منتديات الصمود الحر الشريف
زيارتكم تسرنا * ومشاركتكم لنا بالتسجيل والمساهمة في منتدياتنا تسعدنا * حللتم أهلا ونزلتم سهلا في منتدياتكم الصامدة الحرة الشريفة
منتديات الصمود الحر الشريف
زيارتكم تسرنا * ومشاركتكم لنا بالتسجيل والمساهمة في منتدياتنا تسعدنا * حللتم أهلا ونزلتم سهلا في منتدياتكم الصامدة الحرة الشريفة
منتديات الصمود الحر الشريف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الصمود الحر الشريف

هذه المنتديات تجمع الشرفاء والشريفات الذين يناضلون من أجل القضايا العادلة في فلسطين والعالمين العربي والإسلامي والعالم بأسره بالوسائل التعبيرية الشريفة والشرعية - لا تتحمل إدارة المنتديات مسؤولية ما ينشر فيها مما لا يعبر عن رأيها بالضرورة
 
الرئيسيةجديد اليوم*أحدث الصورالتسجيلدخول

وضع الأمريكان دستور العراق ........................... وضع الروس الآن دستور سوريا ..................... ربما هذا يعني أن سوريا من نصيب روسيا في مشروع الشرق الأوسط الجديد .............. لقد بدأ العد العكسي لزوال الدول العربية نهائيا من خريطة العالم

 

 العرب والحدث الامريكي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد المالك حمروش
المدير العام
المدير العام
عبد المالك حمروش


عدد المساهمات : 5782
تاريخ التسجيل : 26/02/2010
الموقع : https://elsoumoudelcharif.ahlamontada.com

العرب والحدث الامريكي Empty
مُساهمةموضوع: العرب والحدث الامريكي   العرب والحدث الامريكي I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 09, 2010 2:19 am

العرب والحدث الامريكي
تحديات الحاضر ومتطلبات المستقبل

د. عصام نعمان

العرب والمسلمون مستهدفون في وجودهم ومصالحهم ومصيرهم . كان ذلك حقيقة بازغة قبل الحدث الامريكي ، وأصبح يقينا بعده .

أفغانستان هي الميدان حيث اسامة بن لادن وسائر مريديه من العرب " الافغان " ، وحيث الملا محمد عمر وسائر رجالات حركة طالبان . هي وهم الذريعة والاداة ومتنفس الاحقاد الامريكية المستعرة . اما الهدف فهو العرب المسترخون فوق الينابيع النفطية والمواقع الاستراتيجية من شواطىء البحر الابيض المتوسط في الغرب الى شواطىء بحر عمان وبحر العرب في الشرق ، تضاف اليهم شعوب وامصار تتواجد من شواطىء الخليج وبحر عمان في الجنوب الى شواطىء بحر قزوين في الشمال ، وتسترخي هي الاخرى على ينابيع نفط وخيرات.

انها منطقة الوسط الاسلامي بين عالم الشمال الغني وعالم الجنوب الفقير . فيها ستجري اولى حروب القرن وربما آخرها ايضا ، وفي ميادينها السياسية والاقتصادية والثقافية تثور تحديات وتلقى استجابات وتتصادم اقدار ومصائر.

اولى ضحايا الصدام ، صدام المصالح والثقافات والطموحات ، سيكون نظام طالبان . انها وجبة سريعة على الطريقة الامريكية تقدمها الولايات المتحدة الى نفسها ، على ان تعقبها لاحقا اطباق والوان في ولائم باذخة تليق بالامبراطورية العظيمة التي لا تغرب الشمس عن قواعدها ومصالحها ونقاط رسوها .

في حمأة هذا الصراع المحتدم ، بل هذه الحرب الطويلة ، كما سماها جورج دبليو بوش ، ماذا تراها تكون تحديات الحاضر ومتطلبات المستقبل ؟

أبرز التحديات ثلاثة : التحدي الامريكي ، وهو يغّص بصدام مصالح وصدام ثقافات وصدام طموحات . والتحدي الصهيوني ، وهو يضج بصدام قوميتين وصدام مصالح وصدام اقدار وادوار. وتحدي الانحطاط ، وهو يمور بارادة التغيّر للنهوض والانعتاق من حالة الركود والنفاق والفساد .
التحدي الامريكي هو الاخطر والاشمل . امريكا باتت امبراطورية ، لعلها الاقوى والاعظم في تاريخ البشرية . والامريكيون باتوا ، على حد قول توماس دونالي ، نائب مديـر " مشروع القرن الامريكي الجديد " ، " معتادين على ادارة العالم " ( انترناشيونال هيرالد تريبيون 22/8/2001) . وجودهم الامبراطوري منشور في كل انحاء المعمورة : في اوروبا والشرق الاوسط وشرق آسيا ونصف الكرة الغربي . وهو وجود يحمي مصالح استراتيجية عسكرية واقتصادية وثقافية واسعة وبالغة الاهمية .

هذه الامبراطورية العملاقة تعرضت في 11/9/2001 الى ضربة زلزالية في عقر دارها لا سابق لها منذ 150 عاما هو عمر الولايات المتحدة . لذلك ستكون ردة فعلها امبراطورية ، بمعنى قاسية وشاملة ، لتبقى " القوة العسكرية الاعظم Superpower في العالم الى آخر الزمن " ، على حد قول الكولونيل اندرو باشيفيتش استاذ العلاقات الدولية في جامعة بوسطن .

اسقاط نظام طالبان هو مجرد مقدمة لغرض اكبر . انه تشديد القبضة على منطقة ينابيع النفط من موقعها القديم الزاخر في الخليج امتدادا الى موقعها الجديد الواعد في بحر قزوين .

هذا ما يفسر تواطؤ روسيا بفتحها ابواب جمهوريات آسيا الوسطى ( كازاخستان واوزبكستان وطاجيكستان ) كنقاط وثوب للقوات الامريكية الجوية والبرية على نظام طالبان.

الصين تبدو مشاركة بسكوتها عن العمليــة الامريكية الكبرى . ادوارد سعيد يذكرنا ( " الحياة " 23/9/2001 ) بـِ " ان الصين ستحلق الولايات المتحدة على صعيد استهلاك النفط "، ذلك ان اقتصادها – كما يؤكد خبراء دوليون – سيصبح الاكبر في العالم قبل العام 2015.

امريكا ستنتهز فرصة الرد علىالضربة الزلزالية لتعيد صياغة موازين القوى وعلاقاتها والخارطة السياسية لمنطقة الوسط الاسلامي على نحوٍ يؤمن لمدى قرن من الزمن وربما اكثر حاجاتها الاستراتيجية من النفط والغاز.

ان نظرة احصائية خاطفة على هذا الموضوع كافية لابراز اهميته البالغة . فالولايات المتحدة تعتمد علىاستيراد النفط لسد اكثر من نصف حاجاتها الاستهلاكية . وسوف تزداد هذه الحاجة ، حسب تقديرات " مركز دراسات الطاقة العالمي " في لندن ، لتصل الى حدود ثلثي كمية الاستهلاك الامريكي في العام 2005. وثمة تقدير آخر بأن يزداد اعتماد العالم علىانتاج منظمة اوبك لسد نصف احتياجاته من النفط بحلول العام 2020 . هذا الانتاج سوف يرتكز في ست دول فقط من اعضاء اوبك ، كما يقع نحو 88 في المئة من الطاقة الانتاجية لهذه الدول الست في منطقة الخليج ( راجع كتاب حسين عبد الله : " مستقبل النفط العربي" الصادر عن مركز دراسات الوحدة العربية العام 2000).

ثمة سبيلان امام واشنطن لتدويم تحكمها بالنفط العربي :
- استمرار الوجود العسكري الامريكي في الخليج وتعزيزه .
- استمرار اسرائيل في لعب دورها التقليدي كشرطي اقليمي قامع لدول الطوق العربية ومستنزف لقدراتها ومجهوداتها التنموية من خلال صدامات وحروب اقليمية .

في هذا السياق بات ضرب العراق الخطوة التالية في مخطط بوش الطويل الامد . ألم يصرح وزير دفاعه دونالد رامسفلـد ان " المشلكة اكبر بكثير من ابن لادن " ، وان على الولايات المتحدة " تجفيف المستنقع الذي يعيش فيه الارهبيون "، ملمحاً بذلك الى العراق ؟

النفط ليس سلعة استهلاكية فحسب بل مصدر عائدات مالية ضخمة ايضا . من هنا تنبع حاجة امريكا الىالتحكم به من جهة ، ومن جهة اخرى حرمان الــدول " المارقة " منه ( العراق وسوريا وايران ) . هذا ما يفسر سعي واشنطن الى التحكم بالنظام المصرفي العالمي من خلال قرار الرئيس الامريكي تجميد الودائع المالية لسبع وعشرين " منظمة ارهابية وقائدا ارهابيا " وثلاث جمعيات خيرية في المصارف الامريكية ، مع صلاحيات اضافية لوزارة المالية لفرض عقوبات على اي جهة او مؤسسة ترفض التعاون مع امريكا في هذا السبيل .

للتحدي الامريكي جانب ثقافي . انه ينطوي رغم بيانات النفي المتكررة ، على ايمان عملي بنظرية " صدام الحضارات ". فالاسلام والمسلمون باتوا عدوا حضاريا يستوجب المواجهة بشتى وسائل الردع والوصاية والحجر . ألم يتحدث بوش في احد خطبه عن " حملة صليبية " ؟ هذه ليست زلة لسان بل تعبير فصيح عن خاطرة انطلقت من ضميره المتعب .
والتحدي الامريكي ينطوي ايضا على صدام طموحات . فالتجربة الامبراطورية الامريكية هي على قدر من الفرادة والنجاعة والسطوع ، في رأي قادتها ، تغريهم بمدها الى اصقاع العالم جميعا . اجل ، ثمة نزوع متزايد لدى قادة الرأي في امريكا الى "امركة " العالم ، باحلال قيم التجربة الامريكية ونمط حياة الامريكيين في كل مكان . هذا النزوع لا يؤدي الى صدام ثقافات فحسب بل الى صدام طموحات ايضا . فالامم الاخرى لديها ثقافات وطموحات مغايرة مع تصميم علىالتمسك بها ، إن لم يكن على بثها وتعميمها.

التحدي الصهيوني هو الاقرب والاشرس . اسرائيل باتت دولة عظمى بجميع المعايير ما عدا معيار المساحة الجغرافية . لكنها تعوض هذا النقص النسبي بتكثيف دورها ونفوذها وتأثيرها على الصعد الاقتصادية والتكنولوجية والعسكرية في مناطق متعددة من العالم .

صدامها مع العرب صدام قومي وجودي . القومية بما هي حركة تحرير وتوحيد حية متأججة وذات طابع صراعي تاريخي بين وجودين حضاريين مسلـــم ( بغالبيته ) ويهودي . هـذا الصراع ينطوي على قدر من الشراسة بالغ الاتساع والحدة . فالصهيونية لجأت تاريخيا الى الاستعمار الاستيطاني الاقتلاعي الاحلالي الامر الذي استوجب ردا عربيا واسلاميا قوامه العمل الاستشهادي.

قبل الصحوة الاخيرة المتمثلة بالانتفاضة الفلسطينية امكن للشتات اليهودي ان يتجمـع في دولة واحدة ، وللمتحد العربي ان يتشتت في عشرين . الخطر الصهيوني بات حادا وماثلا وقادرا ، بفضل الرفد الامريكي السخي ، على نقل كيانات اقطار المشرق العربي من حال التجزئة الى حال التفتت .

والتحدي الصهيوني ينطوي ايضا على صدام ادوار . فهو عندما يكون ، علىالصعيد العسكري ، اقوى من الدول العربية مجتمعة ، يصبح قادرا على استلاب ادوارها على الصعد السياسية والاقتصادية والثقافية . انه تهديد ماثل بتهميش الوجود العربي حتى حدود الهزال والاضمحلال.

الانحطـاط هو التحدي الاطول عمرا والاعمق تأثيراً في حياة العرب . من افرازاته الخبيثة عجز مزمن وغياب مفجع للارادة السياسية وبالتالي تعثر في النهوض الى صناعة النهضة.

العجز قادنا الى التسليم للغرب وارضائه وتقليده والرضوخ لاحكامه الجائرة وبالتالي التراجع امامه باطراد على نحوٍ يغـذي صناعة الانحطاط . وما هو الانحطاط ؟ أليس هو الادمان على التراجع ؟

للخروج من الانحطاط يقتضي الادراك ان ذلك يبدأ بالتغيّر وليس بالتغيير . التغيّر فعل ذاتي، اختياري ، ارادي ، بينما التغيير مظهر خارجي ، قسري ، ونمطي.

النهضة في بلادنا اخفقت لانها كانت محاولة تغيير من خارج ، ولم تكن فعل تغيّر من داخل . النهضة صناعة وطنية ، تنطلق من التغيّر الذاتي والاكتساب القومي للمعارف والمهارات والقدرات ، والانتاج الوطني للتقانة الهادفة الى تلبية حاجات الانسان والمجتمع .

ان التحديات الحادة المار ذكرها لا تترك للعرب ، في مطالع القرن الحادي والعشرين ، مجالا لعدم الاستجابة او لعدم المواجهة تحت طائلة الاندحار والخروج من ملعب التاريخ .

يقتضي توليد ارادة للتغيّر والنهوض بسرعة وتصميم . انها مسؤولية النخبة الملتزمة قضية الامة والنهضة ومواجهة التحديات المصيرية المحدقة .

للنخبة الملتزمة دور بالغ التأثير . انه " فعل الخميرة في العجين ". متى بادرت وصدقت وفعلت ومثلّت مطامح الناس ومصالحهم ، تجاوب هؤلاء معها وتحركوا وفعلوا . الانتفاضة الفلسطينية هي المثال والشاهد على ما نقول . الى متى القعود وقد وقد باتت رقبة حاضر الامة ومستقبلها على حد سكين الجزار الصهيوني ومن ورائه المحرض الامريكي ؟

ارادة التغيّر والنهوض يجب ان تصنع ارادة البقاء والمواجهة ، مواجهة التحدي الامريكي الصهيوني ووقف هجمته تمهيداً لدحره . في هذا المجال ، ثمة اهداف يقتضي العمل في سبيلها وآليات يتوجب اعتمادها لتحقيق تلك الاهداف:
اول الاهداف السلام القومي بين العرب لأن من لا يقدر على السلام بين بني قومه لا يقدر علىالحرب ضد اعدائه .

ثاني الاهداف السلام وحسن الجوار مع دول الجوار خصوصا بين العراق وايران ، والعراق وسوريا من جهة وتركيا من جهة اخرى .

ثالث الاهداف قرار تاريخي بان يكون مال العرب لأمة العرب . هذا يستتبع انشاء مصرف عربي دولي لايداع فائض عائدات النفط لتثميرها واستثمارها في خدمة مشروعات التنمية العربية .

رابع الاهداف اقامة نواة وقاعدة للوحدة العربية بصيغة كيان قومي ينطوي على سوق مشتركة بين سوريا والعراق ولبنان ، علىان ينضم اليها الاردن ومصر في الوقت المناسب.

