إلى متى انتهاك قواعد العربية والاستخفاف بها ؟
ب. حسيب شحادة
جامعة هلسنكي
تطرّقت لهذا الموضوع الجليل في مناسبات سابقة، كما يتبيّن من البحث في غوغل. هذه الحالة من الانتهاك والاستخفاف، قلّما يجدها القارىء المهتمّ، في لغات أخرى، وأنا شخصيًا، نادرًا ما أقرأ أو أعثر على أخطاء أو هفوات لغوية أو أسمع عنها في مؤلّفات بلغات مثل العبرية والإنجليزية والألمانية والفرنسية والفنلندية. هذه الفوضى اللغوية العارمة في العربية المعيارية، ليست مقتصرةً على ما يُنشر على الشابكة العنكبوتية، التي لا تعرف لا التنخيل ولا حتّى الغربلة بغربال الفاروط، بل تطال كتاباتِ الذين تخصّصوا في اللغة العربية وعشقوها، ودقّق تلك الكتابات مدقّق لغوي، وهنا ترقد الطامة الكبرى.
أعود وأُذكّر بنقطة جوهرية في هذا القضية المؤرّقة لكل غيور على عنوان هويّتنا وحضارتنا، وهي أنّ العربية المعيارية MSA، هي لغة العرب الأدبية والقومية، وليست لغةَ أُمّ أيّ عربي، إذ أنّ لغة أمّ كلّ واحد منّا، هي لهجة محليّة معيّنة، وما أكثر اللهجات العربية في العالم العربي، وفي الكثير من الأحيان، يتعذّر على هذا العربي التواصل مع أخيه العربي الآخر والتفاهم بالعامية بصورة كافية. العربي الفلسطيني مثلا، لا يفهم لهجة العربي المغربي. غنيّ عن البيان أنّ البون بين العربية المعيارية والعربية المحكية بلهجاتها الكثيرة جدًّا، ما زال واسعًا وعميقا. أضف إلى ذلك، هنالك مجموعة من الأسباب والعوامل التي أدّت، وما زالت تؤدّي بنسب متفاوتة، إلى هذا المستوى المتدنّي في معرفة اللغة العربية المعيارية منها: نسبة الأمّية في أوساط الأمّهات العربيات، مربيات الأجيال، ما زالت عالية؛ المعلّم، في الغالب الأعمّ، غير مؤهّل عادة للقيام برسالته كما ينبغي، لأنّ قسمًا كبيرًا من المعلّمين اختاروا هذا المهنة لعدم توفّر مِهن أخرى، يتطلّب القبول لها علامات ٍعالية؛ الكثير من الكتب الدراسية غير صالحة لهذا العصر؛ طريقة التدريس في معظمها تلقينية وليست تحليلية وظيفية؛ نفور الطالب عادة من العربية واللجوء لتعلّم لغات أخرى؛ اهتمام غير كاف لوزارة التربية والتعليم بالعربية، وفي البلاد جُرّدت العربية من كونها لغة رسمية ثانية منذ ١٩ تموز العام ٢٠١٨، وقبل هذا التاريخ كانت العربية لغة رسمية على الورق في كلّ الحالات تقريبا. أخيرًا وليس آخرًا، نكرّر العربية المعيارية ليست لغة يومية حياتية محكية منذ قرون كثيرة، بل لغة الكتابة والثقافة القومية، الفكر والفلسفة والدين والأدب . هذا الوضع، الابتعاد عن الحياة اليومية المباشرة، يعني ابتعاد الفصحى عن الواقع المُعاش وحيويّتها محدودة.
في ما يلي، أُريد أن أسرُد تلك الأخطاء اللغوية، في الصرف والنحو والتشكيل، وهفوات أخرى، وَفق ورودها في الكتاب التالي، الذي ٱنتهيت من مطالعته الآن. والحقّ يقال، لقد تمتعتُ في القراءة وٱكتسبت بعض المعلومات وفُتحت أمامي بعض النوافذ للاستقراء والتفكير؛ إلّا أنّ ما رصدته عيناي خلالَ القراءة قد نغّص عليّ تلك المتعة. آمل أن يكون في القائمة التالية شبه الكاملة فائدة ما، أوّلًا لتصحيحها في طبعة ثانية لصالح القارىء العربي العادي ولا سيّما للطلاب؛ وثانيًا والأهمّ، لاستخدامها في المدرسة من الصفّ الثامن فما فوق، بغية تطبيق ما درسه الطالب من مادّة قواعد اللغة العربية. العبرة في تطبيق المادّة النظرية وليس حفظها كالببغاء تقريبا؛ وعلى الطالب النجيب ألّا يثق بصوابية كلّ ما يقرأه في هذه الأيّام، بل يُعمل عقله ويبحث في كلّ ما يشُكّ فيه في المعاجم وكتب القواعد المعتبرة. وهذه الفكرة تذكّرني بما قاله اللغوي المعروف ابن جنّي (٩٣٢-١٠٠٢) ”فإيّاك أن تخلُد إلى كلّ ما تسمعه، بل تأمّل حال مُورده، وكيف موقعُه من الفصاحة، فاحكم عليه وله“ (كتاب الخصائص تحقيق محمد علي النجار، ج. ٢، بيروت: دار الهدى للطباعة والنشر، ط. ٢، ١٩٥٢، ص. ٥).
وفي موضع آخرَ من الجزء نفسه، في ص. ٤٣، نقرأ عن وجهة نظر ذات بال ”ومعاذ الله أن ندّعى (هكذا في الأصل) أن جميع اللغة تُستدرك بالأدلة قياسا“. بعبارة أُخرى، هنالك ما يُدعى بالسماع في قواعد العربية، هكذا قالت العرب، وعليه فسماع اللغة المعيارية وقراءتها في غاية الأهميّة للتمكّن منها، وبما أنّ السماع محدود لأنّ المحكية هي المهيمنة في الحياة فلا بدّ عندها من اللجوء إلى قراءة الكتب بشغف ونهم للحصول على ملكة لغوية وتنميتها مدى الحياة.
على المعلّم قبل الطالب، أنْ يعي ويُذوّت الفكرة القائلةَ بأنّ معرفة القواعد ليست هدفًا بحدّ ذاته، بل وسيلة تقود الإنسان وترشده لقراءة وكتابة صحيحتين ليتحقّق الفهم، وفي بعض الأحيان للتعبير الشفوي السليم بهذه اللغة المعيارية التي لا وجود لها في الحياة اليومية. قبل مدّة طلب منّي كاتب سعودي، أن أُدقّق عملًا أدبيًا له، لبّيت طلبه وأرسلت له قائمة بالأخطاء والهفوات اللغوية على أنواعها. كان ردّ ذلك الكاتب: أنا على عِلم بمثل هذه الأغلاط!!
د. محمد حبيب الله، إنسان إن شاء الله. مقالات في الفكر والتربية والمجتمع. الناصرة: دار النهضة للطباعة والنشر، ط. ١، ٢٠١٩، ٢٠٩ ص.
المؤلف، الدكتور محمد حسين حبيب الله، شخصية عربية معروفة في مجال التربية والتعليم في البلاد. وُلد في قرية عين ماهل الجليلية عام ١٩٣٨، أنهى تعليمه الثانوي في الناصرة سنة ١٩٥٨. ثمّ دار المعلمين العرب في يافا عام ١٩٦٠. حصل على الشهادتين أو الدرجتين (وليس اللقبين، فهذه اللفظة مترجمة عن العبرية توءَر، وهي غير مفهومة في العالم العربي؛ أنظر في الكتاب: ص. ٣٣، ٣٨، ٧١، ٧٣، ٧٥، ٩٠،١١٣، ١٨٨، ١٨٩، ١٩٠، ١٩١، وقارن ص. ٧٦ س. ١ من الأسفل؛ هذه اللفظة الهجينة متفشية في البلاد ومن الواجب استئصالها واستبدالها) الجامعيتين الأولى والثانية في الجامعة العبرية، في موضوعي التربية واللغة العربية. في أواخر سبعينات القرن الفائت وبعد سنتين نال شهادة الدكتوراة من جامعة ميشيغان الأمريكية، في موضوع فهم المقروء. شغَل د. حبيب الله مناصب تدريسية وإدارية مختلفة في البلاد وفي إنچلترا، كما ذُكر في الغلاف الداخلي للكتاب قيد المراجعة اللغوية.
بين دفتي هذا الكتاب أربعة وأربعون عُنوانًا، منها على سبيل المثال: إنسان إن شاء الله؛ كيف أنت والمطالعة؛ الفكر التربوي عند السكاكيني؛ نحن والكِتاب؛ حوْسبة الكتب التعليمية؛ أنتم ملح الأرض؛ ثقافة المتواضع؛ ثقافة السؤال؛ لماذا لم تقُم جامعة في الناصرة. لا ريب في أن مواضيع هذا الكتاب فيها الكثير من المادة الترشيدية التنويرية، وقسم منها ناجم عن خبرة الكاتب الطويلة في مضماري التعليم والتربية وعلاقاته مع الآخرين. ويُذكر أن الدكتور حبيب الله ألّف وأعدّ أكثر من أربعين كتابًا، قسم منها كان بالتعاون مع آخرين. من تلك الإصدارات ننوّه بما يلي: التعليم العربي في إسرائيل، ١٩٨٤؛ التربية للهوية والتعايش، ١٩٨٥؛ التعليم العربي إلى أين، ١٩٩١؛ التعليم والأقلية العربية الفلسطينية في إسرائيل، ١٩٩١؛ حكايتي مع التعليم العربي للأقلية العربية الفلسطينية في إسرائيل، ٢٠١٣؛ تعليم اللغة العربية العامية للمدارس اليهودية، ١٩٧٣؛ تعليم العربية الفصحى للمدارس اليهودية، ١٩٧٤؛ أُسس القراءة وفهم المقروء، ١٩٩١؛ طرائق التعليم البديلة، ١٩٨٥؛ المرشِد في الوسائل التعليمية، ١٩٩١.
جذبت انتباهي عبارات وأقوال فصيحة وأخرى عامّيّة منها: القرن الهارب، ص. ٧ (تقديم فتحي فوراني)؛ إبداعات ثرّة، ص. ٩ (تقديم فتحي فوراني)؛ يأكل البيضة وقشرتها ويقول لم آكل شيئًا، ص. ١٤؛ المعدة بيت الداء والحمية رأس الدواء، ص. ١٤، ١٧٠؛ البلاء من الامتلاء، ص. ١٤، ١٧٠؛ حط بالخرج، ص. ٢٩؛ ان تكون معلمًا يعني ان تكون صورة الله على الأرضْ، ص. ٤٧؛ فجأة لمع في ذهني العنوان اعلاه، ص. ٨٩؛ بلادي وان جارت عليّ عزيزةٌ وأهلي وان ضَنّوا عليّ كرامُ، ص. ١٠١؛ وجاء فازعًا دارعًا، ص. ١١٠، ١٤٩، ١٥٢؛ جَعْلْ لا حَدا تعلّم، ص. ١١١؛ وإني لعبدُ الضّيف ما دام نازلًا وما شيمةُ لي غيرها تُشبه العبدا، ص. ١٣٨؛ إذا كنت في كل الأمور معاتبًا صديقك لن تلقى الذي لا تعاتبُه، ص. ١٦٦؛ المكتوب ما في منّه مهروب، ص. ١٧١؛ الكلمة الحلوة بِطَلّع (هكذا في الأصل!!) الحيّة من وكرها، ص. ١٧٣؛ أنتَ كالكلب في حفاظك لِلْوُدِّ وكالتيس في قراع الخطوب، ص. ١٩٢.
قرأت بعض العروض والمراجعات لهذا الكتاب وغيره. أوّل العروض بقلم د. منير توما، نشر في مجلة الإصلاح الشهرية، ع. ٥، مج. ١٨، آب ٢٠١٩، ص. ١١-١٢، ولم أجد فيه حتّى كلمة واحدة أو إشارة عن سيل الأخطاء اللغوية. يقرأ الشخص هناك مثلًا ”… الدكتور حبيب الله ينتهج في مقالات كتابهِ هذا أسلوبًا جديًّا رصينًا شكلًا ومضمونًا….“، ص. ١١، ”وهكذا يكون الدكتور محمد حبيب الله قد قدّم كتابًا في مستوى حضاري متقدّم صادر عن صاحب شخصية ٍ مستنيرة، فكرًا، وعملًا، وعلمًا وخلقًا، ...“، ص. ١٢.
في مراجعته لكتاب آخر بقلم د. محمد حبيب الله ”عندما تشرق الشمس“، ٢٠١٩، سأتطرّق إليه مستقبلا من حيث الأخطاء اللغوية، كتب السيّد شاكر فريد حسن:
”أما لغة الكتاب فهي أقرب ما تكون إلى لغة الصحافة، اللغة الشعبية البسيطة السهلة الممتنعة الواضحة، بلا تعقيدات ولا فذلكات كلامية. والمأخذ على الكتاب أن مؤلفه الدكتور محمد حبيب الله عاشق لغة الضاد، ولكن الكثير من الكلمات ينقصها علامات التشكيل والترقيم، وخصوصًا الهمزة“ (https://mdoroobadab.blogspot.com/2020/03/blog-post_62.html#more). ٢ آذار ٢٠٢٠.
العرض الثالث والخاطف لكتابَي د. محمد حبيب الله - ”إنسان إن شاء الله“ و ”عندما تشرق الشمس“ - كتبه الصديق الأديب فتحي فوراني، الإصلاح ع. ٨، مج. ١٨، تشرين ثان ٢٠١٩، ص. ٨-١٠. في عرضه هذا يُعرّج فوراني بأسلوبه الجميل السلس على تاريخ تعرّفه على د. محمد حسين حبيب الله، وفي النهاية ينوّه بأسلوب لبق مجامل بغياب الهمزة ويذكر العلاقة المتوتّرة بين سيبويه و”إنسان إن شاء الله“. من المحتمل القريب أن يكون الأخ فوراني قد تبنّى فحوى القول المأثور ”رُبّ إشارة أبلغ من عبارة“. أعتقد أن تنقية الأجواء ممّا علق بالكتاب من الشوائب والهفوات الجمّة، لا تتأتّى إلا بالصراحة والنقد البنّاء الهادىء الملتزم. الصداقة والمجاملة ”لحال“ والبحث العلمي الجادّ ”لحال“. من الجليّ أنّ هذا الصنف من النقد الحقيقي ما زال سلعة نادرةً في الوسط العربي. وقد يتساءل القارىء المهتم، ماذا قال أو همس كاتب التظهير، الأستاذ سهيل عطاالله للكاتب د. حبيب الله، بعد قراءة الكتاب وعند كتابة هذا التظهير البلاغي.
أخيرا تسنّى لي حتّى كتابة مقالي هذا قراءة ”قراءة في كتاب (انسان- ان شاء الله) للدكتور محمد حبيب الله“ بقلم سهيل عطا الله، الإصلاح ع. ٩، مج. ١٨ كانون الأوّل ٢٠١٩، ص. ٣١-٣٢ (من المحتمل القريب ظهور عروض وكلمات إضافية لكتب د. حبيب الله فأصدقاؤه كُثر، وكثيرون يتسلّمون نسخة من هذا الإصدار أو ذاك هدية وحماستهم للإطراء والإطناب متوفّرة). لا ذكرَ هنا أيضًا للأخطاء اللغوية والشوائب الأخرى. اختار عطا الله مثلًا أن يكتب عن حبيب الله ”… يحاول الكاتب في مفرداته ان يشعبن مقالاته أي يجعلها شعبية ليستعذبها فاهموا المقروء بامتياز. في كتابه نلتقي مشروعا ثقافيا نعرف (!) القارىء من ينابيعه مياها صافية لا يعكرها وحل او ابهام او غموض او التباس“ (ص. ٣٢).
الجدير بالذكر أنّ الناقد والأديب الفلسطيني صبحي شحروري (١٩٣٤-٢٠١٩) تطرّق إلى هذه الجزئية بقوله ”إن الناقد إذا توخى الموضوعية سيواجه بالصد والهجوم كما حدث معي أحيانا ووجدت علاجا في عدم الرد“ (الإصلاح ع. ٨، مج. ١٨، تشرين ثان، ٢٠١٩،ص. ١٤).
من المؤكّد أن مثل هذه العروض والمراجعات، لا وجود لها لدى الشعوب الأوروبية وغيرها، وإن كُتبت فلا تُنشر في أيّ منبر راقٍ، وهي لا تُساهم في الذود عن سلامة لغتنا القومية وفي التنبيه بالأخطاء لتفاديها مستقبلا. إنّها في
الواقع، تساهم في تفاقم شيوع تدنّي مستوى العربية المعيارية.
غنيّ عن التنويه بأنّ ما يلي من أخطاء وهفوات وشوائب ليست بنفس المستوى والحدّة من الأهمية والخطورة، إذ أن إسقاط همزة القطع أو نقطتي الياء المتطرفة، كما هي الحال في مصر، غير الوقوع في أخطاء فادحة فاضحة - أكلوني البراغيث؛ كسا يكسي؛ كما و؛ (7000) كتابًا؛ بين ما أصبح ماض وبين؛ لأب لا يصحوا؛ وحمل ”الشاعوب“ ذو الأصابع الحديدية؛ الشكاوي؛ نريدكم أن تكونوا متميّزون؛ وإلا فستبقى ثقافتنا هزيلة ومتعلمينا؛ قلت له تروّى قليلًا؛ ان دخول أطباءَنا؛ ربما يرى البعض في هذا الحلّ المقترح نوع من المثالية؛ ان اختيار المثقف لحلول كالتي طرحتها؛ بالرغم من مرور ثمانية وثلاثون؛ من كون الدلو شيء هام عند البدو؛ أما أعوانه ومناصريه والمخلصين له؛ الإشارة إلى حقيقة فيها يستطيعون فعلًا طلاب الثواني عشر!
* أنهى تعليمية الثانوي في المدرسة…، الغلاف الداخلي الأيمن.
* ناشط في السنوات الأخيرة في كتابه ونشر مقالات…، الغلاف الداخلي الأيمن.
* حوسبة الكتب التعليميه، ص. ٦.
* رسالة إلى إلى أحفادي، ص. ٦.
* الدكتور محمد حبيب الله علم معروف من إعلام الفكر التربوي…، ص. ٧، وقارن ص. ٧١ س. ٤.
* كنت أخذ معي صباحًا موضوعًا…، ص. ١٠
* فالقضايا المتعلقة بالطلاب وبالمعلمين كانت تملأ عليّ كل وقتي…، ص. ١٠.
* وسيصدر في المستقبل القريب كتاب ثاني هو …، ص. ١١.
* جميعها جاهز ومطبوعة، ص. ١١.
* … وان المحَصّلّة امتلأت والأطراف ارتخت، ص. ١٣.
* والإضرار بالكلاوي والكبد، ص. ١٣
* من أيلول في إنفجار هز مقر…، ص. ١٦، موضوع الهمزتين، لا سيّما القطع بحاجة إلى عناية منذ البداية وحتى النهاية وفي كل صفحة تقريبا، وينظر مثلا في العيّنة التالية: ٢٦، ٣٢، ٣٨، ٤٥، ٤٦، ٤٨، ٤٩، ٥٠، ٥٣، ٥٤، ٥٥، ٥٦، ٥٧، ٥٨، ٥٩، ٦٠، ٦١، ٦٢، ٦٣، ٦٤، ٦٥، ٨٠، ٨١، ٨٢، ٨٣، ٨٩-١٠١، ١٠٨، ١١١، ١١٨، ١٢٠-١٢٧، ١٣١، ١٣٧، ١٥٣، ١٥٤، ١٦٢، ١٦٣، ١٦٨، ١٧٠، ١٧٣، ١٨١، ١٨٦، ١٨٧، ١٨٩، ١٩٥، ١٩٨، ٢٠٨.
* وشوهدت الجرافات وهي تهدهم المنازل فوق رؤوس أصحابها، ص. ١٧.
* ما حصل في دار المعلمين العّرب في حيفا، ص. ١٧.
* جهاز الشاباك (الشين بيت)، ص. ١٨، ٧٣ : الشاباك شيء والشين بيت شيء آخر، وكان من المطلوب ترجمتها للعربية، ويُنظر في ص. ١٣٢، ص. ١٥٦، ١٨٦، ١٨٩، ١٩٥.
* في كل ما يتعلق باسلوكهم الوطني، ص. ١٩.
* כדורי מרץ هي ”حبوب النشاط“ وليست ”حبوب الشجاعة“، ص. ١٩.
* وتناهضت زهر النجوم بخِفّةً …، ص. ٢٢.
* فكان له من ذكريات الماضي السعيد جرحُ لا يمض ولا يندمل. ص. ٢٣.
* كما رواها المقّري ف يكتابه، ص. ٢٥.
* دمي شراب لك واللحم قد أَكْلّتَهَ، …، ص. ٢٦.
* فلا يجد ما يكسي عري بناته، ص. ٢٦.
* وقد نمت بيننا صداقة تَرعْرَتْ وكَبُرتْ، ص. ٢٨.
* يا موت ما دمتُ حيُا وأنا لا أحبك، ص.٣٠.
* حالُمًا يأتي الأجل، ص. ٣٠.
* كما وأني طلبت من أولادي، ص. ٣١.
كما وان منهاج التعليم، ص. ٣٩.
* وإلمامهم بالمادة تربويا وعلميا، ص. ٣٤، ألمّ بالموضوع معناه أحاط به بدون تعمّق، وينظر في ص. ٥٣.
* ومن أجل يكون معلما في المستقبل، ص. ٣٨.
* للقّب الجامعي الاول، ص. ٣٨.
* حيث يستطيع القاريء، ص. ٤١، ٤٢، ٤٣، ١٢٢.
* كنت قد طلبّت من طلابي قراءتها، ص. ٤٣.
* والمعتقدات التربوية التي آمن بها وبني عليها فلسفته التعليمية والتربوية، ص. ٤٩.
* وهكذا كان يفعل كاتب هذه الصدور خلال تعليمه للأدب العربي، ص. ٥١.
* فآقبلي منّي التماساً وارجعي، ص. ٥٥.
* من انتاج ادبي يصور كاتبة معاناة شعبه، ص. ٥٨.
* فأُعجبت به ودَعَتْهُ الى مؤسسة اكاديمية ترعاهُ، ص. ٥٨.
* في بلاد الناس الّضِيّقة، ص. ٦١.
* في كتابة ”سمَرهل Summerhill“ ويرتراند راسل، ص. ٦٤.
* يفكر بوحيده ”سَرِىّ … حين يعيّن سَرِىّ…، ص. ٦٧.
* وذهب مبكرًا بعد ترك بصماته العميقة في مجال ”التفكير الإبداعي“، ص. ٧١، استعمل الفعل ذهب هنا، على ما يبدو، بديلًا عن الفعل المستعمل في العامية والذي يعني توفي، رحل؛ هذه الظاهرة، تفصيح أو فصحنة استعمال يبدو للكاتب أنه عاميّ، شائعة وبحاجة إلى بحث منفرد.
* إلى تعيني محاضرًا في جامعة حيفا، ص. ٧١، ٧٣، وقارن تعييني، ص. ٧٤.
* واستكمال دراستي للقب لثالث ال (ph.D)، ص. ٧١.
* وكانت تجمعنا في دار المعلمين صداقة متينةٌ. ص. ٧٢، إضافة حركة لا حاجة لها هنا، حالة الوقف، في حين غياب التشكيل في حالات ضرورية لمنع اللبْس، وفي حركة عين الفعل المجردّ في الوزن الأوّل فَعَُِل. أُنظر مثلا في الصفحة ذاتها، ٧٢: يتحقق من حدوثِ ذلك!، وينظر مخالفةً أمنيةً، ص. ٧٤؛ وانظر التشكيل في ص. ٧٥، ٨٥؛ ووجوب التشكيل في ص. ٨٣: وقد ظهر على غلاف الكتاب شعاراتُ الدياناتِ الخمسةُ؛ حسنًا صنع الكاتب في تشكيل: وما هو دَوْر دور النشر، ص. ٨٧؛
* عندما يقول الضارب ”بُضُرْبَكْ كفّ بَوَصّلك مكّة“، ص. ٧٢، أحقًّا هذه هي حركة الباء الأولى؟
* والإشارة إلى إننا نعيش مواطنين، ص. ٧٤.
* وبسبب تدخل رئاسة الطائفة من الدرزية، ص. ٧٦.
* هذا الأمر لم يُرق له وأبى أن يحصل لصديق عمره ما حصّل، ص. ٧٧.
* لازالت قائمة … وثالثًها العمل على، ص. ٧٨.
* هذا البرنامج الذي كان يتمٌ خلال العطلة الصيفية، ص. ٧٩.
* في اجتمعنا شلةً من الاصدقاء مسيحيين ومسلمين، ص. ٨٠.
* … لقد بَنّت المدرسة منهاجا للتربية عبر الاديان، ص. ٨٢.
* وتعليم هذه الاسس بحيث تطال جميع الطلاب مسلمين ومسيحيين مجموعين ومتفرقين كل يتعلم عن ذاته وكل يتعلم عن غيره والواحد يحترم الاخر كما هو حاصل في المجتمع العربي الفلسطيني في اسرائيل .. ص. ٨٣. موضوع هامّ جدير بالبحث والنقاش الجدّي بين المدرّسين والطلاب.
* … وعلى نفس المباديء، ص. ٨٣.
* لن يعارض فكرة كهذه مع ما يّهدف اليه اشاعة من التفاهم، ص. ٨٣.
* ان الاستغناء عن الكتاب الورقي في جميع الحالات التي ذُكرت تُضعِف مهارة القراءة عند المتعلم، ص. ٨٦. في هذا نظر!
* … فالعالم العربي يطبع شهريًا حوالي (7000) كتابًا…، ص. ٨٧.
* استبدالها بكتب تحوي مواد جذابة نعيد الرغبة والروح للقارىء، ص. ٨٧.
* وتوقظ الإنسان الآلي الإنفرادي الكامن في داخله، ص. ٨٧.
* ودون المسّ بما يجري من حوسبه للكتب التعليمية، ص. ٨٨.
* … المقال الذي وعد بكتابته للجريدةَ، ص. ٩٠.
* … عن صف هدفُهُ لتحضير لمعلمات للصفوف الدنيا. ص. ٩٠.
* … وكان التعليم يتركز في تعليم منهاج اللغة العربية للصفوف الحادي عشر والثاني عشر، ص. ٩٠.
*… اخترت كتابيّ النحو الواضح للمدارس الثانوية، ص. ٩٠.
* … في اداء ما طُلِبّ منهن ..، ص. ٩١.
* … لعلٌها تقرأ ما كَتَبَتْ، ص. ٩٢.
* تختلف اللغة العربية عن باقي لغات العالم بكثرة ما ورد فيها من امثال واقوال شعبية…، ص. ٩٣؛ للنقاش مع الطلاب وتفكيك هذه المقولة.
* الغراب الذي ارسله نوح لينظر هل ما زالت مياه الطوفان على الارض ويأتيه بالخير فلم يرجع. ص. ٩٤.
* لان الله ارسل على تلك الارض السيل فأغرقها وأذّهَبَ جَنّاتها، ص. ٩٥.
* وكَمَن بينهما بحيث لا يراه، فلما مرْ الاعراب بأحدهما قال: ، ص. ٩٦.
* … ولمن يُحمٍّل نفسُه مَشَقّةً عظيمةً، ص. ٩٦.
* … وهو الذي آحتال في قتل الزباء. ص. ٩٧.
* … عمن يكفله، فآنبرى احد الحضور، ص. ٩٧.
* وقَوْمي وان ضَنْوا عليّ كرام. ص. ١٠١.
* … لكني سآتيك بإسمه لاحقًا، ص. ١٠١.
* … اتصلت مع صديقي رئيس تحرير جريدة…، ص. ١٩١.
* وقد قيل ”السؤال نصف العلم“، ص. ١٠٢، ١٧٥، أحقًّا، أم ”حُسن السؤال نصف العِلم“؟
* ولا بدّ قبل أن أختم مقالي هذا إلا أن أسوق للقارىء، ص. ١٠٣.
* … بين ما أصبح ماض وبين حاضر ومستقبل. ص. ١٠٤.
* … ما يقال عنها إنها رنّانة تدخل أذانكم لتخرج منها…، ص. ١٠٤، ١٥٢.
* كنت في دار المعلمين والتي تحوّلت فيما بعد إلى كليّة، ص. ١٠٤.
*… اطلبوا العلم من المهد على اللحد)، ص. ١٠٨.
* .. واعملوا مع العاملين على إصلاح فاسدّه وتقويم مِعوَجّه، ص. ١٠٨.
* … لا يربطنا مع بعضنا بعضًا شيء، وكان الانتماء العربي الفلسطيني غير قائم. ص. ١٠٨.
* وكون الأب لا يصحوا إلا إذا وصلت النار إليه وبدأت تحرقه، ص. ١٠٩.
* … استشاط غضبًا وحمل ”الشاعوب“ ذو الأصابع الحديدية، ص. ١١٠.
* ...تمهّل يا أبا راجح قليلًا سأدعوا لك المعلم، ص. ١١٠.
*… وخائفًا من تقديم الشكاوي ضده للشرطة. ص. ١١١.
* لقد صحّ القول (ان المدارس أصبحت بدون أباء)، ص. ١١١،١٥٠، ١٧٨.
* في الذكرى ال (821) لميلاد عميد الأدب العربي، ص. ١١٣.
* وكان أول كتاب ألُّفه (الأيام). ص. ١١٣.
* فاصبحت الكتب غير المحوسبة للقراءة والنصوص الادبية غير مقبولة علي مدارسنا، ص. ١١٨ مرّّتين، ١٢٥، ١٨٦؛ أطباء العائلة، ص. ١٦٩، تأثير عبريّ؟
* هُم معنا وليسوا معنًا. ص. ١٢٠.
* … نعمة لنا اذا احسناً استعمالها، ص. ١٢١.
* وقد لخّص ابو الاسود الدولي منذ القدم…، ص. ١٢٢.
* … ان تقوم الكنيسة بفعالية مشابهة كان تكون رمضانية، ص. ١٢٦.
* … عند كل طرف من أطراف الديانات الثلاثة التي تسود هذه البلاد. ص. ١٢٦.
* … ولتبقوا أنتم أخوتنا المسيحيين ملح الأرض دائمًا وزينة على جبين هذه البلاد. ص. ١٢٧.
* … مقابل اما في 493 نقطه، ص. ١٣١.
* وقد برز مرة أخرى في امتحان بيزا الفروق الكبيرة بين العرب واليهود، والناجم عن التمييز الصارخ ضد العرب، ص. ١٣١.
* ما يُعطى للطالب اليهودي يعادل ثلاثة أضعاف ما يعطي للطالب العربي. ص. ١٣٢.
* … وفي نسبة النجاح في امتحانات البسيخومتري، والتي نشير إلى فارق يعادل مئة نقطة، ص. ١٣٢.
* … والإمكانيات كما هو الحال عند الطالب المعطاة الطالب اليهودي، ص. ١٣٢.
* … ننتظر الغيث من سحاب لا بَرجى مطره؟، ص. ١٣٣.
*… وإلقاء تحيّة الصباح علينا ثم ضمّكم وَتقْبيلُكم والدعوة لكم، ص. ١٣٦.
* فالحقيبة تحوي كل يوم ما يقارب السبع كيلو غرامات، ص. ١٣٦.
* … ان الانتظام المدرسي مُقَيّدْ لحريّاتكم، ص، ١٣٧.
* نريدكم أن تكونوا متميّزون في دولة لا مكان فيه لأبناء الأقلية الفلسطينية، ص. ١٣٩.
* إذا أنت لم تشرب مرارً على القذى، ص. ١٣٨.
* لكن هذه العشرة بالمئة تكون مغذيًا لذاكرته، ص. ١٤٠.
* … وتعلّمه يجعل لسانه صحيحًا سليمًا وعقله وتفكيره سليمان...، ص. ١٤١.
* … وإلا فستبقى ثقافتنا هزيلة ومتعلمينا متعلمين أكثر منهم مثقفين!، ص. ١٤٣.
* .. وليَدُم لقاءنا على صفحات هذه الجرائد، ص. ١٤٤.
* والأمل يشرق من جبينه، ص. ١٤٧، أحقًّا، أم من العينين؟
* … فادخل السرور على نفسك وخل قلبك يضحك…، ص. ١٤٨.
* … وأصبح أحيانًا عرضة للإعتداء عليه، ص. ١٤٩.
* قلت له تروّى قليلًا وانتظر، ص. ١٥٠.
* وقد نبهته أكثر من مرّة، فلم يرندع، ص. ١٥٠.
* … وبدأ يضربه ضربًا مبّرحًا والولد يبكي ويصيح، ص. ١٥٠.
* … ويترجى أمه مِن فترة أخرى أن تعفيه من، ص. ١٥٢.
* وان إداءه في البيت يحول عمله التعليمي، ص. ١٥٢.
* … في اختيار للكتب القائمة ولكني أوصى ان تستعمل، ص.١٥٣.
* … التي تقوم عليها المدارس الحديث في عالمنا، ص. ١٥٥.
* … لكل موضوع وكان يَتمِّ ترتيب الكتب، ١٥٥.
* … الذي احتوى في داخله وخارجه ما يمسى ”بالكتاب“ لتعليم الصغار، ص. ١٥٦.
* … وعندما بلغ إسماع القائمين على إحدى المدارس، ص. ١٥٦.
* … والجامع الأزهر في مصر والذي يعتبر أقدم جامعة في العالم، ص. ١٣٧، حبّذا تجنّب إطلاق مثل هذه التعميمات، وينظر في الويكيبيديا مثلا، وينسحب الأمر ذاته بالنسبة لمعاني لفظة لوچوس اليونانية الأصل، ص. ١٦٠ ومواضع أخرى عديدة.
* ”إقرأ باسم بربك الأكرم…، ص. ١٥٩.
* إذ يمكن أن يكون جهاز الإرسال كلام أو جهاز، ص. ١٦٠.
* … في مجتمع ملىء بالتعددية، ص. ١٦٢.
* الإصغاء فن من فنون التواصل وثقافة لا بد من اكتابها عند كل انسان. ص. ١٦٣.
* إن والإنسان عند التواصل مع الغير بحاجة، ص. ١٦٣.
* … وعندما تخرج الكلمة من فمك، تبطل ملَكك ويستعملها الناس، ص. ١٦٣.
* ، وأن المتكلم لم يقل الكلام الذي يدّعى السامع ما سمعه، ص. ١٦٤.
* … يستوي فيها الغنى والفقير، ص. ١٦٥.
* … عن الأقوام والجماعات وتصنيفهم فوقي ودوني، ص. ١٦٥.
* … وشدّد الأنبياء على صفة التواضع وتبنّى ثقافة التواضع، ص. ١٦٦.
* … حتى لا يفخر أحدْ على أحد، ص. ١٦٨.
* وقد سجّل لنا التاريخ من العظماء والعلماء إعلامًا كانوا قمّة في التواضع، ص. ١٦٨.
* يحضّرني في النهاية ما قاله الشاعر عن التواضع، ص. ١٦٨.
* ...بالسنابل الشامخة التي تتفجّر فراغًا والتي تتوَثّب لتملس سقف السماء، ص. ١٦٨.
* ... التي أصبح الناس عُرضّةً لها مثل السكري والقلب والضغط، ص. ١٦٩.
* … ان دخول أطباءَنا في غالبهم في الروتين العادي، ص. ١٧٠.
* … يجعلهم بعيدين عن كل ما يُستَجدٌ في الطب، ص. ١٧٠.
* … وكَثُرتْ الآيات القرآنية التي تتكلم عن السلام. ص. ١٧٢.
* … وبأنْ ليس هنالك أي مكروه سيصدر عن ملقى التحيّة. ص. ١٧٣.
* … وهو بهذا إراد ان يدلّل على مقدار الإثارة التي نتركها الكلمة عند السامع، ص. ١٧٣.
* … فقد قيل لسانك حصانك إن صِنته صانك وان خُنته خانك“، ص. ١٧٣.
* فعندما أراد سيدنا نوح التأكد ان كل شيء على يرام، ص. ١٧٣.
* ما أجمل وما أحلى أن نَثقّف أنفسنا ...، ص. ١٧٣.
* … على وجه هذه الكرة الأرضية الصغيرة … ووسائل الإعلام إلى ”قرية صغيرة“، ص. ١٧٤.
* … كل الناس، على اختلاف أجناسها ولغاتها في هذا المجتمع الإنساني، ص. ١٧٤.
* … ويكون سؤال الطالب نفسيًا نابع عن عدم اتزان نفسي، ص. ١٧٥.
* … بقراءة المادة مدفوعًا بالرغبّة لمعرفة الإجابة، ص. ١٧٦.
* … وعلى كره ولا يُضْمِرْ شرًا للغير، ص. ١٧٩.
* … وتبقى يده نظيفة عندما يَمِدٌها إلى الغير، ص. ١٨١.
* … أمسكت بالكتاب وبدأت أتصفحّه قارئًا مقدمته، ص. ١٨٣.
* … لقد كان الشعار الدارج على لسان أفراد القبلية القول: ص. ١٨٥.
* … الأيديولوجيات التي تعلّمها والتي يبنى فلسفته في الحياة عليها. ص. ١٨٦.
* … وضع حضاري مريح ومقبول وبعيد عن التعصّيب الأعمى والتشنّج، ص. ١٨٦.
* التناوب بدلا من المبادلة بمعنى רוטציה أقرب إلى الصواب، ص. ١٨٦.
* … ربما يرى البعض في هذا الحلّ المقترح نوع من المثالية أو ما، ص. ١٨٦.
* … على اختلاف مللها وإنتماءاتها. ص. ١٨٧.
* ان اختيار المثقف لحلول كالتي طرحتها أعلاه يحتاج إلى جرأة…، ص. ١٨٧.
* … بقلب وبروح ويعقل ما استطاعوا إلى ذلك سبيلًا، ص. ١٨٧.
*… ألحقت الكثير من التشويه بثقافات الأمم التقدّمية واضرّت بِسِمْعَتْها. ص. ١٨٧.
* … أو يتوجهون بها أو يتوجهون بها إلى عن طريق البث، ص. ١٨٨.
* … بعد حوالي نصف ساعة من الإنتظار على أعصابي، ص. ١٨٨.
* لا زلت أذكر بالرغم من مرور ثمانية وثلاثون سنة على انتهاء دراستي للقلب (!) الثالث، ص. ١٨٨.
*… والعائلة سينادونني أيضًا بإسمي، ص. ١٨٨، بإسمها، ص. ١٩٠.
* … ولكن هل تعرفين ان من هو الذي تكلميه وهل …، ص. ١٨٩.
* … ويخاطبني بذكر اسمي مجرّد هذا في الوقت، ص. ١٨٩.
* ويكتب … في كتابه ”حكاية عاشق“ فصلًا عنوان بين التواضع الأكاديمي والعنتريات ”الأكاديمية“. ص. ١٩٠.
* … لحظة.. لحظة.. نفسي ”أين أخطأت“، ثم أردت قائلًا: لا تناديني بروفيسور ألسنا أصدقاء؟!، ص. ١٩٠-١٩١.
* فلنخاطب بعضنا بالاسم الشخصي إدع الألقاء الأكاديمية جانبًا!، ص. ١٩١.
* ملأى السنابع تنحني بتواضع والفارغات رؤوسهن شوامخ، ص. ١٩١.
* … التي تتفجر فراغًا والتي تتوَثّب لتملس سقف السماء، ص. ١٩١.
* … وتشبيهه بالدلو نابع من كون الدلو شيء هام عند البدو، ص. ١٩٢.
* … فعاش متنعمُا متناغمُا مع البيئة الجديدة التي يعيشها وقد صدقة الخليفة المتوكل… من ألطف الشعراء وأرقهم غزلًا، ص. ١٩٢.
* … استدْعى المتوكل هذا الشاعر البدوي ليلقى أمامهم قصيدته المشهورة، ص. ١٩٣.
* … الذي كان يتمايل بهِنّ في نهر دجلة بين مواقعين عليه، ص. ١٩٣.
* … وبعد أن إنتصر في الحرب، ص. ١٩٣.
* … أما أعوانه ومناصريه والمخلصين له فقد فرحوا به كثيرًا، ص. ١٩٤.
* … فهو يكُفٌ عنى أذى الغير ويشكر قليلي، ويحرس مبيتي ومَقيلي. ص. ١٩٤-١٩٥.
* … وهنالك قصة خرافية (fabe) تحكي قصة القط، ص. ١٩٥.
* وقد تسمّى الناس بأسماء حيوانات تيّمنًا بها مثل: أسد، ذيب، غزال، غزاله، ص. ١٩٥.
* … محّبة من يكسب الصغار ميلًا داخليًا لها ومحّبة منُزّهة عن أي غرض … لا تكون الحيوانات معديّة وناقلة للأمراض والميكروبات، ص. ١٩٦.
* … برزت احصائيات مُذهلة نشير إلى وُجهة أولادنا، ص. ١٩٨.
* إن دل هذا الأمر علی شيء فإنما يُدل على العقبات التي، ص. ١٩٨.
* … ولكن ليس على حساب المستوى الجامعي الذي يجب أن نتخلّى به هذه الجامعة. ص. ١٩٩.
* … إن إقامتها ستصلح بعضًا من ”الغبن“ والتمييز للأسوة اللاحق بنا منذ قيام الدولة، ص. ٢٠١.
* أيقنتُ انّي لا محالة حيف صار القرم صائر (قُسّ بن ساعدة)، ص. ٢٠٢.
* لغة إذا وقعت على أسماعنا كانت لنا برذا على الأكباد، ص. ٢٠٣.
* … وأدب المهجر أمثال إيليا أبو ماضي وجبران خليل جبران وشعراء حديثون أمثال…، ص. ٢٠٤.
* هكذا تحلو حياة الفرد وتحلو عنده تعلم مواد لها طعم ولون ورائحة. ص. ٢٠٦.
* … على ما حدث في سخنين عندما سُمحت جهات مختلفة لنفسها بالدخول إلى المدارس، ٢٠٧.
* … وصلوا إلى سنّ يسمح لهم بالمشاركة في التصويت، ص. ٢٠٧.
* أولًا: الإشارة إلى حقيقة فيها يستطيعون فعلًا طلاب الثواني عشر بالمشاركة في الانتخابات، ص. ٢٠٧.
* … في هذا السن يقعون تَحّتَ طائلة الاغراء، ص. ٢٠٨.
آمل أن تُحرّك أو توقظ صرختي هذه هممَ الكتّاب وضمائرَهم، لمراجعة قواعد اللغة الأساسية ودفع ما يكتبون لمدقّق لغوي يستحقّ هذا الاسم قبل الطباعة؛ سائرون نحو تقليص الأخطاء إن شاء الله!!