ليبيا التي كانت تنتمي إلى مصر الفرعونية. وشمال إفريقيا شهد سلسلة من الهجرات اليهودية عبر التاريخ. في عهد الفينيقيين لوحظوا في قرطاج، أما في العهد الروماني فكانوا موجودين في سيرتا (قسنطينة)، سطيف، تيبازة، شرشال، في المغرب وفي جربة التونسية.

عند العبريين، السكان اليهود الموجودون في شمال إفريقيا يدعون "التوفاشيم" أو "المغربيم". في القرن السابع الميلادي لما اضطهدوا في إسبانيا الفيزيقونية في عهد الملك تيسسبوت لجأوا إلى شمال إفريقيا؛ المغرب والجزائر. أما بحلول الإسلام، فأكبر مراكز التواجد اليهودي بشمال إفريقيا أصبحت تلمسان، بجاية، القيروان، تيارت، فاس، وحتى مدينة سجلماسة.

وهناك تعايشٌ مستمر لهذه الجالية في حضن الإسلام، حيث ازدهرت تجارتهم، ولم يعرفوا القمع الذي عاشوه في أوربا، وتبيِّن جميعُ الدراسات اليهودية أن المسلمين احتضنوهم وسمحوا لهم بممارسة شعائرهم وتجارتهم، فأنجبوا علماء كباراً في الفقه اليهودي، واتخذوا العربية لغة لدراساتهم العبرية وكذا للنشر.

نستطيع القول إن هناك ثقافة مغاربية يهودية شمال إفريقية مميزة ومختلفة عن الثقافات اليهودية الموجودة في أماكن أخرى.

وبعد سقوط غرناطة سنة 1492 ميلادية، والتهجير الإجباري لليهود الأندلسيين المعروفين بالمصطلح "سيفاراديم" الذين وجدوا بالأراضي المغاربية، أرض ترحيب، فاستقروا بالمدن. ولكن هناك عدة هجرات لليهود من أوربا، فالمؤرخون تكلموا عن أربع هجرات على الأقل:

_ 1342 هجرة من إيطاليا.

_ 1391 هجرة من هولندا.

_ 1403 هجرة من فرنسا.

_ 1422 هجرة من إنجلترا.



معنى هذا أن الاستعمار الفرنسي لما احتل الجزائر سنة 1830 وجد الجالية اليهودية بالجزائر، ولم يستقدمها معه؟

  نعم، وقد عاملهم كأهالي تماما مثل الأهالي الجزائريين، وتاريخيا معروف أن بعض اليهود مثل اليهودي المدعو بدران، وهو من مستغانم لعب دورا لدى الأمير عبد القادر، حيث استخدمه هذا الأخير مترجماً لديه وكموفد بينه وبين الفرنسيين.

ولما سقطت إمبراطورية نابليون الثالث بعد هزيمتها أمام الألمان سنة 1871، مرسوم كريميو سمح لليهود الجزائريين بالاندماج كمواطنين فرنسيين.



هل رحّب اليهود كلّهم بمرسوم كريميو؟

بعض اليهود الجزائريين رفضوا هذا المرسوم خشية الذوبان في المجتمع الأوروبي الذي يتعارض مع تعاليمهم اليهودية، أما الأكثرية من اليهود فرأت في هذا المرسوم فرصة للاندماج في المجتمع الاستعماري الذي سمح لهم بالترقي الاقتصادي والثقافي. وبموجب هذه الموافقة على مرسوم كريميو، انقلب أكثرية اليهود الجزائريين على واجبهم تجاه الناس الذين احتضنوهم لقرون ونصروهم ضد الاضطهاد الذي عانوا منه في أوروبا.



أنت كباحث هل كان لليهود دورٌ في الحركة الوطنية قبل ثورة 1954؟

لا توجد دراساتٌ حول كيفية تعامل الجالية اليهودية مع الحركة الوطنية الجزائرية في مسارها، وخلال الحرب العالمية الثانية وجد اليهود عند جيرانهم العرب مرة أخرى ملجأ أمام القوانين العنصرية لحكومة فيشي وسياسته، وهي حكومة موالية للنازية الألمانية كما هو معروف. وللأسف في أحداث ماي 1945، الهيئات الرسمية للجالية اليهودية، وحتى النخبة اليهودية، أنكروا جميل الجزائريين، ولم ينددوا بالمجازر والمحرقة التي ارتكبت في حق الجزائريين، بالرغم من السند الذي وجدته هذه الجالية، عندما كانت تتعرض للاضطهاد، وهذا ثابتٌ تاريخياً، وتحدثت عنه الكثير من المصادر التاريخية.



في بيان أول نوفمبر 1954 نص صريح على احترام حقوق الأقليات بالجزائر، ومنها الأقلية اليهودية، ما الذي دفع محرري البيان إلى التركيز على هذه الدعوة برأيك؟

نص أول نوفمبر 1954 كان صريحا بالنسبة لاحترام الحريات الأساسية دون تمييز عرقي أو ديني في بنده الثاني، ويؤكد البيان أن من أهدافه المنشودة "احترام جميع الفرنسيين الذين يرغبون في البقاء بالجزائر يكون لهم الاختيار بين جنسيتهم الأصلية ويعتبرون بذلك أجانب تجاه القوانين السارية أو يختارون الجنسية الجزائرية، وفي هذه الحالة يعتبرون جزائريين بما لهم من حقوق وما عليهم من واجبات".

هناك أفرادٌ من هذه الجالية اليهودية التحقوا بصفوف جيش التحرير الوطني مثل غناسيا المدعو الحاج الذي سقط في ميدان الشرف بالولاية الرابعة. أما الأفراد الذين اعتُقلوا وعُذبوا في زنازين الاستعمار، فهم كثيرون بينهم مثلا تيمسيت، بن سعيد، بكري كوهين، عربيب جورجيو، جاكلين قروج، حجاج، الطبيبة مواتي، سبورتيس، سماجة...

وفي مؤتمر الصومام 1956، تساءل المجتمعون عن الصمت الذي تميّز به الحاخام الأعظم للجزائر العاصمة الذي كان متناقضا مع الموقف المطمئِن لرئيس الأساقفة المسيحيين دوفال؟



معنى هذا أن اليهود الجزائريين لم يكونوا يشاطرون رأي الحاخام في موقفه من المطلب الاستقلالي؟

هناك حالاتٌ فردية نابعة من أفراد ذوي أصل يهودي الذين اتخذوا موقفا مؤيدا للكفاح الجزائري؛ إذ أنشأت جمعية تدعى "جمعية اليهود الجزائريين من أجل الاستقلال" سنة 1956 حيث تناقضوا مع التمثيل الرسمي لحاخام الجزائر العاصمة، ومن هؤلاء الناس كلود سيكسو، الطبيب بيار بن كمون، جون عالوش، أندري عكون، بيار عطال، هيلين سيكسو.



إلى أي مدى كان موقف حاخام الجزائر العاصمة ينسجم مع موقف الجالية اليهودية؟

نستطيع القول بأنه، وحسب المعطيات الشحيحة حول هذا الموضوع، الأغلبية الساحقة للجالية اليهودية في الجزائر اتّخذت الأطروحة الاستعمارية "الجزائر فرنسية" منهجاً للتعامل مع القضية الجزائرية. وتقول الإحصائيات في ذلك الوقت بأنّ عدد أفراد الجالية اليهودية في الجزائر وصل إلى حوالي 150 ألف يهودي.



ومع ذلك تؤكِّد في كتابك الصادر في وقت سابق بعنوان "الخاوة والرِّفاق" بأن هناك حالات ليهود جزائريين ساندوا الثورة، ما نسبة هؤلاء الذين ناصروا القضية الجزائرية، وما هي الدوافع التي كانت وراء اتخاذهم موقفا مؤيدا للجزائريين في ثورتهم؟

مقارنة بالجالية ذات الأصل الأوروبي، عدد اليهود الذين ساندوا الكفاح التحرري الجزائري كان مماثلا. وللتاريخ وُجدت جمعياتٌ محلية في مدن جزائرية مثل قسنطينة، سوق أهراس، الجزائر العاصمة، حاولت التقريب بين الجاليات المكوِّنة للمجتمع الاستعماري ممن كانت لديهم طموحات إنسانية، مثل جمعية "أنتراد" التي أسسها مجموعة من رهبان "أصدقاء الجزائر" وكان من بينهم كارلين، الأب مامي، أوغروس، وحاخام سوق أهراس، حيث حاول هؤلاء التقريب بين الجاليات، وتجربة "الأجاس" بالجزائر العاصمة التي ترأسها الأب موندوز، وقد جمعت مجموعة من الشباب الجزائري من أصول مختلفة حاولوا التقارب في عملهم التطوعي والجمعوي.



ما مدى تأثير الأفكار العلمانية في توجه اليهود نحو مناصرة القضية الجزائرية؟

المسار الأكثر للأقلية المنتمية للجالية اليهودية التي ساندت الكفاح التحرري للجزائر لم يتم عبر القنوات الرسمية اليهودية الجزائرية، ولكن كان عبر القنوات العلمانية، وخاصة الشيوعية. إن أغلب العناصر التي ناضلت إلى جانب جبهة التحرير الوطني اكتسبت الوعي بالوقائع القبيحة والشنيعة للاستعمار عبر النضال الشيوعي.



هل تطوَّر الوعي بمساندة جبهة التحرير الوطني عند هؤلاء اليهود إلى درجة أن حمل بعضُهم السلاح إلى جانب الجزائريين في وجه الفرنسيين؟

نعم هناك أفرادٌ من هذه الجالية اليهودية التحقوا بصفوف جيش التحرير الوطني مثل غناسيا المدعو الحاج الذي سقط في ميدان الشرف بالولاية الرابعة. أما الأفراد الذين اعتُقلوا وعُذبوا في زنازين الاستعمار، فهم كثيرون بينهم مثلا تيمسيت، بن سعيد، بكري كوهين، عربيب جورجيو، جاكلين قروج، حجاج، الطبيبة مواتي، سبورتيس، سماجة...



كيف كان مصير هذه الجالية اليهودية بعد الاستقلال؟

كمعظم الأوربيين بمختلف أصولهم اختاروا الرحيل نحو فرنسا، في حين فضَّل أعضاء من الجالية اليهودية الالتحاق بإسرائيل مباشرة. ولكن عكس ما يُنقل في بعض الأحيان، فإنّ أكثر من 250 ألف أوروبي بقوا في الجزائر بعد الاستقلال سنة 1962.

الجزائريون ساندوا اليهود ضد القوانين العنصرية لحكومة فيشي الموالية لألمانيا النازية في فترة الحرب العالمية الثانية واضطهادِها لهم  لكن اليهود أنكروا الجميل ولم ينددوا بمجزرة 8 ماي 1945.

وكثيرٌ من الأفراد الذين ساهموا بطريقة مباشِرة أو غير مباشرة في الكفاح التحرري استقروا في الجزائر مدة طويلة، والبعض منهم حمل الجنسية الجزائرية وعمل في الوظيفة العمومية مثل سيكسو، مريم بان وغيرهما..



باعتبارك باحثاً كتبت، وتحاول أن تقدّم في كل مرة أشياء مهمة عن تاريخ الأقليات، ولا شك أنك تابعت خلال السنوات الأخيرة تلك الخرجات التي كان يقوم بها المغني أنريكو ماسياس، الذي ما يزال إلى اليوم يطالب بالسماح له بزيارة مسقط رأسه قسنطينة.. كيف تنظر كباحث إلى هذا الأمر؟

أظن أنّ الفكر المتطرِّف لهذا الإنسان الذي كان يرافع من أجل "الجزائر الفرنسية"، وساند أفكار منظمة الجيش السري "أو. آ. أس"، والكلُّ يعرف أفكاره المعادية للعرب، ولهذا لا أرى أنه الأجدر بالمطالبة بالاعتراف بالتراث الثقافي اليهودي في الجزائر.

فالجزائريون من ذوي الأصل اليهودي الذين عرفوا المعتقلات والمحتشدات الفرنسية، هم الأحق أن يتكلّموا عن هذا الإرث مثل الإخوة تيمسيت وسبورتيس.. وغيرهم.


http://www.echoroukonline.com/ara/articles/193310.html

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elsoumoudelcharif.ahlamontada.com
 
أغلب يهود الجزائر كانوا معادين للثورة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قال إن وزيره للداخلية عاد سالما منها هولاند يتهكم على الجزائر أمام يهود فرنسا السبت 21 ديسمبر 2013
» يهود ايران.. لأول مرة !! صور يهود أصفهان الذين يتبعون المسيح الدجال في آخر الزمان !!
» يا يهود، يا يهود، عصر مبارك لن يعود .. د. فايز أبو شمالة
» في الثورة والقابلية للثورة .. 2 - نموذج عربي للثورة .. الحلقة الثانية .. د. عزمي بشارة
» زرياب وأشباهه كانوا ولازالوا أهم أسباب تخلف أمتنا وتخدير وضياع شبابها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الصمود الحر الشريف :: Votre 1ère catégorie :: في الجزائر-
انتقل الى: