اعد ما تناولته بمقالك اخي محمد لانه يحتوي فحوى الموضوع,
فهذه المؤسسات وكلامها الرامي لانصاف المراة ,ما هي الا حجج واهمة للاطاحة بالمجتمع وانحلاله عن طريق المراة
كونها ام مؤسسة تعد الاجيال,الناشئة,وابضا كزوجة,
,فمنذ تأسست حركات التحرير والمساواة الغربية وهي ترفع شعار إنقاذ المرأة ومنحها حقوقها وتدعيم حريتها واستقلالها، إلا أن الناظر لنتائج تلك الحركات ومنجزاتها حتى الآن يجد أنها إنما خدمت الرجل، وأغرقت المرأة في مزيد من الأعباء والواجبات وأن تلك المساواة لم ترفع عنها صنوف الشقاء والهوان بل خلّفت وراءها: مراهقة، حاملا، أما، عزباء، زوجة كادحة، عجوزا منبوذة تموت وحيدة إلا من كلب أو قطة.
لك كل الشكر والتقدير لمساهمتك البناءة اخي العزيز