خامس الاهداف اعتبار النهضة العربية هي فعل التثمير في المجتمع المدني العربي وفي الديمقراطية.

على صعيد المناهج والآليات يقتضي :
اولا: تجديد الحركة القومية الديمقراطية ، في إطار المؤتمر القومي – الاسلامي كقاطرة ثقافية وسياسية ، بمضمون ديمقراطي انمائي ، وبمصالحة تاريخية مع الاسلام ، عقيـدة وجماهير على نحو يحّول التحالف بين القوميين ( مسلمين ومسيحيين ، مؤمنين وعلمانيين ، يسارين وديمقراطيين ) والاسلاميين ( شورويين وحركيين ) كتلةً تاريخية على المستويين القطري والقومي .

ثانيا ، بناء كيان اقتصادي قومي اعلى من سلطات الكيانات القطرية القائمة بغية ان يصبح محركا وناظما لتجمع عربي اقليمي . ولعل سوريا والعراق ( ومن ثم مصر ) مؤهلان لمباشرة هذا التوجه وتطويره .

ثالثا ، اجراء مصالحة عربية شاملة في اطار جامعة الدول العربية لتفعيلها كنظام اقليمي ، والعمل على رفع الحصار والعقوبات على كلٍ من العراق وليبيا والسودان ، وتطوير استراتيجية قومية لمواجهة اسرائيل ودعم الانتفاضة والمقاومة المسلحة ضدها في الاراضي الفلسطينية واللبنانية المحتلة .
رابعا ، اقامة محكمة العدل العربية للنظر في النزاعات بين الدول العربية وفصلها.

خامسا ، تنفيذ وتفعيل الاتفاقات العربية المتعلقة بتنظيم انتقال العمالة العربية بين الاقطار العربية وكذلك تشجيع الاستثمارات العربية المباشرة في الاقطار العربية .

سادسا ، انشاء " الصندوق العربي للتمويل الانمائي " باقتطاع نسبة مئوية من عائدات النفط في الدول المنتجة وباصدار سندات مالية لتغذيته ، والعمل على اجتذاب رؤوس الاموال العربية المودعة في الخارج للاستثمار المباشر في الداخل من خلال خطة لضمان هذه الاستثمارات من جهة ، ولتأمين ربحية اكيدة لها من جهة اخرى .

سابعا ، اعادة النظر ببرامج التربية والتعليم من اجل ضمان مكافحة فعالة للامية ورفع مستوى التعليم ، لا سيما التعليم المهني والتقاني . والعمل على تجديد الثقافة الوطنية والقومية بافق انساني ديمقراطي ، وذلك بطريق اعادة بناء الثقافة من داخلها وربطها بهموم الشعب واعتمادها سلاحا في مواجهة ظاهرة الغزو الثقافي الامريكي ، ولمقاومة التطبيع مع اسرائيل العنصرية.

بالتزام هذه الاهداف والعمل على تحقيقها من خلال الآليات المقترحة، يتبلور الشعور بالمسؤوليـة والوعي بالاخطار التي تواجه الامة ، اقطارا وشعوبا ، مسؤولين ومواطنين ، وبتعبئة الجهود وبمباشرة الجهاد قولا وفعلا.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(*) نشر هذا المقال في جريدة " الخليج " ، الامارات العربية المتحدة ، بتاريخ 29/9/2001
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elsoumoudelcharif.ahlamontada.com
 
العرب والحدث الامريكي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هل سينهار الدولار الامريكي؟؟؟‏
» الرئيس الامريكي ..خير اللهم اجعله خير
» من يخشى الانسحاب الامريكي من العراق ؟
» لمخرج الامريكي علي شون ستون يعتنق الاسلام
» وزير الشباب الامريكي يصبح داعية للاسلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الصمود الحر الشريف :: Votre 1ère catégorie :: Votre 6ème forume - المنتدى السياسي :: منتدى الإعلام :: منتدى المقالات والتحقيقات الهامة-
انتقل الى: