عبير البرازي مديرة
عدد المساهمات : 7200 تاريخ التسجيل : 02/03/2010 الموقع : https://elsoumoudelcharif.ahlamontada.com
| موضوع: أفاتار (فيلم 2009) الأحد نوفمبر 20, 2011 6:42 pm | |
| أفاتار (فيلم 2009) من ويكيبيديا، الموسوعة الحرةهذه هي النسخة المستقرة، المفحوصة في 26 أغسطس 2011. تغييران معلقان ينتظران المراجعة. اذهب إلى: تصفح, البحثأفاتار (بالإنجليزية: Avatar) هو فيلمخيال علمي من إخراج جيمز كاميرون، تم طرحه في قاعات السينما في الولايات المتحدة الأمريكية في 18 ديسمبر2009. وهو من أكثر الافلام تكلفة من حيث الإنتاج حيث بلغت تكلفة الإنتاج ما لا يقل عن 230 مليون دولار. كما أنه قد حقق رقما قياسيا في مبيعات شباك التذاكر لدور السينما في الولايات المتحدةوكندا حيث حقق أرباحا تقدر بنحو 278 مليون دولار في أسبوع العرض الأول. وبعد 10أسابيع من طرحه في دور العرض تجاوز الفيلم حاجز 2 مليار دولار [6] ليصبح حاليا أكثر الأفلام ربحا في تاريخ السينما متعديا بذللك فيلم نفس المخرج جيمس كاميرون السابق تايتانيك والذي بقي لفترة ثلاثة عشر سنة متصدرا لترتيب الافلام الأكثر ربحا.[7] والذي تطلبت من التايتانيك عشرة شهور لكي يحققها. فاز بجائزتين غولدن غلوب غن أفضل عمل درامي وأفضل مخرج، وقد ترشح لجوائز الأوسكار لعام 2009 والتي صدرت ترشيحاتها أوائل فبراير 2010.[8] بدايات الفيلمتم العمل على الفيلم منذ عام 1994 حيث كتب المخرج حوالي 80 صفحة عن قصة الفيلم [9] وكان من المفترض ان يبدأ تصوير الفيلم مباشرة بعد الانتهاء من الفيلم السابق تايتانيك مع العمل على اصداره عام 1999, لكن حسب المخرج فإن التكنولوجيا المستخدمة آنذاك لم تقنعه بتصوير رؤيته للفيلم. العمل الفعلي بدأ عام 2005 وتم كتابة النص الأصلي عام 2006.[10] تم التصوير في جزر هاوايونيوزيلندا.[عدل] قصة الفيلملقطة من الفيلمتحذير إفساد فيلم : يلي هذا التحذير قصة أو تفاصيل الفيلم، ما قد يفسده لمن يرغب بمشاهدته.يحكي هذا الفيلم قصة جندي أمريكي مقعد يتم ارساله إلى قمر بعيد في الفضاء يسمى باندورا والذي تعيشه كائنات مسالمة زرقاء اللون تسمى "نافيي" يبلغ طولهأ حوالي 3 امتار كانت تعيش بأمن واستقرار قبل وصول البشر الذين جاؤوا للتنقيب عن معدن ثمين جدا في هذا الكوكب. يتم ادخال الجندي ضمن مشروع علمي مكان أخيه التؤام الذي توفي خلال وجوده على الأرض. المشروع مبني على أساس صنع كائنات مشابهة لكائنات باندورا واسكانها بروح الأنسان وذلك لدراسة حياة هذه الكائنات, هذه النسخ تعرف باسم "الأفاتار" والذي جاء منها اسم الفيلم, يدخل الجندي نسخته ويرافقه العالمة المشرفة على المشروع في نسختها وينطلقون للبحث في الكوكب بصورة مخلوقات المحلية بهدف البحث العلمي وللعثور على مناجم المعدن الثمين. بعد مواجهة مع حيوانات ضارية يفقد الجندي في غابات الكوكب ويحاول العودة ولكنه يلتقي بفتاة محاربة التي تساعده ظنا منها انه مرسل ليساعد أبناء جنسها, وتأخذه إلى مكان عيش قبيلتها والتي هو عبارة عن شجرة ضخمة ويعيش لديهم فترة 3 أشهر ويتعلم عاداتهم وطريقة حياتهم حتى لغتهم الخاصة, لكنه يعثر على منجم هائل للمعدن والذي يقع تماما تحت الشجرة, يحاول اقناع الشعب بمغادرة الشجرة لأنه يعلم ان البشر سيأتون ليدمروها وليستولوا على المنجم, لكنه يخفق بذلك. بعد تدمير الشجرة يستخرج من نسخته قسرا بأمر قائده العسكري والذي يمنع اعادته للكوكب, يحتجز الجندي مع العالمة ومساعديها في قاعدة عسكرية ما يلبث أن يهربون منها لكن العالمة تصاب أثناء الفرار, ولاحقا تموت جراء اصابتها, يدخل الجندي نسخته من جديد ويعود لشعب الكوكب معلنا مساعدته في الحرب ضد القوات البشرية.بعد معركة ضارية ينتصر سكان الكوكب. ويدخل نسخته ليصبح واحدا من الشعب وذلك للأبد.[عدل] تقنيات جديدةصالات التصوير التي تم تصوير معظم الفيلم فيها مجهزة بكاميرات الأشعة تحت الحمراء لالتقاط تحركات من الممثلين.
- يحتوي الفيلم مؤثرات رائعة وبدقة عالية ويعتبر الفيلم بداية مستقبل صناعة الأفلام في الألفية الجديدة, كما أنه قد تم عرضه بطريقة الثري دي أو ما يعرف بتأثيرات العرض بالأبعاد الثلاثية.
[عدل] المؤثرات الخاصةتشابه الممثل مع الشخصية وذلك بالمؤثرات التكنولوجية الجديدة
- تم استخدام عدد من المؤثرات الخاصة المبتكرة ووفقا لكاميرون تم تأجيل الفيلم منذ 1990م على أمل أن تصل السينما إلى تكنولوجيا متقدمة بما يكفي لتصوير بدقة رؤيته لباندورا وسكانها، وكان قد خطط لاستخدام أحرف مدير الاصطناعية ذات الصور الواقعية، التي تم إنشاؤها باستخدام التقنيات الجديدة للرسوم المتحركة التقاط الحركة وضعت في 14 شهرا الذي سبق ديسمبر 2006.
- وتشمل الابتكارات نظام جديد لإلقاء الضوء على مناطق واسعة مثل غابة باندورا، "وحدة التخزين"، وغرفة مخصصة لالتقاط الحركة ست مرات أكبر من أي غرفة أخرى أستخذمت قط، وطريقة محسنة لالتقاط تعابير الوجه من الشخصيات، بدلا من السماح لالتقاط حركة بسيطة للممثل، فإن الشخصيات (الممثلين الحقيقين) هي نوع من غطاء محرك السيارة التي تم إرفاقها بكاميرا صغيرة يتم تصوير بها تقريبا كل حركة وتفاصيل وجوههم وعيونهم. ووفقا لكاميرون هذه التقنية تسمح للمنتج بنقل 100% من الأداء البدني للممثلين لنظرائهم الشخصيات الرقمية.
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D9%81%D8%A7%D8%AA%D8%A7%D8%B1_(%D9%81%D9%8A%D9%84%D9%85_2009) | |
|